عادل التويجري مدح فريقه حتى احمر وجهه واصبح كما قال احد المتابعين مؤخرة ( حمراء ) ويطالب بعدم صمت المعلق للنشيد الاهلاوي بصراحة قمة الحسد والبغض والعنصرية ولاغرابة في من تربى وترعرع في احضان عنصرية وصررررب الهلال - موت بغيضك وعليك بالجلوس مع أشباهك بالجبال.