:
عذوبة أنثـى
متى..؟؟
متى..؟؟
ســ يصله..
مللتُ الإنتظار
مللتُ كل شئ سوااه
مللتُ أشواقي..
فمتى سـ يأتي..
لازال مختبئاً تحت عباءة الـ غياب..
وأنا هنا يُطوقني الـ عذاب..
:
دمتِ ياغاليتي..
أقسم بربِ فضة حضوركِ
لكِ
أنتِ أيضاً أن تتخيلي
حجم الـ وجع
الذي أعانيه
لاتسكبي عليّ نار قسوتكِ
وأفهميني
أنا تلك الـ صابرة التي تحملت الكثير
وأتمنى طوال عمري أن لاتذوقيه
فما أصعب أن تتنفس تحت الماء
وأن تحترق وسط النار
لكِ أن تعرفي
إني أنسانة أفرح حين يفرض الفرح وجوده هنا
في قلبي
وأحزن فقط حين تقسين..
قاسمتكِ الـ وجع
ضحكنا معاً
بكينا معاً
ولكن لن نموت معاً
:
أنا أيضاً أفخر بكِ
أين أنا عن هذا النص ؟
لو ضايقتك أسئلة الإتجاه أو أدركتك أستفهامات الغروب؟!
لاتجب على أيّ منها وفقط أترك مالا تحب ولاتريد
وكُن حراً
[align=center][align=center][align=center]حتى الشمس قبل أن تلتحف بالظلمة وتغادر من هنا
كان لها سؤال يحرك القلب على الأمواج المتلاطمة
التي إزدادت من فقدان الدفء , فلما أرى هذا الشراع حراً
يتجول في كل الاتجاهات دون أن يقف ويستمع لو لسؤالٍ واحد .
الفاضلة هذيان
كالعادة مبدعة
تحاكين حتى الأسئلة
تضعين علامات استفهام
وأنتِ توجهي النص في كل الإتجاهات بمفرداتك رغبة منك.
سلمت يداكِ ودمتِ بالخيرات
أخوكِ السُّلمي
[/align][/align][/align]
اهو الصبر
ام العناد اتبوحين بالسجن والانتظار
الست من بحث في العيد
بين الأزقة
الست العاشقة التي تنتظر
حكم القدر
اوعودة الأحباب
مررت من هاهنا فأعجبني سحر البيان
بل كلمات هذيان
كاتب الريم
هـــذيان ماذا أفعل بك ؟!
أيتها المجنونة ماذا فعلتي بي ...؟!
ألا تعلمين بإنك عندما تبوحين بجنونك ننتشي طرباً ...!
هل تعلمين أني كُدت أقبل نصك هذا لإنه جاء في وقته...
لقد فرغ نصك ماكان يحتبس في صدري من كلمات ماتت قبل أن تخرج ..
مدري لية أنزويت ..
وصرت أحن للهدوء ..!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)