تكفون الفزعه

[الجنرال أحمد]

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني الاعزاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طالب منكم المساعده في ايجاد حلول لاستفساراتي في عدة مواضيع لو سمحتوا
1/الادراك وانواعها
2/الذاكره وانواعها
3/عوامل تساعد في تطوير الذاكره عند الانسان
4/معلومات عن فرويد حياته ونظريته في علم النفس

تكفون الفزعه


صدقوني ما لقيت احسن من منتداكم ولشهرة المنتدى ولاعضائه المتميزين


فالرجاء المساعده باللي تقدر عليه [/align]

[نور الإيمان]

الذاكرة وأنواعها و طرق تقويتها والاستفادة منها



تنقسم الذاكرة إلى نوعين

1- ذاكرة قصيرة المدى
2- وذاكرة طويلة المدى




[http://www.l22l.com/l22l-up-1/27c8c41e61.gif (http://www.l22l.com)





قصيرة المدى هي مثل أل ram للكمبيوتر فهي نظام تخزيني مؤقت و تحول الكلمات إلى معني وتحتفظ بالكلمات من أول الجملة إلى أن تجتمع كل عناصر الجملة كاملة فتعطيها المعنى

أما الذاكرة طويلة المدى فهي تشبه أل rom نظام تخزين دائم وتخزن المعاني كما أنها تجمع الأجزاء كاملة وهي طويلة العمر





[http://www.l22l.com/l22l-up-1/27c8c41e61.gif (http://www.l22l.com)




ومما يقوي كلا النوعين هو تعلم ما تريد تعلمه بشكل ممتاز وواضح لان قلة فهم المعاني يسبب تداخلها ومن ثم إهمالها ثم تركها والفهم الجيد يبقي المعلومة بشكل قوي جدا مع بعض المساعدات التي سنذكرها إذا هناك ما يساعدك أولا على التعلم المفيد

1- كن حيث أنت بعقلك وجسدك ولا تجلس بجسدك وعقلك في خارج قاعة الدراسة لان العقل أحيانا يكون مشغول بضغوط خارجية فتجده هناك حيث القضية التي تشغله وكذلك من ميزه العقل الجمع بين المعلومات المخزونة لديه فتجده على سبيل المثال إذا ذكر المعلم قانون الجاذبية واخذ يشرح المادة وكيف أن نيوتن عرف هذا القانون عندما سقطت التفاحة على رأسه تذكر هذى الدارس المسكين التفاح واخذ يتصور ألوانه و طعمه وربما كان جائع فتذكر مائدته المفضلة حولها أطباق ألوان والنواع التفاح فذهب هناك بعيد عنا وانتهت المادة وهو جالس حول المائدة إلى أن يوقظه الجرس

2- استرح ولا تتوتر لان الشد العصبي يشغل الذهن والعقل لا يستطيع أن يفهم إذا كان متوتر فخذ الدرس في هدوء و طمأنينة

3- لا تقارن وتشابه بين المعلمات إلى أن تستوفي جمع المادة لان التشابه عدو الفروق ففرق بين كل ماده بل بين كل كلمه وأخرى فالبعض ما إن يسمع كلمه واحده حتى يبداء عقله في العمل نعم هذه المادة تشبه تلك وينشغل باكتشاف أوجه الشبة بين المعلومات ويترك لب المعلومة الحقيقي وتفوته المادة دون أن يلم بها

4- افهم ما جئت من اجله ولا تكتفي بالقليل وأ ضف إليه ما يمكن إضافته من مراجع أخرى

5- إذا كان الدرس طويل فصله وجزئه

6- استقبل الدرس بجميع حواسك وأنظمتك التمثيلية أي ببصرك وسمعك وأحاسيسك و ارسم هذه الكلام في مخيلتك ورمزه في ذاكرتك وكأنك ترى فلم وتسمعه

7- ركز ركز ركز

8- راجع وكرر ألماده حسب الجدول التالي



[http://www.l22l.com/l22l-up-1/27c8c41e61.gif (http://www.l22l.com)




جدول المراجعة لترسيخ المعلومة وتقوية الذاكرة

1- تعلم المادة مع التكرار الفوري لها

2- راجع بعد عشر دقائق لمدة خمس دقائق

3- راجع بعد يوم واحد لمدة خمس دقائق

4- راجع بعد أسبوع لمدة خمس دقائق

5- راجع بعد شهر لمدة خمس دقائق

6- راجع بعد ستة اشهر لمدة خمس دقائق



[http://www.l22l.com/l22l-up-1/27c8c41e61.gif (http://www.l22l.com)




مثـــــــــآلــ

1/7/1424 حفظ من الآية 1 سورة البقرة إلى الايه 10

2/7/1424 مراجعة من الآية 1 سورة البقرة إلى الآية 10 خمس دقائق

9/7/1424 مراجعة من الآية 1 سورة البقرة إلى الآية 10 خمس دقائق

9/8/1424 مراجعة من الآية 1 سورة البقرة إلى الآية 10 خمس دقائق

9/2/1425 مراجعة من الآية 1 سورة البقرة إلى الآية 10 خمس دقائق


وهكذا تتابع حفظك لما بعده

2/7/1424 حفظ من الآية 11 إلى الآية 20 البقرة

3/7/1424 مراجعه من الآية 11 إلى الآية 20 البقرة خمس دقائق

10/7/ 1424 مراجعه من الآية 11 إلى الآية 20 البقرة خمس دقائق

10/8/1424 مراجعه من الآية 11 إلى الآية 20 البقرة خمس دقائق

10/2/1425 مراجعه من الآية 11 إلى الآية 20 البقرة خمس دقائق



[http://www.l22l.com/l22l-up-1/27c8c41e61.gif (http://www.l22l.com)



لاحظ في هذى الجدول ستجد أن لك في المستقبل في كل يوم مراجعه لمده خمس دقائق لما سبق بلاضافه إلى المراجعة أليوميه التي تخص الدرس الجديد في نفس يومه وهكذا ستكون رتبت جدول حفظك فلو وضعته على التقويم المكتبي أو المعلق في منزلك أو في مذكرتك ستجده منسق وسهل ومتتابع هذى الجدول مفيد لحفظ القرآن الكريم وغيره من الدروس فاحرص عليه وأضيف لك معلومة قيمه وهي أن ألمراجعه قبل النوم ترسخ المعلومة بشكل فعال لا مثيل له

الادراك هو
يقول الإمام أبو حامد الغزالي, من كتاب إحياء علوم الدين :

" اعلم أن الله عز وجل إذا أراد بعبد خيرا بصره بعيوب نفسه, فمن كانت بصيرته نافذة لم تخف عليه عيوبه, فإذا عرف العيوب أمكنه العلاج, و لكن أكثر الخلق جاهلون بعيوب أنفسهم يرى أحدهم القذى في عين أخيه و لا يرى الجذع في عين نفسه"

نحن ندرك عالم الطبيعة و الأشياء من خلال حواسنا و عقولنا, فنحن ننتبه لمثيرات معينة و نتعرف عليها و نفسرها و العالم يضج بالمثيرات فندركها حتى نستطيع تلبية دوافعنا و تحقيق أهدافنا و هذا الإدراك يقال له الإدراك الحسي.

هناك معنى ثان للإدراك و هو الإدراك الذاتي و فيه ننعطف على أنفسنا نحاورها و نفكر في دوافعها و أحوالها, نثني عليها أحيانا و نلومها أحيانا أخرى, نصدق معها تارة و نخادعها أخرى. و لهذا الإدراك جانب جسمي ندرك فيه أحوالنا الفيسيولوجية كالألم و ارتفاع الحرارة.

أما المعنى الثالث للإدراك فهو طريف و غامض, و هو الإدراك المجاوز للحس و على الرغم من أن هذا الإدراك لا ينصاع لمناهج العلم التجريبي الدقيق, إلا أن هناك تيارا قويا يؤمن به و يحاول أن يؤسس له على أسس علمية.

و ثمة معنى رابع و هو الإدراك الإجتماعي :

و هو إدراكنا لسلوك الناس اللفظي كما تعبر عنه اللغة و غير اللفظي كما يتبدى في حركات الجسم و الوجه,

وهناك بعض العوامل التي تزيد من فرصة وقوع الإدراك الإجتماعي في الخطأ :

أولاً - تباين الإرسال / الإستقبال :

ليس الإدراك الإجتماعي صورة فوتوغرافية صادقة للرسالة الإجتماعية كما أرادها أصحابها , كما أن تفسير هذا المستقبل لهذه الرسالة لا يماثل -دوما- تفسير المرسل و لا نواياه. و هذا مانعبر عنه بسوء التفاهم. فقد لا يلقي شخص ما التحية علي عند دخوله و أفسر هذا على أنه سلوك عدائي. و عندما أستوضح الأمر يتبين لي أن الشخص لم ينتبه لوجودي أصلا لأنه كان مشغولا بأمر ما.

يحدث هذا التباين في كثير من الأحيان دون قصد و لكنه قد يكون متعمدا و مدبرا فقد يحاول المرسل إخفاء الأهداف الحقيقية للرسالة.

و لتلافي عائق هذا التباين, ينبغي شحذ انتباه المستقبل لفحص مدركاته الإجتماعية بعناية, و عدم التسرع في اتخاذ الأحكام.

ثانيا - التبسيط المخل :

فنحن عندما نشكل انطباعات عن الآخرين فإننا نميل إلى بناء صورة كلية عنهم ونقوم بتنظيم كافة هذه الإنطباعات في هذه الصورة الكلية حتى ولو كانت انطباعاتنا متناقضة. صحيح أن هذه الصفات قد تكون صحيحة في جانب منها إلا أنها تختزل ثراء الشخصية الإنسانية و تعقيدها و تتجاهل تفاعلها مع المواقف المختلفة.

و الطريقة الملائمة لتلافي هذا التبسيط, هي التدرب على إدراك التنوع السلوكي و النفسي لدى الآخرين و الإحجام عن اختصار الإنسان في صفة أو اثنتين.

ثالثا - التعميم الخاطئ :

حيث ينزع االإدراك الإجتماعي نحو التعميم, فقد نقوم أحيانا بوضع فئات من الناس في قالب واحد على أساس أن الناس المتشابهين في سمة ما سيتصرفون بطريقة واحدة في السمات الأخرى.

قد لا يكون التعميم خاطئا من أساسه فهناك متشابهات يصعب إنكارها, ولكن قول هذا شيء و السهولة و الإطلاق الذي يمارس بهما الإدراك الإجتماعي شيء آخر. إن استنباط شخصية فرد من مجموعة لمجرد انتمائه لفئة بعينها, وإطلاق سمات عليه لأنه منتم إلى هذه الفئة وحسب هو تعميم خاطئ.

لذلك علينا في كل مرة نتواصل فيها مع شخص أن نضع هذه الفردية في عين الإعتبار, و أن نحاول استكشافها بأبعادها الذاتية و ليس بمجرد نسبتها إلى فئة معينة.

رابعا - التحيز الذاتي :

إن من جملة أوهام الإدراك الإجتماعي, اعتقادنا بأن الذات في هذا العالم الذي نعيش فيه منفصلة عن الموضوع, فهناك مدرك( بكسر الراء ) وهناك مدرك ( بفتح الراء ), ويزين لنا هذا الإعتقاد الوهمي أننا إذ نقوم بإدراك الأشياء أو الناس أو سلوكياتهم, فإننا ندركها كما هي, وليس هناك ما هو أبعد عن الحقيقة من هذا.

إذ أن ذواتنا تتدخل في إدراكاتنا إلى حد بعيد. إن الشخص في إدراكه يتأثر بسماته الشخصية, وانفعالاته ودوافعه, ومصالحه. فنحن ندرك الشكل الخارجي لمن نحبهم على نحو يختلف عمن لا نحبهم. ولا يعود هذا الإختلاف إلى تباين موضوعي في أشكالهم هم, وإنما يعود لعواطفنا إزاءهم. وبهذا المعنى فنحن نخترع عالمنا الإدراكي أكثر من أن نكتشفه. وإذا كانت الموضوعية المطلقة في الإدراك الإجتماعي أسطورة, فلا بأس أن نجتهد لتحقيقها بقدر ما تسمح إمكاناتنا الإنسانية.

إن فحص الذات وأحوالها, سواءا ما كان منها سمات دائمة أو أحوالا عابرة, وتحري أثرها على إدراكنا, ومحاولتنا فض هذا الإشتباك المعقد بين الذات و الموضوع - على صعوبته - سوف يتيح لنا رؤية أدق للعالم الإجتماعي, و يجعلنا نتواصل مع الآخرين على أسس أكثر صلابة وفعالية.

توضح هذه العاداتأو النزعات التلقائية التي نمارسها في الإدراك الإجتماعي, صعوبة ممارسة هذا الإدراك على نحو موثوق و فعال, و تكشف لنا أننا كثيرا ما نعيش في عالم من الأوهام نصنعه بأنفسنا بسبب غفلتنا الإجتماعية وكسلنا الإدراكي الذي يمنعنا من بذل الجهد اللازم لتحقيق إدراك دقيق و مرهف. لإلا أن هذا الأمر لن يدفع بنا إلى اليأس من قدرتنا على إدراك الحقيقة الإجتماعية.


و تأتي صلة الإدراك الإجتماعي في عملية التواصل من حيث أنه :

1- يحمل في ثناياه معظم عناصر العملية التواصلية, فإنه أولا رسالة يتلقاها المستقبل من المرسل قد يقصدها و قد لا يقصدها و هذه الرسالة تحمل معلومات ذات معنى, و الإدراك الإجتماعي مثقل بأعباء الذات و السياق و هو عرضة لأنواع مختلفة من التشويش.

2- يحدث الإدراك الإجتماعي في كثير من الأحيان في أثناء العملية التواصلية, و يحدد إلى درجة كبيرة مقاصدها ومآلها. فالمرسل قد يخطط عن عمد لإيجاد إدراكات إجتماعية بعينها لدى المستقبل لتحقيق أغراض معينة.

3- إن أحد عقبات التواصل الفعال هي سوء التفاهم, أي تباين معنى الرسالة بين المرسل و المستقبل, والإدراك الإجتماعي موطن خصب لسوء التفاهم.

4- إذا كان الإدراك الإجتماعي يلعب دورا أساسيا في التواصل, فإن التواصل يؤثر بدوره على الإدراك, فمن كان في سياق تواصلي صحي على سبيل المثال فإن هذا سيؤثر على إدراكاته على نحو يختلف عما إذا كان التواصل متوترا.

5- إن التواصل يفيد أيضا في توضيح الإدراكات الإجتماعية.
اما فرويد؟

ولد فرويد عام 1856 في عائلة يهودية معدمة الحال، وانتقل مع أسرته سريعاً إلى فيينا. وكان المولود البكر لوالديه اللذين دللاه وعلقا عليه الآمال وخصصا له غرفة منفصلة ليدرس فيها. فبرع في دراسته إلى ان انتقل إلى جامعة فيينا عام 1873 حيث درس الفلسفة والطب.
أول الأعمال التي أخرجت اسم فرويد من الظل كان كتابه <تفسير الاحلام> عام ,1900 وإن كانت مبيعاته محدودة آنذاك. وقد سعى فرويد لأكثر من دراسة الجهاز العصبي والأمراض العصبية، حيث طمح بوضع أسس العلاج النفسي وتوضيح صورة النفس البشرية.
وتعمق فرويد لتحقيق غاياته في علوم التاريخ، الانتروبولوجيا، الادب، الفن، علم الاجتماع، وحتى الدين الذي لم يؤمن به قط بكل أشكاله ومذاهبه، بما في ذلك اليهودية دينه. وهاجر مع زوجته
بصحبة ابنتهما وتلميذته المفضلة، آنا، من فيينا التي أحبها بشغف بعد دخول النازيين إليها خلال الحرب العالمية الثانية، في آذار عام ,1938 كي <يموت في الحرية>. وبالفعل، لم يمضِ أكثر من عام ونيف على هجرته إلا وفارق الحياة وهو يستمع إلى مذيع الاخبار يقول <إنها الحرب الاخيرة>... فلفظ أنفاسه هامساً <إنها حربي الأخيرة>.
الكشف عن نظريات مهملة
تزامن الاحتفال بالذكرى ال150 لميلاد فرويد مع صدور دراسة مهمة لأستاذ اللغة الانكليزية في جامعة فيرجينيا، مارك إدموندسن، الذي يعد كتاباً حول السنتين الأخيرتين من حياة فرويد، نفض فيها الغبار عن نظرية سياسية مثيرة للجدل لفرويد، ظلّت حتى يومنا هذا طيّ الإهمال، وإن كانت معاصرة لزمننا كما لم تكن من قبل.
وقال إدموندسن إن فرويد سخّر المرحلة الأخيرة والأكثر إنتاجاً من مهنته لدراسة تأثير السياسة على الفرد والجماعة، وتوصّل إلى نظرية مثيرة للجدل حول علاقة التطرف والاستبداد بالانظمة ذات الاتجاهات <الشمولية> وبالشعوب <المتوترة.
ففي سعي الانسان الدؤوب للعثور على السلام الداخلي، توصل فرويد في كتابه <علم نفس الجماعة وتحليل الأنا> إلى قناعة مفادها بأننا كمجتمعات إنسانية بحاجة مستمرة إلى رجل قوي يحمل عقيدة بسيطة تضع حداً لضياعنا، تحدد أعداءنا، تركز على طاقاتنا وتمنحنا أمراً ذا فعالية أطول مما تحققه الكحول أو حتى الحب... إدراك الإحساس بأن الفرد جزء من كل متحد واحد. وفي بعض الاحيان، قد يجعل هذا الرجل الواثق من نفسه، المكتفي بذاته والحاكم بأمره، من الله مصدرا لسلطاته، وسيكون الثمن باهظاً: لان الامور الواعدة التي سيقدمها الرجل العظيم ستكون لا محال مجبولة بالعنف والبغض.
ويستنتج فرويد أن التوتر النابع من داخلنا هو في الواقع ضروري، وذلك لأن الخيارات البديلة هي أسوأ بكثير. فالجسم السياسي الصحي بالنسبة لفرويد، هو الذي يسمح باستمرار التوتر، حيث هناك دائما فسحة للجدل والاختلاف. وفي هذا الاختلاف ذاته، مهما بدا مزعجاً وصعباً، يعتبر فرويد أن المجتمع الصالح يكمن.
وحين يحكم الدولة <إرهابيون> ذوي أهداف شمولية، كزمننا هذا، فإنه لا بد أن يكون هناك حافز على التضامن للصراع بكل الوسائل الممكنة، ولكننا في معرض ذلك سنتحول إلى كائنات مفترسة، ومتحدة بعصبية لا تجعلنا مختلفين بشيء عن عدونا. سنتبع كالعميان رجلنا الأوحد، لن نرى عيوبه، سنتوقف عن طرح الأسئلة والجدال. وحين سيحصل ذلك، سوف تبدأ حرب من التطرف ولن يكون ثمة منتصر فيها.




المصدر : السفير
اختك نور الايمان

اخى الفاضل

اى استفسار انا بالخدمه ولك شكرى

[جميل الثبيتي]

اختنا الراقية بفكرها وعلمها وحبها للخير نور الإيمان

جَل ما املك لكم على هذه المعلومات القيمة وهذا الطرح الراقي

وهذا الجهد المبارك

جزاك الله خير

وانار قبلك وفكرك بالإيمان

[الجنرال أحمد]

مشكوره وما قصرتي اختي والله يعطيك العافيه وما املكه لك سوى الدعاء
الله يوفقك في كل امر ويجعل لك في كل خطوه سلامه