أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


الحمد لله وكفى ، وسلام على عباده الذين اصطفى.
أما بعد :
فقبل أن ألج هذا الموضوع الشائك أضع بين يدي الباحثين وذوي الاختصاص عدة أمور :

أولاً : رابط الصفحة الشخصية للدكتور المتهم بالسرقة العلمية على موقع جامعة أم القرى :

ثانيًا : الصفحات ( 179 – 199 ) من كتاب المنتقى من مسائل الوقف والابتداء – تأليف الدكتور/ المتهم بالسرقة – الناشر/ دار ابن الجزري للنشر والتوزيع – المدينة المنورة – الطبعة الأولى – 1434 هـ/ 2013 م ، على هذا الرابط :
http://www.mediafire.com/download/t5.../almontaqa.rar


ثالثًا : رسالتي ماجستير حول دراسة وتحقيق كتاب مختصر المكتفى المنسوب لابن كزل بغا :
أ - من أول الكتاب إلى آخر سورة الإسراء للباحثة/ آلاء بنت أحمد بن فالح البركاتي – المبحث الخامس : المؤلفات في علم الوقف والابتداء ، الصفحات ( 37 – 49 ) ، يمكن تحميلها من هذا الرابط :
http://www.wadod.net/bookshelf/book/2857
ب- من سورة الكهف إلى آخر الكتاب للباحثة/ مرام طلعت محمد أمين ينكصار – المبحث الخامس : أهم الكتب المؤلفة في علم الوقف والابتداء ، الصفحات ( 20 – 23 ) ، يمكن تحميلها من هذا الرابط :
رابعًا : على الرابط التالي نشرت مقالة بعنوان :
( المصنفات في الوقف والابتداء حتى نهاية ق 4 هـ ) ، بتاريخ : 28/2/1431 هـ، الموافق : 14/ 2/ 2010 م :
وبعدها بأربع ساعات قام الدكتور/ السالم الجكني – مشكورًا - بنقلها إلى ملتقى أهل التفسير ، تحت عنوان : مصنفات الوقف والابتداء لأبي يوسف الكفراوي ، على هذا الرابط :

خامسًا : على الرابط التالي نشرت مقالة بعنوان : ( قائمة بالكتب المصنفة في الوقف على كلا وبلى ونعم في القرون التسعة الأولى ) ، بتاريخ : 26/ 6/ 1431 هـ ، الموافق : 10/ 6 / 2010 م :
وهناك روابط لمقالات أخرى سطا الدكتور المذكور على خلاصتها ، سآتي على ذكرها.

سادسًا : أتوجه إلى القائمين على جامعة أم القرى ، وكلية الدعوة وأصول الدين ، وقسم القراءات بها ، وكذا أرباب علم الوقف والابتداء ، والمصنفين فيه بمقابلة ما ذكره الدكتور المتهم بالسرقة في كتابه ، وتبعته فيه الباحثتان بمقالتي السابقتين خاصة ، وأنا على أتم استعداد لمناظرة المذكور متى شاء ، وأين أراد.
ونصيحتي لكل من يجول برأسه أن يَدْفع عن الدكتور المتهم بالسرقة ، أو يُدْفَع منه أو من غيره أن يكون من أهل العلم ، وذوي الاختصاص ، وألا يستسلم لحمية الجاهلية ، وأن يراجع نفسه ألف مرة قبل أن يخوض غمار هذه المغامرة غير المأمونة العواقب.
وقريبًا – إن شاء الله - أعود لأفصل الحديث عن أوهام المذكور ، وأخطائه ، وسرقاته.