منذ فترة ليست بالبسيطه والنصر مُمحارب من اعلام لا هم له الا النيل والتشكيك والكذب والزيف
وهذا امر ليس بغريب ..
فالنصر وكما يعلم الكل ولا استثني من الكل احد ..هو الفارس الحقيقي للبطولات المحليه وهو منبع النجوم وهو اسطورة عشق جماهيري لا مقارنة له ولندع كل من يريد ان يحتج مع احتجاجه فالوسيلة الوحيده لهم هي الزعيق
وبما ان النصر هو الرقم الصعب في الرياضة السعوديه والخليجيه ولا استثني العربيه
هكذا نُسلّم بأن النصر هو رقم واحد على اقل تقدير خليجياً
ومن المعلوم لدى العقلاء ان مقياس النجاح في الغالب يقاس بكثرة الاعداء
ونعلم ان التحكيم سلاح وعانى منه النصر كثيراً
ونعلم ان الاتحاد السعودي سلطه وعانى النصر كثيراً من قراراته
وندرك ان الصحافة وسيلة وكانت وسيلة حرب سخرها القائمون في وجه النصر
وهاؤلاء الثلاثه هم اقوى واعتى الاعداء في الرياضه بل انه من الصعب ان يواجه اي نادي في العالم سلاح واحد من هذه الاسلحه فينجو
فما بالكم وهي جميعاً موجهة في وجه النصر العالمي
انهكت جسده وانهكت جسد منتخبنا بتأوهات نصرنا الفارس الاول والدعامة الاولى لهذا المنتخب حتى غدى حصولنا على المركز الثاني في كأس اسيا للمنتخبات انجازاً بعدما وضعنا ماجد على هرم البطوله ولن اتجه لهذا الاتجاه فالطريق متفرع والحديث يطول
اعود لأتحدث عن الصحف المعادية للعالمي ومن المعروف ان عدو النصر واحد وهو المسيّر الحقيقي لقرارات الاتحاد السعودي والحكام برئاسة ابناء هذا النادي والصحف برئاسة افراد باعوا ذممهم مقابل المال ولعل الحمادي مثال حي لهذه الاقلام (المتطرفه)
وكلنا نعلم من هو هذا العدو الاوحد المتغطرس
كلنا نعلم انه ذاك النادي العاصمي الذي ذاق من ويلات اقدام نجوم النصر القدامى الذل والمهانه حتى غدى كابوساً يغزوا ادق تفاصيل احلامهم الزائفه
انه الهلال وكلنا موقنون بهذا الواقع وهل يظهر في الظلام الا الهلال!!!!
كلنا تابعنا قضية اللاعب ريان بلال وما اثاره الاعلام الهلالي من مشاكل كادت ان تؤدي للتفرقة بين افراد البيت الاحدي باكاذيب واهية واخبار مكذوبة
استمرت الحرب في هذا الجانب بتصاريح تسوقها اقلامهم المدفوعة الثمن
وعشنا اضحوكة قصتهم الواهية التي نفتها وبكل حياديه جريدة المصداقيه جريدة (الرياضي) التي كانت تراقب القضية مع ارفاق صور وخطابات رسميه
وانتهت القضية وفاز الصادقون بثقتنا وزاد يقيننا في اكاذيب الكاذبين يقينا
والان بدأت اخبارهم تتلاطم هنا وهنا تارة ارثر جورج واخرى صالح الداؤود واخريات واخريات
لاهدف لهم الا التشكيك في نهوض الفارس الاول
وتشكيكهم هنا اطفاء لنار خوفهم التي اكلت يابس مشاعرهم واخضرها
ولكن هيهات هيهات فالعالمي آت آت
..................
نبارك للانجازات وجود اسم ماجد احمد عبدالله ضمن اكبرها
ونبارك لماجد حب جمهور الشمس والجمهور العربي والاسيوي كافه
ونبارك له كره ذاك الجمهور ..جمهور الزيف والكذب والخداع
فكره الحاقد ...حسد
والحسد لا يكون الا للعظماء او ان صح التعبير للأفضل
................
قربت اشراقة شمس نصرنا العالمي
وقريباً ومع اشراقتها ستغيب كائنات الظلام
حتى وان قاومت اشعت الشمس وبقيت فوجودها كان في الليل بلا معنى فكيك سيكون والشمس فاضحة لهم ومرهقة لمحاجرهم
(انصحهم بالاختفاء)
ودمتم بخير وعافيه