،
،
،
،
يتلبسني الخوف حين أقرر بأني عنك أبتعد
اشعر بوجع روحي بمفردي
و
أعرف أنه لا محالة عنك سـ / افترق
آآآآآآآآآآآآآآآآه
في غيابك يفتقدني الحب وافتقده بك
أرجع بخطاي للخلف علني أدركني
التفت يمنة ويسره بلا جدوى
فلا البث أن انحني لزوبعة الوجع
حتى تعبرني
في محاولة للنهوض من جديد
أرسل شعاع الأمل في سماء كوني
وارسم لوحة للحلم في سماء خيالي
أراك هناك بين فرشاتي
عصفورا محلقاً بلحن شذي
وأنا زهرة يلعب بها نسيم الفرح
تنتظر جناحك يشعرها بالدفء
ويحميها من رياح الغدر والمؤامرة
تلك هي انا وأنت
،
،
،
ويبقى الحلم لوحة في سماء الجفن
،
،
،
ينتهى بالرجوع للواقع
فأعود لخوفي
بين أسوارهم متهم بلا قضية
انتظر فجري يحل بأرضي