الـحـيــاة نـهـر جـاري....دعـوة لـلـحـيـاة مـن هـنـــا..! بقلمي..

[غ ــــمــــووض]

[align=center]
.
.
.

.
.
.

.
.
.
هكذا هي الحياة جميلة إن سرنا بها مع التيار الذي يناسب روعتها وصفاءها
وبإستعادتنا بمجاديف الارادة سنقلب مياه الايام لبلوغ بر المراد.

فنسري فوق أنهر الحياة ذهاباً وإياباً
ونحن نعلم أن نهر العمر يجري بلا عودة

إذن مــاذا تنتظر..

هيا ..دم فوق السحب ولاتسقط سقوط المطر

فإجعل أهدافك واضحة أمامك وضوح الشاطئ لعينيك

حتماً ستصل لها مهما لاطمتك الأمواج

..جدف..جدف..جدف..جدف..جدف

ساعد نفسك وستجد من سيساعدك

ولكن إن تعبت أو سقطت انهض بسرعه ولاتيأس

فبين الماء والسماء قلب مياه الزمان لتصل بر الأمان

فالحياة نهر جاري والكل مجبر على ركوب أمواجه
فإما مواجه تلك الأمواج أو الخضوع لها .


إذن الحياة إما أن تنتهي بالسعادة أو بالتعاسة
ولكن نحن بيدينا اتخاذ القرار..!
.
.
.
.
من نزف قـلـمـي...

.
.[/align]

[دفا المشاعر]

يشرفني ويسعدني

أن أكون أول من طرقت باب متصفحك

بأناملك الساحرة و الجميلـة

والتي هي دعوة مباشرة

لإنطلاقة إلى اقتباس نور الأمل

والخطو وراء عوامل السعادة

سأعود يا غالية

فانتظريني

[الـوافـي]

دقاتُ قلبِ المرءِ قائلَةُ له ....... إن الحياةَ دقائقُ وثواني
فأرفع لنفسِك قبلَ موتِك ذكرَها ... فالذكرُ للإنسانِ عمرُ ثاني

يعطيك العافيه على ما سطرت الانامل وأبدعت
لاعدمناك قلم مميز

[خــــالـــــد]

[align=center]
غ ـــــمووض
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
هذه الحياة !

وكأنها قارب يمشي في النهر

من أراد التهوّر واللعب مع هذا القارب فـ نهايته شبه محتومة

أما من يدير دفّة هذا القارب ويريد أن يصل إلى نهاية مطاف هذا النهر

فعليه بذل كل الأساليب التي تودي بهذا القارب إلى أرض النجاة ...

شكراً لكِ أختي

موضوع مميّز ,, وليت قلمك ينزف كل يوم !
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
أخوكـ/خالد
[/align]

[غ ــــمــــووض]

سلمتم على المروور الرائع
ولي عودة للتعليق على ردوودكم

[بنت اخوكولمبس]

أختي غموض كلمات رائعه كروعتك

لا حرمنا الله جميل ماتكتبين

تقبلي مروري

أختك............................

[غ ــــمــــووض]

يشرفني ويسعدني

أن أكون أول من طرقت باب متصفحك

بأناملك الساحرة و الجميلـة

والتي هي دعوة مباشرة

لإنطلاقة إلى اقتباس نور الأمل

والخطو وراء عوامل السعادة

سأعود يا غالية

فانتظريني

.
.
.
.
دفا المشاعر:
.
.
.
حضور دافئ كصاحبتهـ
بانتظار مايجةد بهـ قلمك