النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: طلب أخوتي الأعزاء

  1. #1
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    11

    طلب أخوتي الأعزاء

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أخوتي وأحبتي ...

    هل لي أن أطلب منكم موضوع تعبير للصف الثالث متوسط ( تحقيق صحفي )

    أريده سريعاً ... عجلوا عليّ بطلبيّ جزيتم خير الجزاء

    ولكن لي ملحوظه أتمنى أن يكون ( التحقيق الصحفي ) لم ينتشر بالشبكه العنكبوتيه

    جزيتم خيراً أحبتي

  2. #2
    مشرفة سابقة
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,141
    زواج الأقارب


    لاشك أن الزواج هو أسمى الروابط الإنسانية التي سنتها الأديان السماوية وصدقت عليها الأعراف ونظمتها لتتفق مع الفطرة... وكغيره من أمور الحياة يحتاج الزواج إلى التدقيق والتفكير والأسس السليمة التي تستقيم بها هذه الشركة حتى لاتشكل مصدر تعاسة أو ضرر لأطرافها، ومن هنا يكون الإهتمام أولاً بالإختيار المناسب والذي لابد فيه من مراعاة عدة نقاط منها الدين والخلق والتكافؤ الإجتماعي وأخيراً التوافق الطبي الذي لم يكن هناك إهتمام كبير به فيما مضى مع أنه يؤثر على استقرار الحياة الزوجية وسلامة الأطفال الذين يولدون.
    وكون العادات والتقاليد العربية ينتشر فيها زواج الأقارب تتضاعف أهمية هذا الجانب لما ثبت علميا من وجود احتمالات لولادة أطفال مصابين بأمراض وراثية لذلك لابد من إجراء الفحوصات الطبية اللازمه التي إن أعلنت عن وجود نسبة كبيرة من الخطر سنجد أنفسنا عندها في مواجهة القرار وإما المجازفه بإتمام الزواج أو الإنفصال الذي لم يكن هنا بسبب ضغوط إجتماعية ولا إختلاف وشجار بل هو إنذار طبي لابد من أخذه بعين الإعتبار....


    زواج الأقارب:

    وتركيزاً على هذا النوع من الزواج كان لنا لعربيات لقاء مع الدكتور عدي الشوا أخصائي طب الإطفال الذي يقول: ( الخطورة هي في الأمراض الوراثية التي يحمل جيناتها الزوج والزوجة ومع أن الأمراض من الممكن أن لاتظهر عليهما إلا أنها تورث بعد الزواج للأطفال والأحفاد منها التخلف العقلي ،والغالكستوسيميا ،ومرض الكبد(ويلسون)...أما أمراض الدم الوراثية فهي فقر الدم المنجلي، وفقر دم البحر الأبيض المتوسط ،ومرض الكلية الذي يؤدي للفشل الكلوي.... كما يُعتقد أن مرض الصرع والأمراض القلبية وأمراض الحساسية وداء السكري تزداد في بعض العائلات وتتضاعف إحتمالات توارثها بالتزاوج من الأقارب).


    تحليل rhesus(ريسوس):

    هذا التحليل مهم جدا بالنسبة للأقارب وغير الأقارب،فتضارب الفصائل يؤدي إلى العديد من المشاكل التي تنعكس على الأطفال.... ومن هنا حاءت ضرورة إجراء تحليل ريسوس والذي يحكم على إحتمالات تضارب زمرة دم الأم مع وليدها.... وكمثال: لتفسير ذلك عندما تكون زمرة دماء الأم سالبة والأب موجبة وفرضنا أن يحمل الطفل زمرة دماء والده فيحدث عند الولادة أن تختلط بعض القطرات من دماء الطفل مع دماء الأم وتؤدي الى ردة فعل من جسم الأم الذي يبدأ ببناء أجسام مضادة للدماء الغريبة التي تسربت إليه ولاخوف على الطفل الأول الذي ولد لكن الخطر على الطفل الثاني حيث يستمر جسم الأم بتكوين هذه المضادات بعد الولادة وتدخل فيما بعد الى دماء الطفل الثاني لتدمر خلايا دمه.


    ماذا لو وقعت هذه المشكلة؟

    في حال تسرب دماء سالبة الى جسد الأم يتم إعطاؤها مصلاً يقوم بتدمير أي خلايا حمراء دخلت الى جسدها من دماء الطفل لكن لابد أن يحدث ذلك قبل أن تبدأ بإنتاج الخلايا المضادة لتفادي الخطورة المحتملة على الطفل الثاني.....والعلاج الآخر هو في حالة تأثر الطفل الثاني وولادته يقوم الطبيب بتغيير دمه مباشرة.


    تكسر الدم ومخاطره:

    وكما تشكل زمر الدماء المتضاربة مشكلة تتسبب كذلك الأمراض المشتركة التي يعاني منها الأب والأم في نفس الوقت لمشاكل وخطورة على صحة الطفل.... يقول الدكتور سمير عباس استشاري النساء والولادة :أحد أكثر الأمراض خطورة على الطفل هو تكسر الدم فإن كان الأبوان مصابين به يصبح هناك إحتمال 50% لتوريثه للطفل وفي حال ولادة الطفل وهو يعاني منه نضطر في كثير من الأحيان الى نقل دماء جديدة له كل ثلاثة أشهر تقريباً.


    آراء وقصص واقعية:

    تقول( فاتن محمد) ،طالبة آداب بجامعة القاهرة،أمي هي ابنة خال والدي ولله الحمد لم تحدث أي مشاكل صحية لي أو لأخوتي من جراء هذه القرابة ، لكن المشكلة بدأت عندما تزوجت أختي بإبن عمتي دون إجراء أي فحوصات للتأكد من سلامة هذا الزواج المتشابك فكُتب عليها أن ترزق بطفل (منغولي) ومع أن المعاناه كبيرة إلا أنها صابرة ومحتسبه فهو قضاء الله.

    تحكي ( س.ع) موظفة من الأردن عن مأساتها فتقول،ارتبطت أنا وأحد زملائي في الجامعة بعلاقة امتدت طوال سنوات الدراسة وعندما تقدم لخطبتي واجهه أهلي بالرفض لإعتبارات إجتماعية ورغبة منهم بتزويجي لأحد أقاربي وبعد محاولات متواصلة تمت الموافقه على مضض فلم تسعنا الفرحة إلى أن اقترح علينا أحد الأصدقاء أن نجري الفحوصات الروتينية التي تسبق الزواج وكانت النتيجه سلبية تؤكد وجود خطر على أطفالنا في المستقبل ووجدنا أنفسنا أمام أصعب قرار في حياتنا إما المخاطرة والدخول في سلسله المعاناه أو التفكير بواقعية والإنفصال واخترنا الحل الثاني فلا يحق لنا أن نسعد بحبنا ونشقي أطفالنا ونحن مثقفون وواعون للخطورة.

    وتؤكد على اهمية ذلك الطالبة( هيا . د) من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة فتقول:أعتقد أن المجتمع اليوم يتحلى بقدر كافٍ من الوعي فمعظم صديقاتي قمن قبل الزواج بإجراء الفحوصات اللازمة وهذا أمر ضروري سوف أضعه بعين الإعتبار كشرط من شروط إتمام زواجي على شريك حياتي ولا أعتقد أنه سيرفض.

    أما (خالد فتحي)مهندس كمبيوتر يقول: المسألة قضاء وقدر فالإمراض من الممكن أن تحصل مثلها مثل الحوادث ولايجب تعقيد الأمور فالأسباب تتغير والقضاء ينفذ لانستطيع رده ومع ذلك لن أمانع من الخضوع لتحاليل قبل الزواج إن طُلِب منّي ذلك لكنني لن أضع هذه المسألة في المقام الأول لإتخاذ قراري بالزواج.

    وللموظف (ابراهيم. ك)من الإمارات قصة مختلفه يقول: طلب أهل خطيبتي أن أخضع لبرنامج فحوصات شامل من بينها فحص الإيدز ولم أتردد مطلقا للقيام به وذلك لثقتي بنفسي و لأنني أقدر حرصهم على ابنتهم... كما أن قناعتي هي أن العلم والوعي منهج حياة لايصح ادراكه ثم رفض تطبيقه على أنفسنا.

    وماذا عنك؟

    وأخيرا عزيزي القارئ ماذا عنك ؟

    هل تؤمن بأهمية إجراء هذه الفحوصات؟

    = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = =

    يعد الهاتف الجوال من أهم الأجهزة الحديثة التي نستخدمها في حياتنا اليومية لقضاء احتياجاتنا الهامة والضرورية وقد انتشر في الآونة الأخيرة في المملكة وبمعدلات عالية حتى وصل مستخدمو الجوال حسب إحصائيات شركة الاتصالات إلى أكثر من 8.5ملايين مشترك وهذا أمر طبيعي ومن حق أي مواطن ومقيم أن يحصل على الخدمة ولكن غير الطبيعي أن تجد أطفالاً صغاراً تتراوح أعمارهم من 8سنوات إلى 15سنة يملكون هواتف خاصة بهم ويمكن ملاحظة ذلك في الأماكن العامة والملاهي وقصور الأفراح وما يثير الاستغراب أنهم يمتلكون أجهزة محظورة بها كاميرات تصوير وتسجيل فيديو قد يستخدمها الطفل في تصوير العوائل فضولاً منه ليس لهدف في نفسه كما أن أضرارها الصحية على الأطفال كبيرة جداً وهم يحملونها ويعتبرونها نوعاً من الترف وسط تشجيع من أولياء الأمور الذين وفروا لهم الجهاز وشريحة الاتصال التي قد يكون ضررها عليهم أكثر من نفعها صحيا واجتماعياً .
    "" تسلط الضوء على هذه الظاهرة التي تنامت بشكل خطير في أوساط الشعب السعودي والتقت الأطراف المعنية بذلك من الصغار وأولياء أمورهم في عدد من مناطق ومحافظات المملكة أثناء الإجازة الصيفية حيث التقينا في البداية الشاب (ن ) الذي يبلغ من العمر 14عاماً من الرياض يحمل بيده جوالاً بكاميرا و قال أنني امتلك جوالاً منذ 3سنوات ولا يمكن أن استغني عنه إطلاقا لأنه يعتبر جسر التواصل بيني وبين أفراد أسرتي أثناء ذهابي للمدرسة والرحلات مع الزملاء أو تجولي في السوق حيث يطمئن علي والدي ووالدتي عند تحديدهم لموقعي وعن سؤاله عن استخدامه لكاميرا التصوير في الجوال قال نعم استخدمها في بعض الصور التذكارية في مواقع الملاهي والرحلات.
    وقال (ع . م ) من جدة الذي لم يتجاوز عمره الثالثة عشرة أنا لايمكن بأي حال من الأحوال أن استغني عن الهاتف الجوال بعد أن قدمه والدي كهدية لنجاحي من الابتدائية حيث أقوم بالاتصال على أصدقائي والتواصل معهم ومعرفة أماكن تواجدهم ووالداي مرتاحان من امتلاكي للجوال كونهما يتصلان علي ويعرفان أين أتواجد وعن سؤاله لماذا وقع اختيارك على هذه النوعية قال لكي أقوم بالتقاط الصور التذكارية والنادرة إضافة إلى أنه يستقبل الرسائل المصورة ومقاطع الفيديو حيث نتبادلها بيننا عن طريق البلوتوث الذي يوجد في هذا الجهاز.
    أما الطفلان ( ح. م و س. م ) من الطائف يحمل كل واحداً منهما جوالاً خاصاً فيه وهما لم يتجاوزا الحادية عشرة من العمر اتفقا على أن الجوال من أهم عناصر التشخيص أسوة بابناء الجيران والزملاء في المدرسة وقالا لم نستطع الحصول عليه إلا بعد إلحاح كبير على الوالدين اللذين رضخا لمطالبنا وإقناعهما بذلك حتى يطمئنان علينا ويحددان أماكن تواجدنا كما إننا نستخدمه في الاتصال على الزملاء للحصول على الواجبات المدرسية.
    دور الأسرة في انتشار الظاهرة:
    تحدث لنا المواطن ( ع . ع ) وقال إنني اندهش واستغرب عندما أشاهد بعض الأطفال والشباب المراهق يحملون الجوالات في أيديهم في الشوارع والمواقع العامة وفي الحفلات وسط تشجيع من أولياء أمورهم الذين وفروا لهم ذلك دون اكتراث بعواقبه الصحية على الأطفال إضافة لما يسببه من مشاكل اجتماعية لاسيما الجوال الذي يوجد به كاميرا تصوير فكم من عائلة تضررت من ذلك بعد التقاط صور للعوائل في الأسواق وفي حفلات الزواج وهذا دليل على عدم وعي الوالدين بمخاطر الجوال على الطفل ومنه تجاه المجتمع.
    بينما قال المواطن ( م .م )
    يجب علينا أن نوازن بين دور الجوال الإيجابي والسلبي مع الأطفال فلو نظرنا لإيجابياته لوجدنا أنها كثيرة جدا حيث يستطيع الأب متابعة ابنه في كل مكان إضافة لما يحتويه الجوال من العاب ومعلومات يستخدمها الطفل للتسلية وهي ذات مردود ممتاز على تنمية قدراته العقلية مع التسليم بوجد بعض الأضرار الصحية التي قد يسببها الجوال على سمع الطفل وكذلك الاستغلال غير الأمثل للمحمول الذي يحتوي على كاميرا في أمور منافية للأدب وهذا مربط الفرس لذا يجب على ولي أمر الطفل مراقبة ابنه ومراقبة مايتم تخزينه في ذاكرة الجوال حتى يكون استخدامه مثالي.
    ( أ . م) ربة منزل متعلمة تقول : إن الجوال أصبح من الضروريات المهمة التي تدخل الطمأنينة إلى قلبي حيث استطعت أن احدد موقعه طول الوقت مما يجعلني أحس انه موجود معي إضافة إلى أنني اعرف مع من يلعب ومع من يمشي في الحي كما انه يخدمنا في الكثير من الأشياء مثل طلبات المنزل عندما اتصل بابني وأقول له احضر معك من السوق الطلبات التالية دون عناء.
    بينما قالت ( أ . هــ ) معلمة : ان وجود الجوال مع الأطفال الصغار من اكبر الأخطاء الجسيمة التي يرتكبها الوالدان لماله من أضرار كثيرة ويمكن للجميع أن يطمئنوا على أبنائهم دون اللجوء لتمليكه جوال قد يتسبب في إذائه وإذاء الآخرين وإزعاجهم بالمكالمات دون مبرر كما يحدث الآن من بعض الأطفال الذين يتصلون على بعض الأرقام دون داع وإنما بسبب الفضول الذي يتميز به الطفل في مثل هذه المرحلة من العمر إضافة إلى مايتم تبادله من رسائل مخلة بالأدب والذوق العام بين فئة الأطفال والشباب الأكبر مهم سنا.
    دور التربية والتعليم في التوعية بخطورة الجوال في مثل هذه المرحلة:
    وعن نظرة رجال التربية والتعليم تجاه هذه الظاهرة تحدث لنا مشرف النشاط قائلا في اعتقادي أن السبب في انتشار الجوال بهذه ألطريقة بين الأطفال يعود في الدرجة الأولي لولي الأمر الذي يلبي رغبة الطفل على حساب صحته دون معرفته بما قد يسببه الجوال من أمراض خطيرة على ابنه إضافة إلى أن بعض الأسر تعتبره احد صور التقدم ومواكبة العصر مع العلم أن الجوال يستخدم في الأمور الهامة وليس للاستعراض والتفاخر كما نشاهده الآن وقد شددت وزارة التربية والتعليم على منع حمل الطلاب للجوال واستخدامه في مدارسها مع قيام قسم النشاط في الإدارة بالتوعية والتثقيف بأضرار الجوال على الطفل من خلال الأنشطة المدرسية التي تقام في المدارس والتي لاتتوقف على الضرر الصحي بل يتجاوز ذلك لاكتساب الطفل بعض العادات والسلوك السيئ أثناء تبادل الرسائل في الجوال مع من يكبرونه في السن خاصة المراهقين.
    التأثيرات الصحية التي يسببها الجوال للطفل:
    " الدكتور عبد الله بن فايز الطيار أخصائي المخ والأعصاب بعيادات الطيار التخصصية في الطائف وسألناه عن المخاطر التي قد يتعرض لها الطفل أثناء حملة للجوال واستخدامه حيث قال لقد أثبتت الدراسات التي أجريت في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا على مجموعات مختلفة من الأطفال أن الموجات الكهرومغناطيسية التي تستخدم في ذبذبات الجوال تؤثر على خلايا المخ لاسيما في هذه المرحلة التي تكون فيها الخلايا في مرحلة النمو مشيراً إلى تأثير الذبذبات الكهرومغناطيسية على أنسجة وخلايا الجسم بشكل عام، لأن الهاتف النقال يعتبر جهازاً صغيراً يستخدمه الإنسان بكثرة و يرسل ويستقبل ذبذبات إضافة إلى انه أداة يتأثر بها الجهاز السمعي الداخلي لوجود العصبين العصب السابع والعصب الثامن وهما قريبان جداً من الأذن التي يكون المحمول ملاصق لها تماماً مما يتسبب في إيذاء الدماغ مباشرة لأن الدماغ جهاز حساس جدا ويحوي مجموعة من الأنسجة الدماغية و الألياف والأعصاب الحساسة خاصة لدى الأطفال فالمتحدث حين يقرب هذا الجهاز من الجسم سوف يستقبل ويرسل ذبذبات إلى جسمه مما يتسبب في إعطاب الجهاز العصبي ويؤدي في أبسط الأحوال إلى صداع شديد لدى الطفل وصداع لدى الش
    باب وقد ثبت أن بعض أنسجة الدماغ بدأت تتحسس وتتغير وظائفها وقد تحدث بعض الأورام. لذلك يجب عدم ترك الأطفال والمراهقين يستخدمون الجوال لسرعة تأثرهم بالإشعاعات الكهرومغناطيسية حفاظا على سلامتهم.

    لقطات من الجولة:
    @ الجوالات أصبحت في متناول معظم الأطفال ليس للضرورة بل لمجرد التباهي أكثر مما هو جهاز يستخدم عند الضرورة.
    @يتبادل الأطفال بعض الرسائل التي يخرج بعضها عن نطاق الأدب مما يكسبهم بعض العادات السيئة.
    @بعض محلات بيع الجوالات تروج بعض مقاطع الفيديو الفاضحة بأسعار زهيدة.
    نغمات خاصة لجولات الصغار لاتراعي الذوق في الأماكن العامة.



    أتمنى أن يفي بالغرض المرجو منه

    خالص تقديري

  3. #3
    مشرفة سابقة
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,141
    هذا نموذج للتحقيق الصحفي
    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

  4. #4
    مشرفه مؤسسه الصورة الرمزية إشراقـ أمل ـة
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    الدولة
    السـعودية
    المشاركات
    7,561
    تولين

    جزاك الله خيرا ..

  5. #5
    مشرفة سابقة
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,141
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إشراقـ أمل ـة مشاهدة المشاركة
    تولين

    جزاك الله خيرا ..
    ويجزاك ربي بالخير

  6. #6
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    11
    يعطيكم العافيه

    بس ما أبي عن الزواج ...


    ابي شيء على قدي

    ومشكورين تعبتكم معاي

  7. #7
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    11
    بليزززززززززززززززز

    ساعدوني

  8. #8
    ~ [ عضو مجلس الإدارة ] ~
    الصورة الرمزية أبـو نـدى
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    حائل
    المشاركات
    4,875
    [glint]
    [type=416934]طريقة عمل تحقيق صحفي مميز[/type] [/glint]

    --------------------------------------------------------------------------------



    --------------------------------------------------------------------------------

    طريقة عمل تحقيق صحفي مميز :

    أولا:كتابة الموضوع.

    ثانيا:كتابة كاتب الموضوع.

    ثالثا :كتابة مقدمة عن الموضوع.

    رابعا : كتابة أسئلة للموضوع.

    خامسا : كتابة أجوبة للموضوع برموز لأسماء وأعمال مجهولة.

    سادسا : كتابة مقدمة للنصائح.

    سابعا:كتابة نصائح في النهاية .

    ثامنا : كتابة نهاية .

    تاسعا : تكرار كتابة الاسم وكتابة الفصل.


    مــثـال :

    [type=257537][glow=ff6699]الموضوع: سباق المسلسلات الرمضانية.........مساوءه وأسبابه[/glow][/type]

    [mark=#ff00ff]بقلم:نحولة الحلوة [/mark]

    _______________________

    أصبحت القنوات الفضائية هذه الأيام تتسابق على المسلسلات لم تعد تتسابق على البرامج الدينية ونقل الصلاة ومع هذا التغير في القنوات تغيرت أفكار الشباب والشابات من حيث فهم رمضان فقد أصبح شباب وشابات هذا الجيل يعتقد أن الصوم يبدأ من فترة الإمساك إلى فترة الإفطار متناسيا ذكر الله عز وجل
    ثم يبدأون بعد صلاة المغرب بالنظر إلى المسلسلات والسماع للأغاني معتقدين أن رمضان كباقي الأشهر ...................


    _________________________

    وعلى هذا النحو أجرينا تحقيقا حول هذا الموضوع:
    س1: بنظرك ماهي الأسباب لسباق هذا الجيل على المسلسلات الرمضانية؟

    * تقول (ن.ف.اخصائية اجتماعية) : من أهم الأسباب هي البعد عن ذكر الله فلو أخذ كل شاب وشابة جزء من القرآن بعد كل صلاة قل من رؤية المسلسلات وأصبح يتجه إتجاه ديني خلقي.

    * أما بالنسبة إلى (م.ع.طالبة) تقول: أنظر إلى المسلسلات من باب الفراغ والتسلية ولمعرفة آخر ماعرضته القنوات من مستجدات.


    _______________________


    س2: هل ترين في سباق القنوات على المسلسلات الرمضانية مأساة.
    إذا كنت ترين ذلك اذكري ماهي المأساة في نظرك؟


    * تقول (ع.س.متزوجة) :نعم أرى في هذا التسابق مأساة منها اتجاه الشباب أصبح لايميل لحفظ كتاب الله بل يميل لحفظ آخر ماعرض على الشاشة من المسلسلات وقد ينتج عن هذا البعد عن ذكر الله.

    * أما الأستاذة (ف.م) أيدت (ع.س) وأضافت إلى ذلك : أن المسلسلات الرمضانية وغيرها هي العامل الأساسي في اللعب بعواطف هذا الجيل فيبدأ الشباب والشابات بتطبيق مايرونه على التلفاز من معاكسات وإيذاء وتقليد للغرب.

    __________________________________

    أصدقائي وصديقاتي في النهاية إليكم بعض النصائح والحلول التي قد تفيدكم في رمضان :
    أولا: الإكثار من ذكر الله وقراءة القران فرمضان شهر الرحمة والغفران فيه تغلق أبواب النار وتفتح أبواب الجنة فلماذا لاتستغل هذه النقطة في التقرب إلى الله .

    ثانيا: المسارعة إلى فعل الطاعات وكسب الحسنات والإكثار من الدعاء.

    ثالثا: التخفيف من مشاهدة المسلسلات بقدر المستطاع لكي تتفرغوا لواجبات أخرى ولذكر الله.

    رابعا: استغلال رمضان في طاعة الوالدين ومساعدة الآخرين للحصول على الأجر المضاعف .

    وأخيرا ..........نسأل الله أن يبلغنا هذا الشهر بالطاعات وأن يذكرنا فيمن عنده وأن نكون ممن بلغه رحمة الله.

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    [glow1=ff3333]مثال ثاني[/glow1]

    تحقيق صحفي:

    سبب تأخرنا التعليمي و إصرارنا على الوقوف في الصفوف الأخيرة



    اليوم نجد الكم الهائل من يتخرجون سواء ممن يتوظفون أو يكملون مسيرتهم العلمية ولكن لا نجد الإنتاج المتوقع و المطلوب ..

    هل الخمول واقع في عقول العرب فيمنعهم من التفكير و الإنجاز والتطوير أم أن الخمول واقع في الدعم المادي والمعنوي ..

    ما نوعية الأغلال التي تقيد إنجازاتنا ؟!

    نجد دوما أن أكبر طموحنا الحوز على شهادة البكالوريوس .. و إن كانت نظرة الشخص مستقبلية فكر برسالة الدكتوراه ..

    ولكن ..

    إن أخذها ماذا سينتج ؟؟


    لماذا لم نفكر بالإنجاز و التطوير لماذا تظل الأبحاث والإكتشافات من نصيب الغرب و نظل نحن تحت مسمى العالم الثالث والعالم المتأخر ..

    همنا الوحيد هو المنصب وكرسي المكتب ..

    هل يعقل أن يكون هذا الجيل نظرته سطحية إلى هذا الحد ..

    ألا يفكر هذا الجيل ببلده وكيفية الجري في مسارات الرياح دون أن تحذف بنا إلى الوراء ..

    أم أن هناك نقص ما يجعلهم محدودي الإنتاج ..

    لماذا إذا ابتعث طلابنا إلى الخارج يبدؤون بالإنجاز ..

    أين الخلل ؟؟؟





    هنا أجريت لقاء مع دكتورة في جامعة الملك عبدالعزيز – بجدة - كلية العلوم - قسم أحياء .....

    وكان هذا نتيجة اللقاء ....


    1- هل سنرتقي إلى الحد الذي نرغب فيه إن استمرينا على حالنا ؟ ومن المسؤول ؟

    كيف لنا أن نرتقي و نحن نبحث عن المنصب .. نبحث عن الصيت قبل أن نفكر أصلا كيف سنصل .. والنظرة المستقبلية عنده معدومة ..

    صاحب المنصب يحاول أن يظهر لرؤوساءه أنه " مكفي وموفي" و انه لا يحتاج إلى دعم مادي أو معنوي .. و هذا يعود إلينا بتأثير سلبي وضغوط نفسية ..

    بإختصار السبب الرئيسي لرجعتنا هو الفهم الخاطيء للإدارة الناجحة ..



    2- لا نجد النجاح يظهر على ملامح هذا الجيل بل إننا لانزال في المؤخرة مالسبب ؟

    طلاب الماجستير يدرسون على أيادي دكاترة غير متخصصين في نفس مجال الطلاب بل إنهم مجرد مناقشون يملؤون الفراغ .. فيندفعون منذ بداية طريقهم بشكل خاطيء .. ولا يبدعون لأن همهمهم الشهادة التي ستكون في واجهة سيرتهم الذاتية .. وهنا نجد أننا نعود إلى نفس النقطة وهي التفكير بالمنصب و البحث عن الفائدة ..



    3- لا نستطيع أن نحكم على الجميع بالفشل أو الإتكالية .. ولكن أين هي الفئة الناجحة وماذا تفتقد لكي لا تظهر ؟

    تفتقد الدعم اللازم للأبحاث العلمية .. فنحن لا نملك مركز أبحاث يحتضن أبحاثنا .. نحن بحاجة ماسة لها .. ونحتاج دعم مادي لنستطيع إتمام بحوثنا .. فهم من يجبروننا إلى اللجوء للخارج .,.

    نفتقد أيضا الراحة والحرية .. هناك إرهاق تام لأعضاء هيئة التدريس "" جداول – تصحيح – لجنات – أوراق – معامل "" بالمقابل إذا قارناها بالدول المتقدمة نجد أن اعضاء هيئة التدريس لا يعانون نفس الضغط لأنهم متفرغين تماما لأبحاثهم و محاضراتهم ..



    4- إذن لدينا أفكار علمية كبيرة ونمتلك عقول مفكرة ولسنا ذوي عقول فارغة كما يدعي علينا البعض ( الغرب ) ؟

    الدول المتقدمة تبدع لأن كل إحتياجاتهم موفرة وكل طلباتهم ملباة .. ونحن نملك العقل و الفكر الذي يحتاج أن يتب
    نى ولكن لا نملك الدعم الكافي لإتمام أبحاثنا ......... لذلك نبدع إن خرجنا خارج الحدود العربية ..



    5- هل هناك تفرقة عنصرية بين الرجال والنساء في مجال التعلم و العمل ؟
    نعم هناك تفرقة عنصرية شديدة بين الرجال والنساء .. اعمالي الإضافية ونشاطاتي الداخلية والتي تكون في مصلحة عملي لا تحتسب لي ولا تحتسب من عدد ساعاتي و لا توضع في ملفاتي كما تحتسب لزملاءنا من الدكاترة الرجال ممن تحتسب لهم في ملفهم وعدد ساعاتهم ..



    أشكر الدكتورة جزيل الشكر على صراحتها ومحاولتها لإظهار الخلل ..



    وهنا ....

    إذن بدوري أدعو كل صاحب منصب وكل راعي قرار أن يحاول بإصرار وبحق أن يرفع من بلادنا ومن تقدمها العلمي وأن يحتضن الإبداع ويتبناه فربما نصل إلى مقدمة الدول قريبا فمن يدري ؟؟


    م ن
    أنتقل الى رحمة الله والدي في يوم الجمعة الموافق 2-1-1434هـ
    يارب ترحمه رحمة واسعة - لن أنساك ياأبي -

  9. #9
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    11
    ابوندى

    الله يعطيك العافيه ولا يحرمك الأجر راح أختار بينهم ...

    الله يوفقك ويدخلك الجنه

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. إهداء لكل الأعضاء الأعزاء *&%$#
    بواسطة *محب الإسلام* في المنتدى منتدى الاستقبال واخبار الأعضاء
    مشاركات: 112
    آخر مشاركة: 26-06-2007, 11:39 PM
  2. أخوتي الأعزاء هل من مساعدة ؟
    بواسطة abuyaser16 في المنتدى ملتقى الصفوف الأولية لأوراق العمل وعروض البور بوينت
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 29-09-2006, 10:27 PM
  3. ((أنــــــــــــــــواع تماسيـحنا الأعزاء))!!!؟؟...
    بواسطة @دلوووعه@ في المنتدى منتدى الفكاهة والغربلة
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 02-09-2006, 04:07 AM
  4. اريد ان اشكوا لكم يا اخوانى الأعزاء
    بواسطة سارة في المنتدى منتدى الأخبار
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 18-11-2004, 12:18 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •