دَائِمَا البِدَايَاتِ تَكُونُ صَعْبَةً. وَخُصُوصًا إِذَا كَانَتْ البِدَايَةُ فِي بُطُولَةِ خُرُوجٍ الخَاسِرَ. لِعُبٍّ الأَهْلِيُّ ضِدَّ فَرِيقِ الحُزَمِ بِحَذَرٍ وَاِسْتَطَاعَ الفَرِيقُ الحزماوي الصُّمُودَ كَثِيرًا أَمَامَ هَجَمَاتِ الهُجُومِ الاهلاوي الَّذِي تَصَدَّ لَهَا دِفَاعَ الحُزَمِ وَمَعَ كَثْرَةِ المُحَاوَلَاتِ تَمَكُّنُ النَّجْمِ الوَاعِدِ صَالِحُ العُمْرِيَّ مِنْ تَسْجِيلِ هَدَفٍ جَمِيلِ نَقْلٍ الأَهْلِيَّ إِلَى مُوَاجَهَةِ فَرِيقٍ هَجَرَ الصَّاعِدَ لِدُورِي جَمِيلٌ. بِدَايَةً اهلاوية مُوَفَّقَةٌ وَمَقْبُولَةٌ وَنَنْتَظِرُ الأَجْمَلَ..