،
//
؛
[poem= font="Simplified Arabic,5,crimson,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
أراكَ تصدُّ مِن بعدِ الودادِ =وتزرعُ بيننا شوكَ القتادِ
نسيتَ الودَّ يا هذا لماذا؟ =ولم تأبهْ بأشجانِ الفؤادِ
أتنساني.. وكلتا مقلتيّا =تكحّلتا لأجلكَ بالسهادِ
حبيبي لا تغبْ عني فإني =بدونكَ لم أجدْ طعماً لزادِ
تعفُّ النفسُ عمّا تشتهيهِ =إذا ما كنتَ عني في ابتعادِ
مقيدةً غدوْتُ وأنت حرٌّ =ولا تدري بأيامي الشدادِ
دعوتُكَ بيْدَ أنكَ لم تُجبْني =كأني داعياً في قومِ عادِ
أما آنَ الأوانُ لكي نُغنّي =كأطيارٍ على غصنِ الوِدادِ
ويسمعُ شدْوَنا كلُّ البرايا =ويعبقُ حبُّنا في كلِّ وادِ
كفى بُعداً وإيلاماً وقهراً =كفى عتْباً وجرحاً للفؤادِ
كفى هجراً وهيّا يا حبيبي =لنطفئ باللقا نارَ البعادِ [/poem]
؛
الله الله
جمال شعر وروعة ابداع
؛
الماجدية
يسلم بوحك ونبض روحك
لاهنت ،، مودتي
؛
\\
،