قُبلة .. ( خاطرة )

[فهد ابن ناصر]

[align=right]
فلب بلا نبض ..
اهلا بنبضك ها هنا ، وحياك ..
مرورك العطر يسعدني .

على أمل اللقاء ..[/align]

[فهد ابن ناصر]

[align=right]سيدتي عذوبة أنثى ..
محاكاة رقيقة ، وسرني تواجدك هنا ..
ولكن المرة القادمة أرجو أن تنقديني وتسأليني ، وكوني مطمئنة فأنا يسعدني النقد مهما كان ..
أريدك أن تسأليني مثلا :
لماذا كتبت كذا ولماذا استخدمت العبارة بدل العبارة ، ولماذا هذه الصورة وفي هذا الموقع ، وما هو سبب النص ..
شكرا لك ، وعلى أمل اللقاء ..[/align]

[شبح انتقام]

°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°** أميري **°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

جعلت لكل مخرج من كلماتك


لمسات رائعه وهمسات


فأقبلت اليك ملبية


الى كلماتك تجعل البركان يتهدج في حروفك الرائعه



دمت بود

[الاسـطــورهـ]

الكاتب..

مكسب حقيقي للمكان بمن فيه

أهلاً بك من القلب

ودوماً أنت على الرحب والسعة

النص..

لحظة حب مسروقة من حدود العقل

مخالفة للعرف والعادة

لحظة برغم كل ماقيل أجدها رائعة

وكأنها مشهد من رواية

ألا يحق للكاتب / للعاشق

مالايحق لغيره!!

لا يعني الامألوف الذي لم

نعتاده أن بالرفض نقابله

ولايعني النقد أننا نحاربه

ولكن نتعلم منه ونعلمه

وهذه حرية رأي كلنا ننادي بها

الألفاظ..

الصريحة منها قوية جزلة تفصيلية

متجاوزة ربما ولكن بحدود بصفة عامة مقبولة

أما التلميح فلكلن رؤيته وشعوره

وطريقة تفسيره

رأيي وماخرجت به..

احساس جداً جميل ولحظة خالدة

فهد الهذيان...

انت سيد القافزون على أسوار الحرف

إن صح التعبير

أشكرك وسرني هنا لقائك..

بانتظار جديدك بشغف

[فهد ابن ناصر]

[align=right]
الجهد والروتين يا صديقي الجميل ..

هاللويا ، أم مرحى ؟!
سوف أقول مرحى حتى لا يتهمني أحدا بالتغريب والتشريق ؟

الجهد و الروتين هما الشيئان اللذان أمقتهما اللحظة ، وهكذا تبدو مشاركات وردود مشرفنا العزيز السلطان أحيانا ، بسبب الجهد والروتين .

ولكن الحقيقة أني ورغم ذلك الستار الذي تظهر فيه مشاركاته ، إلا انه دائما يستوعب النص ويحتويه ، فنكتشف ذلك بعبارة يكتبها .

صديقي الجميل .. السلطان ..
كنت أتمنى أن تكون معي أكثر موضوعية ودقة ، فلديك ملكة و وعي أدبي ، يشعراني بالعطش نحوهما ، منتظرهما ذات مساء ..
وحتى ذلك الحين ، كن بخير يا صديقي ..
و شكرا لمرورك ..
[/align]

[فهد ابن ناصر]

[align=right]
العزيز همس البدر ..

ها أنت تمارس التذوق والنقد العميق ، ولعمري أن ذلك يثلج الصدر ..
نعم هي تحمل ما ذهبت إليه في نقدك ، ولكن لنكون أكثر دقة ، إنها تعبر عن أحد الغرائز التي وضعها الله في البشر : الغريزة الجنسية ، وكيف تظهر تلك الحالة النفسية على شكل سلوكيات جسدية ( فسيولوجية )
وباختصار :
إن كاتب النص هنا حاول أن يمزج بين الحالة النفسية و ردات الفعل الجسدية ، خلال أحداث اللقاء ..
شكرا لمرورك الجميل ..[/align]

[فهد ابن ناصر]

[align=right]

العذبة دانة هواه ..
ومضة جميلة تلك التي كتبتها في ردك ، وأتمنى أن تكون الومضة القادمة أكثر إسهابا ..[/align]

[السُّلمي]

[align=center][align=center]حين تلمع العين
وتصل بنا المشاعر
إلى أقصى ما فينا
يظهر الحرف من المهد
كطفلٍ يخطو
يبحث عن الأنفاس
كي لا يتوه من الصقيع .




الفاضل فهد ( هذيان )
أنفاسك لوحدها
تحكي قصص
تُمطر إحساس
فتقترب لها المسافات البعيدة
وتتغير الأحوال فيما بينها
لتصنع من الذوبان
عنوانا آخر!

دمت بروعتك
أخوك السُّلمي[/align][/align]

[فهد ابن ناصر]

[align=right]
مشرفتنا العزيزة يتم ..
محاكاة جميلة للنص ، وهذا النوع من الردود سميناه منذ فترة طويلة بالأدب اللاحق ، ويبدو أن حمّى الأدب اللاحق منتشرة وبكثرة ها هنا في غرابيل ، فطوبى للأدب اللاحق أرواحكم الجميلة ..
كما أحب أن أنوه أنه لم يكن هناك نقد لاذع مطلقا ، وحتى لو كان هناك ما ينطبق عليه هذا الوصف ، فتأكدي أنه لزاما علينا أن نتقبل ..
أشكرك يا يتم على ثناءك ..
كما أحب أن انوه أن توقيعك جميل ومعبر .. راق لي كثيرا ..[/align]

[فهد ابن ناصر]

[align=right]

ها هي أحد أجمل حالات النقد التي أجدها في غرابيل ..
والحقيقة أن هناك مجموعة كبيرة من المبدعين الذين ينتظرون فقط تحفيزهم .. وهذيان مثال على ذلك ..

ولنرى ما تقول هذيان :
القدم في حالات تعطي دلالة على كامل القدم ، كما تصورتي وتصور البعض وهذا صحيح ، ولكنها تعني أيضا الجزء من أصابع القدم حتى الكعب ، وحتى نتصور قليلا المشهد :
فهما واقفان في صالة رقص ، وقدميه على الأرض أما قدماها فهما على قدميه ، وبذلك يكون المشهد رومانسيا وليس إباحيا ، ويتوافق ما جاء بعد ذلك ، من وذكر للخطوات ووقعها ، لكنك فتحت للنص مساحة أخرى ، ويدل هذا على دقتك و إبداعك ..

أما ما فهمتيه من النص ، فأنا أبارك لنصي هذا الفهم وهذه الإطلالة الراقية ..
شكرا لك على ثناءك ، وعلى وجودك و نقدك .. كنت رائعة ..

وعلى أمل اللقاء ..[/align]

[ღ حمــ الـ H ــورد ـــرة ღ]

[align=right]

تلك الليلة وقدماك فوق قدميّ
ووقع الخطوات يؤلف سمفونية
أنفاسك تعبر أنفاسي
وابتسامتك العفويّة
تغوص فيّ، تكتشف الأركان
رائحة عطرك الباريسي
تضرب كل خليّة
وفستانك السماوي الساتان
-ذو الخصر الدانتيل
والنهايات الزهريّة-
أملس عاري الأكمام
و شفتاك باللون العودي
ما أحلاها الشفة العلويّة
ما أطعمها تلك السفليّة
فأنا أتذكر تلك التفاصيل اللحظيّة

وجسدانا يقتربان
كأني أمام ريح تدخلني ولا تخرج
تجعلني كسيحا مشلول الأقدام
أجثو، أرفع رأسي إليك تدمع عيناك
ويتوقف قلبي عن الخفقان
و أنفك يدغدغ خديّ
وهمسك يسحر أذنيّ
فيلمع خاتمك المرجان
وتزهر الأرض من حولي
قصصٌ وأمانيُّ و أقحوان
ياسمين و أعشاب
وفي منتصف البستان
تنبت جوريّة
أسقط مغشيا وأفيق
تتكرر تلك العمليّة
فأذوب وأترنح مقتربا
أشعر أني أسراب حمام
وأنتِ قطعان غزلان بريّة
أشعر بأني بركان
وأنت أمواج مائية
نلتحم فنصنع معنى الذوبان
أصبح كالسكران
فأقبل شفتك العوديّة

-------------------

9/2004[/align]

و هل هذا هو الهدوء قبل العاصفه َ

أم رياح ٌ قبل الأعصار

أم غيوم ٌ تنقشع بعد هطول المطر ؟!

في تلك اللحظه

ربما قد يجتمعون هؤلاء الأجزاء بجنون متعال ٍ وصخب

حتى تكون حينها أو لا تكون

وربما يوقظ صياح الديك هذا الحلم الآخر

وينتهي مع تلك الغيوم هذا الشغب !!

مع صحوة الحياة وتفيق الجفون ويبدا جز العشب

بطياته النهاية لـ حلم رجل آخر

اهلكه التعب

وعربدة الهالكون

نص جرئ ولغة مبدعة تجيد حياكة فلسفة روميو

سلمت بالخير

[فهد ابن ناصر]

[align=right]
العزيز شبح انتقام ..
مرحبا بك هنا ودائما .. وأشكرك على تذوقك ..[/align]

[فهد ابن ناصر]

[align=right]
الجميلة الأسطورة ..
تلك التي تهطل وتهطل معها النعوت الرقراقة ، أشكرك على هذه الوقفة ، وأحب أن أذكر هنا لك وللجميع ، أنك من أجمل و أدق من يقف على شرف النصوص ..

وكوني على يقين أيتها العينان ، أننا كلنا كاسبون عندما نلتقي سوية نتسامر على شرف نص يستحق ، بعيدا عن المجاملة و الكلام المكرر .

وسرني لقاءك أكثر منك ، و أتمنى أن يدوم ذلك الإحساس ، لحين موعدنا القادم ، لأن لدي لك إحساسا غيره ..

وعلى أمل اللقاء ..[/align]

[مجرى الأحزان]

حروف ماسيه
كلمات تتنفس أحاسيس
لتخلق جملة عميقة الجمال
لك خالص التحيه مني
تقبل مروري ودمت بود

[فهد ابن ناصر]

[align=right]

العزيز السلمي ..
أشكرك على هذه الإطلالة ، ومرحبا بك ..[/align]