ما راح أقول البعض
لا ترا وأيد
اليوم ثالث يوم قرقيعان العيال بشارع يطقون الباب ويقولون عندكم قرقيعان و احنا طايرين من الفرح و انقولهم تعالوا عندنا ونجيب ولدنا و نقلوهم غنوا ما كاوا فايده انا طايره من الفرح و دي ارقص واهما كاشخين علي الاخر و الوجوه صفرا و ما لهم خلق ما يعرفون يفرحون
عجل ليش جايين ترقعون علي العموم الحاله تكررت واجد
و تأكدت اليوم حتي البنات عندي بالمدرسة ما في حماس كله دايخيين و تعبانين و ما يركزون
الشباب للأسف اليوم مثل الأشجار الهشه اليابسة تتمايل مع الريح يروح هناك وين ما تدري
هذا الجيل
اللِّي إن ناديته ما يسمع
واللِّي ليه اكل ما يشبع
وِانْ طِلِعْ ما يرجع

شوفوا مدارسنا المعلمات جداً نشيطين و يبحثون عن التغيير و التطوير علشان التلميذات وهم ما كوا فايده