فقط تأمل الشمس راحلة خجلة لنودع مع غروبها نهارنا
لكن لونها المتوهج يحمل بين أطيافه بسمة أمل ترسمها قبل الرحيل
معلنة أنها أتية بولادة فجر جديد...لعله يحمل لنا ما هو سعيد
ايها الماجد:
أين الأمل ليزيل الألم...ويبدل الجراح أفراح؟
ولا تقلها ثانية.....كيف ستمحى من ذاكرة الزمن؟
وأنت الزمن كله...ماضيه,حاضره,ومستقبله.
نبض غرابيل المبدع:
على نقيض مداخلتك الرائعة رددت
ويكيفيني تشريفك هنا....وتزويد نصي بريقا.
دم بخير وود بلا ألم أو جراح.
شموع الأمل.