صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 16

الموضوع: شاب سعودي يتزوج حبيبته رغم بتر ساقيها ( قصة حقيقية)

  1. #1

    مراقبة سابقة

    الصورة الرمزية سارهـ


    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    الدولة
    في قلب أبي وعين أمي
    المشاركات
    6,567

    شاب سعودي يتزوج حبيبته رغم بتر ساقيها ( قصة حقيقية)

    للتضحية وجوه كثيرة ، وهذا ما قام به شاب سعودي هو وجه من وجوه التضحية، فقد تزوج فتاة بعد أن بترت ساقاها ، ضاربا عرض الحائط برأي كل من قال له لا أمل في نجاتها بعد أن سرت الغرغرينا في جسدها بسبب مرض السكري، لتموت بعد ثمانية أشهر من الزواج. ولم تقف التضحية عند هذه الصدمة بل وبعد ثلاث سنوات على وفاتها لا يزال يعيش على ذكراها. ثلاث سنوات لم يغير أي شيء في منزلهما حتى مكان فرشاة شعرها.

    داهم الحب قلب خالد البريء وهو لا يزال مراهقا حين تعلقت مشاعره بابنة الجيران التي تصغره ببضع سنوات ، وعلى مر الأيام توطدت مشاعر الود بين القلبين الشابين حتى لم يعد أحد من الجيران وأهل الحي ألا ويعلم بقصة الحب هذه ، التي أغضبت أهل الفتاة واستنكروها بشدة ، بل وحاربوا الفتى من اجل القضاء عليها ، ولكنه لم ييأس أو يستسلم ، فتقدم لخطبتها مرارا وتكرار بلا كلل ، فيما كان يقابل طلبه في كل مرة بالرفض ، وبعد أن تدخل القريب والبعيد من اجل التوسط في هذه المسألة رضخ أهل الفتاة أخيرا لطلبه ، ومرت مراسم التجهيز لهذا الزواج سريعا حيث تمت الخطبة وتلتها عقد القران.

    وفجأة انقلبت الأمور رأسا على عقب وحدث ما لم يكن في الحسبان ، بعد أن اكتشف أهل الفتاة أصابتها بمرض السكري ، في مرحلة متقدمة ، مما أضطر الأطباء لبتر أحدى ساقيها ، وبعدها بشهرين لم يلتئم الجرح وانتقلت الغرغرينا للساق الأخرى، فاجبر الأطباء على بتر ساقها الثانية إنقاذا لحياتها ، وبذلك أصبحت العروس الشابة الجميلة التي كانت تنتظر يوم زفافها لحبيبها بفارغ الصبر، مجرد جسد فتاة مقعدة، عندها طلب أهلها منه أن يطلقها ويبحث عن عروس أخرى ، وكان هذا أيضا رأي أهله ، لكنه رفض طلبهم واستنكر استهتارهم بمشاعرها ، وأصر على إتمام الزواج بعد أن تتعافى ، ليتزوجها وهي مقعدة !

    بداية.. النهاية

    وللتعرف على المزيد من تفاصيل هذه القصة التقينا خالد وهو شاب في أواخر العشرينات من عمره ، موظف ناجح في أحدى الشركات الاستثمارية هادئ الملامح ، لطيف الطباع ، تغلف صوته الرقيق نبرة حزن مثيرة للاهتمام ، بدأ حديثه معنا – على عكس ما توقعنا- عن قصته من نهايتها ، حيث اختلفت المشاهد وتطورت الأحداث وأختلطت المشاعر وقال:
    لقد عشت مع من ملكت قلبي وملأت علي حياتي في هذا البيت أجمل أيام عمري ، كانت ولا تزال بالنسبة لي الحبيبة ، الزوجة ، الأم والصديقة بصدقها ورقتها وحنانها وعذوبتها ، وقد يقول البعض عني(( مجنون (( كوني حريصا على وجودها حتى اليوم ، ولم يخطر في بالي قط أن أتزوج بأخرى تشاركها قلبي وحياتي ومستقبلي أيضا ، ولهم العذر في ذلك فهم لم يعرفوها كما عرفتها. من أجل ذلك كله تحديت الصعاب في حبي لها وصدمت الجميع بزواجي منها ولم أبال فقد كانت تستحق أكثر من ذلك ، ولكن بسبب ظروفها الصحية اختصرنا زفافنا على حفل بسيط في منزل والدي.

    شهر العسل

    وبعد انتهاء حفل زواجنا، طرنا لقضاء شهر العسل في ماليزيا، وساعدنا على الحركة كرسيها المتحرك ، وهناك حرصت على تعويضها ما افتقدته من أنوثتها، وأشعرتها بأنها كأي فتاة تمشي على قدمين فكنا نلعب ونسهر كأي زوجين طبيعيين ، إلا أن الأمر لم يكن يخلو من بعض الإحراج الذي كنا نواجهه من بعض الفضوليين لغرابة منظرنا كعروسين ، خاصة في الأماكن العامة ، فكثير من الأحيان كانت تخجل من نفسها في طبيعة علاقتها الخاصة بي كزوج ، وكنت أتألم لا ألمها وأنا أحاول إفهامها بأني سعيد بوجودها بقربي وأن مرضها لا يشكل عائقا بالنسبة لي.

    بعد عودتنا من السفر أستقر بنا العيش في شقتنا التي جهزناها مسبقا، وفضلنا السكن جوار أهلها تحسبا لأي طارئ قد يحدث لها ، ومرت الأيام هادئة وبسيطة ، أذهب كل يوم لجامعتي حيث ما أزال طالبا في سنة التخصص ، بينما تهتم زوجتي بشؤون المنزل وإعداد الطعام على قدر استطاعتها وتساعدها على الحركة خادمة وكرسيها المتحرك ، ثم تجلس تنتظر عودتي ، لقد كانت فتاة مرحة ذكية ومستمعة جيدة لمشاريعي وأحلامي وأحباطاتي ، فخورة جدا بي تشجعني وتتوقع لي مستقبلا باهرا في مجال تخصصي ، حتى أصبح هاجسي في الحياة أن أصل لما تطمح إليه ، وأن لا أخيب آمالها يوما ما ، كما كانت رغم المرض تحرص على أرضائي كرجل ، تعرف كيف تتجمل له وتتدلل عليه ، وهذا للأسف ما يفقده الكثير من النساء.

    بعد مرور عدة أشهر على زواجنا بدأت حالتها الصحية تزداد سوءا ، ولم تعد للعلاج قدرة على التخفيف من حدة انتشار المرض في جسدها ، ولم يبق لي أمل سوى رحمة الله ، ومن ثم الحرص على عدم إصابتها بأي حودث ، أما هي فقد أخذت معنوياتها في الانهيار شيئا فشيا وساءت حالتها النفسية كثيرا حتى استسلمت تماما للمرض.

    وفي أحدى الليالي حدثتني عن القضاء والقدر، والأيمان بالله ، وأن غيابها يجب أن لا يؤثر في حياتي ومستقبلي ، لقد كانت هادئة ورقيقة كعادتها لكنها كانت حزينة وترفض أن أقاطع حديثها وكأنها تودعني ، فطمأنتها أنها بخير وأنني سأظل بجوارها وأحتضنها ونمنا تلك الليلة طويلا كأننا لم ننعم بنعمة النوم من قبل ، ولكني استيقظت في الصباح التالي وحيدا بينما ظلت هي نائمة في سكون للأبد ، لقد ماتت بعد أن داهمتها غيبوبة السكر أثناء نومها فغابت عني.

    بنت الجيران

    وعن تفاصيل القصة من بدايتها يسترجع خالد ذكرياته المليئة بالمشاعر والصرعات ، قائلا:
    عشنا وتربينا حتى كبرنا أنا وحبيبتي دائما متلازمين ، حيث كانوا جيراننا في نفس الحي المتواضع ، كانت تربط بين عائلتينا علاقة صداقة قوية وكأننا أهل ، وكنا نحن الصبية والفتيات أطفالا نجتمع يوميا لنلهو ونمرح في أزقة الحي ، وعندما كبرنا قليلا وبدأت ملامح الرجولة المبكرة تظهر على معظمنا ، بحكم الدين والعادات والتقاليد التي لم ندرك معناها حينها، ولكن صورة صديقتي الحميمة التي طالما لعبت وضحكت معها لم تغب عن مخيلتي لحظة واحدة ، وكثيرا ما كنت أشكو لوالدتي بعقلية الطفل البريء عن اشتياقي لها ورغبتي في العودة للعب معها ، ولكنها كانت دائما تفاجئني بقولها أنني كبرت وأصبحت رجلا كما كبرت البنت أيضا ، ولم نعد أطفالا لنلهو ونلعب ، وهكذا أخذت أتحين الفرص كي أراها أو أتحدث معها كسابق عهدنا ، أقف عند باب مدرستها أنتظر خروجها ، أتطوع دوما لإيصال أي شيء تريد أمي إرساله لبيتها ، أزورهم دوما لأسلم على أخوتها أو أسأل عما يحتاجونهم وأقضي بقية يومي أدور حول بيتهم لعلي أحظى برؤيتها. إني أحبها فعلا هذا ما أدركته بمرور الأيام وازداد اهتمامي بها وشوقي لها ، كما كانت هي الأخرى تبادلني نفس الشعور ولكن لم يكن بيدها أن تفعل أي شيء ..

    العاشق

    لم يمض وقت طويل حتى علم الحي بأسره بقصتنا ، وأخذ البعض يتغامزون بسخرية علي فيرثون لحال العاشق الولهان الذي سيقتله الفراق ، حتى وصلت هذه الأحاديث لمسامع أهلها فثار أهلها وأخوتها على هذا الوضع وشكوا لوالدي أفعالي متهمينني بالإساءة إليهم ، كما منعوها من الخروج للمدرسة لفترة طويلة ، وهكذا حرمت حتى من محاولة رؤيتها ، ولطالما أنبني أهلي على ذلك ، ولكني لم أستطع نسيانها أو مجرد التفكير في الابتعاد عنها ، وكنت متأكدا من أنها تعاني مثلي فساءت صحتي كثيرا ، وأصبحت هزيلا خائر القوى شارد الذهن على الدوام ، كما أهملت دراستي ولم أعد أخرج للقاء أصدقائي أو أهتم باحتياجات أسرتي ، ولما طال بي الوقت على هذه الحالة أشفقت علي والدتي ، واقترحت علي أن نتقدم لخطبة حبيبتي ، حينها فقط دبت الحياة في جسدي من جديد وعاد الأمل في لقائها يتجدد بداخلي ، وبالفعل تقدمت لأسرتها أطلب الزواج منها ولكنهم صدموني برفضهم هذا الزواج ، فعلى حد قولهم كيف يزوجون ابنتهم يشاب مستهتر مثلي لا يراعي حرمات الجار ولا يخجل من ملاحقة ابنتهم في كل مكان؟ بل هددوا بضربي لو تعرضت لهم ثانية أو حاولت الاتصال بها ، ومع ذلك لم أيأس أبدا وعدت لتكرار طلبي مرارا كما توسط لي عندهم العديد من كبار العائلة والأصدقاء حتى جاءت الموافقة وعقدنا القران ، وكدت أجن من فرط سعادتي ، فها أنا سأجتمع أخيرا بحبيبة العمر.

    في المستشفى

    وفي أحد الأيام فوجئت بشقيق خطيبتي يخبرني بأنها مريضة وقد أغمى عليها وتم نقلها للمستشفى ، عندها جن جنوني وطرت مسرعا للمستشفى ، وقد شل تفكيري وكاد قلبي يتوقف عن النبض ، وعندما وصلت منعوني من رؤيتها بزعم أن حالتها لا تسمح بذالك، فأخذت أسأل الجميع عما أصابها ، ولكني لم أحصل على جواب شاف ، وتكررت زيارتي للمستشفى عدة أيام على أمل السماح لي برؤيتها ، حتى فوجئت بوالدها يخبرني بعدم أمكانية رؤية خطيبتي ويجب أن أصرف النظر عن مسألة ارتباطنا لأنها لم تعد قادرة على الزواج ، لم أقتنع بهذا الكلام ، وثرت عليهم جميعا مطالبا بحقي في رؤية عروسي مهما كان الأمر، فدخلت لرؤيتها وتألمت كثيرا للحالة التي كانت عليها من الوهن والألم ، وازداد حزني وقلقي عليها عندما أخذت تتحاشى النظر إلي ، ووجدتها تردد على مسمعي ما طلبه والدها مني قبل قليل ، فطار عقلي من حديثها ، وامتلأت عيناي بدموع وأخذت أهذي بكلام لا أعيه.

    خرجت بعدها مسرعا لحجرة الطبيب المعالج علني أسمع منه ما عجز الجميع (( حتى حبيبتي )) عن قوله لي ، فأخبرني بالحقيقة المرة وهي أن زوجتي مصابة بسكري لدرجة متقدمة لم ينتبه لها أحد ، وأنهم اضطروا لقطع ساقها التي تلفت من مضاعفات المرض ، بينما بدأت الساق الأخرى تعاني أيضا وقد تلقى نفس المصير، وأنها قد لا تتمكن من الزواج ليس فقط لحالتها الصحية التي تحتاج لعناية فائقة ، وإنما أيضا لحالتها النفسية التي قد لا تتكيف بسهولة مع واقع المرض ، ورغم كل ما قيل وما حاول الجميع إقناعي به للتخلي من حبيبتي ، إلا أنني لم أهتم وزاد إصراري على التمسك بها ، فأنا لم أحب فيها الجسد لكي أتركها عندما أعتل ، وأمام إصراري على إتمام الزواج بعد خروج حبيبتي من المستشفى ، رضخ الجميع بمن فيهم هي لرغبتي بعد أن وصفوني بالجنون لتمسكي بها.

    وعشت معها ثمانية أشهر قضينا أياما كثيرة منها في التردد على المستشفى ، ولكن كانت مشيئة الله قبل ثلاث سنوات بأن تصاب بغيبوبة سكر كانت القاضية، حيث توفيت على سريرها أثر نوبة السكر لم تمهلها لتودعني ، فاستيقظت صباحا لأجدها جثة هامدة بعد أن فاضت روحها للخالق عز وجل لذا قررت أن أبقي منزلي وأغراضها كما هي تخليدا لذكراها ، فبالرغم من مرور ثلاث سنوات على وفاتها إلا أنني أشعر بأنها معي ، فقد منعت أهلي من تغير أي شيء في المنزل كي أراها في كل مكان ، وكم تمنيت أن تنجب لي طفلة تكون امتدادا لها ، ولكن قدرها سبق أرادتي.



    م
    ن
    ق
    و
    ل





  2. #2

    عضو ماسي


    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    6,929
    سـارهـ

    ...............

    قصه مؤلمه وفي النفس الوقت

    تعرفين إن الدنيا بخير إلى الآن

    الله يعطيك العافيه على النقل

    أختك .. بـــشـــرى

  3. #3
    ~ [ المديـــر العـــام ] ~
    الصورة الرمزية خــــالـــــد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2004
    الدولة
    الريـاض
    المشاركات
    57,989
    [align=center]
    سارهـ
    ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
    يعطيك العافية أختي

    وشكراً على هذه القصّة

    دمتِ
    ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
    أخوكـ/خالد
    [/align]




    [email protected]



    حياكم بتويتري
    kdosary

    أنت الزائر رقم :

  4. #4

    مراقبه سابقة

    الصورة الرمزية السلطعونة


    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    في نبض اللي يحبني
    المشاركات
    2,197
    قصة رائعة:::::::::::::::::::::سوير

    قمة الرومانسية


    وأكبر دليل على أن الحب الحقيقي تعدى بطون الكتب لينتشر على أرض الواقع

    في زمن ذاع فيه صيت عشق الجسد والتخلي عن الاخلاق والروح

    نعم فالانسان بجوهره لا بمظهره

    جزاك الله خير حبيبتي


    المحبة لك // السلطعونة
    [align=center]






    img][/img][/align][/align]




    سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

  5. #5

    مراقبة سابقة

    الصورة الرمزية سارهـ


    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    الدولة
    في قلب أبي وعين أمي
    المشاركات
    6,567
    سـارهـ
    ...............
    قصه مؤلمه وفي النفس الوقت

    تعرفين إن الدنيا بخير إلى الآن

    الله يعطيك العافيه على النقل

    أختك .. بـــشـــرى
    مشرفتي العزيزة

    سلم لي مرورك العذب





  6. #6

    مراقبة سابقة

    الصورة الرمزية سارهـ


    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    الدولة
    في قلب أبي وعين أمي
    المشاركات
    6,567
    سارهـ
    ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
    يعطيك العافية أختي

    وشكراً على هذه القصّة

    دمتِ
    ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
    أخوكـ/خالد
    ويعافيك ربي





  7. #7

    مراقبة سابقة

    الصورة الرمزية سارهـ


    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    الدولة
    في قلب أبي وعين أمي
    المشاركات
    6,567
    قصة رائعة:::::::::::::::::::::سوير

    قمة الرومانسية

    وأكبر دليل على أن الحب الحقيقي تعدى بطون الكتب لينتشر على أرض الواقع

    في زمن ذاع فيه صيت عشق الجسد والتخلي عن الاخلاق والروح

    نعم فالانسان بجوهره لا بمظهره

    جزاك الله خير حبيبتي
    المحبة لك // السلطعونة
    الاروع وجودك

    وتعليك الرائع جداً





  8. #8

    أُنثى لا تُباح إلا لـِ ملاك


    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الدولة
    في جوف الألم ..!
    المشاركات
    6,753
    ساره

    مؤلمه

    يالطيف ماتت بالنهاية

    حسوووف
    ؛



    المشكلة ..
    لاصرت تقبل ,, ويقفون
    كنك بقايا ذنب..
    ماكنّك ,,{ إنسان }

    .

  9. #9
    غربووولـي أصيـل الصورة الرمزية سندهم
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,491
    الله يرحمها برحمته


    قصة حزينة


    شكراً لك

  10. #10

    مشرفة سابقة

    الصورة الرمزية عاشقة الفردوس الأعلى
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    5,606
    قلما نجد في هذا الزمان

    شبيها لهذا الرجل


    عزيزتي

    أمتعتنا بقصتك

    جزاك الله خيرا

    شكري وتقديري

  11. #11

    مراقبة سابقة

    الصورة الرمزية سارهـ


    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    الدولة
    في قلب أبي وعين أمي
    المشاركات
    6,567
    يُتم


    فعلا قصة مؤلمة

    ولكن ما باليد حيله





  12. #12
    ~ [ نجم صاعد ] ~ الصورة الرمزية جريــ القلب ــحه
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الدولة
    دار بومتعب
    المشاركات
    79
    يسلموووووووو ساره على القصه

    الي تعور القلب

    ولا تحرمينا من جديدك


    تحياتي

  13. #13
    ~ [ عضو مجلس الإدارة ] ~
    الصورة الرمزية اذكر الله
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الدولة
    مكة
    المشاركات
    12,664
    الدنيا بخير والأوفياء واجد

    ومشكوررررررررررررة والله بالفعل شعرت بألم وحزن شديد

  14. #14
    ~ [ نجم ماسي ] ~ الصورة الرمزية اخر الفرسان
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    الدولة
    نـــجـــــد
    المشاركات
    1,013
    ساره

    قصة رائعة

    شكرا لك على النقل الجميل

    تحياتي
    غريب ومسافر لحالي .. ودروب الايام تعابه
    مااحب انا المركز التالي .. الاول اموت واحيابه

  15. #15
    ~ [ نجم ماسي ] ~ الصورة الرمزية حــنــيــن
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الدولة
    بيتنااااا
    المشاركات
    2,523
    مؤلمه بقوووووووووه حزينه والله..

    ساره يعطيك العافيه قلبوووووووو
    أستغفر الله

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. يوصي اخوه يتزوج حبيبته (قصيده حزيييييينه)
    بواسطة عاشقة العالمي في المنتدى رحيق الذائقة
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 18-06-2007, 10:49 AM
  2. واحد كره حبيبته كتب فيهاهالقصيدة.........
    بواسطة hiskysky60 في المنتدى منتدى الفكاهة والغربلة
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 26-12-2006, 05:48 PM
  3. محشش يتغزل في حبيبته
    بواسطة متعب الهزاع في المنتدى منتدى الفكاهة والغربلة
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 25-10-2005, 12:05 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •