؛
احتَرت مَا بَين أنْ أبْدأ القِراءَة أمْ اسْتبِق الحَجز
ومِا بَينَهُما ..
سقَطْت كَ التَّائِه منْ أمِّة
ذَلك الطِّفل فِي مدِينة الألْعَاب
تخْترِق الأضْواء عَيْنَيْه
وَيرْتَمي في أحْضان الفَرَح
وَدمْعَة تضْغَط على أعْصاب السَّعادَة
منْ أيْن الإتِّجاه وألْف سُؤال والإجَابة مَلايين الأجوِبة حُرُوف ..
تبْحَث عنْ المَراحِل وتَطُّوَرات الإخْصاب
لاَ أعْلَم حينًا الأشْواق تضْرِب بِ عَصاها الحَجَر
كَيْف لاَ تَتَفجَّر منْ تِلك الصَّخرَة يَنابِيع المِيَاة
لاَ أعلَم لِمَاذا هُناك ..
تَكون المُعْجِزات مُكْتمِلة الفَرَح وَخرْسَاء الشُّعور
وَنظَرِيَّة الخَوْف منْ لَمْس النُّجُوم
تُشعِل قَنادِيل الفِتْنَة فِي كُلّ المَسَافَات بِ أتِّجاهُكِ
وَتَبْدَأ رحْلَة الهُرُوب ... إِلَيْكِ
وَالاخْتِباء خَلفُكِ ... مِنْك
وَاعْتِناق الْـ أَنْتِ لِ لِ قَلْب مِلَّة
؛
أََيَّتُهَا القِطَّة مَا هَذِه الطّاووس بِ خُطَاهَا كَ اللّبْوَة أَمَام العَرِين..
حُرُوف تَنْبِض بِ كُلّ الأشْيَاء بِ تَسَارُع ..
عُدْتِ سَيِّدَة المَكَانِ وَعَاد الضَّجِيج وَعَادَت حَرَّكَة الأشْيَاء
حُضُور أَوَّل لِ بَلاَط الجَمَال وَانْحِنَاءة حَرْف لِ إجْلال نَزْف..
بِ رَبِّي سَعَادَة لاَ تُوصَف أُخْتِي .... بِ عَوْدَتُك.
؛
الزَّعِيمَة وَتِين الحُبّ
الأُسْطُورَة
صَحَّ قَلْبُكِ وَنَبْض رُوحُكِ لاَهِنْتِ.
؛
،، مَوَدَّة،،
؛