سؤال يدور في خلدي...عندما أنظر لذاتي كيف أريدها ؟؟ وبأي صفة أرتاح لها ؟...
كثير من الناس يحاول أن يجعل الآخرين راضين عنه ولو على حساب ذاته ...وتلك طآمة كبرى....
لإنه في حقيقة ذاته لن ولن يكون هو راضا عن ذاته... فبالتالي يصاب بالإحباط في حياته...فرضاء الناس كما يقال غاية لاتدرك......
فالأجمل أن تكون أنت راض عن نفسك ...فلو عاكسك الناس في توجهك ..المهم تكون أنت قانع وتشعر بالسعادة لقراراتك بحيث لايكون بها ضيم وإجحاف وهضم لحقوق الآخرين... هنا تقودك ذاتك لشيء يسمى القناعة الذاتية وتشعر براحة بال.....لذا تعامل مع الآخرين بميزان العقل ...خذ من الآخرين وأعرضها على توجهاتك ثم ضعها في ميزان العقل وخذ بأحسنها......وفقكم الله وألهمكم حسن البصيرة ..في أقوالكم وأعمالكم........ كل الود من محبكم...........أبو ريـــــــان.......