المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طلب أتمنى أحد يحلي اياه



أكبر دلوعة
06-03-2007, 08:27 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الى كل معلم ومشرف وعضو فاضل اتمنى مساعدتي :artist: :11ap:

في التعبير للصف الثاني المتوسط

في موضوع المسرحية و تكون فيه هالعناصر

عناصر القصة :
الموضوع .
الحدث .
الأشخاص .
العقدة أو(الحبكة)
الحوار .
الزمان .
المكان .
الفصول

وموضوع رساله نصح أو تعزية

وهذي عناصرة :
البسملة.
المُرسِل .
المرسَل إليه .
السلام .
المحتوى .
الخاتمة .
التاريخ .
العنوان .

ترى عادي اذا ماكان فيهم كل هالعناصر

واسفه على هالطلبات الكثيره :11ea: :11ea: :11ea: :11ea:

أكبر دلوعة
07-03-2007, 02:18 PM
مافي واحد يقدر يساعدني

بلييييييييييييييييييييييي يييييييز

بوح1
09-03-2007, 02:06 AM
عن شيبة الدمشقي قال :
كان في زمن سليمان بن عبدالملك رجل من بني أسد يقال له : خزيمة بن بشر ، مشهور بالمروءة والكرم والمواساة ، وكانت نعمته وافرة ، فلم يزل على تلك الحال حتى افتقر ، فأحتاج إلى إخوانه الذين كان يواسيهم ويتفضل عليهم ، فواسوه حيناً ثم ملّوه ، فلما لاح له تغيرهم ، قال لامرأته : يابنة عم ، قد رأيت من إخواني تغيراً ، وقد عزمت على لزوم بيتي إلى أن يأتيني الموت ، ثم اغلق بابه عليه، واقام يتقوّت بما عنده حتى نفد ، وبقي حائراً في حاله .

وكان عكرمة الفياض والياً على الجزيرة ، فبينما هو في مجلسه وعنده جماعة من أهل البلد ، إذ جرى ذكر خزيمة
فقال عكرمة : ما حاله ؟
فقالوا : صار في أسوأ الأحوال ، وقد اغلق بابه ، ولزم بيته .
فقال عكرمة : فما وجد خزيمة بن بشر مواسياً ولا مكافئا !
قالوا : لا .
فأمسك عن ذلك ، فلما كان الليل عمد إلى أربعة آلاف دينار ، ووضعها في كيس واحد ، وخرج متنكراً سراً حتى وقف بباب خزيمة وطرقه ، فخرج خزيمة ، فقال له : أصلح بهذا شأنك ، فتناوله فوجده ثقيلاً ، فقبض خزيمة على لجام الدابة ، وقال : من أنت ، جعلت فداءك ؟
قال له : ما جيئتك في هذا الوقت وأنا أريد أن تعرفني .
قال خزيمة : فما اقبله أو تخبرني من أنت ؟
قال : أنا جابر عثرات الكرام ، ثم انصرف .

فدخل خزيمة داره وهو يتحسس الكيس والدراهم غير مصدق . ورجع عكرمة إلى منزله ، فوجد امرأته قد افتقدته وارتابت ، ولطمت خدها ، فلما رآها على تلك الحال قال لها : ما دهاك يا ابنة عم ؟
قالت : سوء فعلتك بأبنة عمك ، أمير الجزيرة لا يخرج في هدأة من الليل سراً دون غلمانه إلا إلى زوجة أو سرية !
قال : لقد علم الله ما خرجت لواحدة منها
قالت : فخبرني فيم خرجت ؟
قال : يا هذه لم اخرج في هذا الوقت إلا وأنا لا أريد ألا يعلم بي أحد ،
قالت : لا بد أن تعلمني
قال : فاكتميه إذاً
قالت : سأفعل
فأخبرها بالقصة على وجهها
فقالت : قد سكن قلبي .

ثم أن خزيمة اصبح ، فصالح غرمائه واصلح من حاله ، ثم تجهز قاصدا سليمان بن عبدالملك ، فلما حضره ، أستأذن عليه ، فأذن له سليمان لما يعلم من مروءته ، فأخذ سليمان يسأله عن حاله وسبب إبطاءه عنه ، فأخبره خزيمة بقصة زائر الليل
فقال سليمان : هل عرفته ؟
قال : لا والله لأنه كان متنكراً ، وما سمعت منه إلا جابر عثرات الكرام
فتلهف سليمان على معرفته وقال : لو عرفناه لأعنّاه على مروءته
ثم قال : على بقناة ، وعقد لخزيمة ولاية الجزيرة وعلى عمل عكرمة الفياض ، واجزل عطاياه ، وأمره بالتوجه إلى الجزيرة .

فخرج خزيمة إليها ، فلما قرب منها خرج عكرمة وأهل البلدة للقائه ، وسارا جميعاً إلى أن دخلا البلد ، فنزل خزيمة دار الإمارة ، وأمر أن يؤخذ عكرمة ويحاسب ، فحوسب ، ففضل عليه مال كثير ، فطلبه خزيمة بالمال
قال عكرمة : مالي إلى شيء منه من سبيل
فأمر بحبسه ، ثم بعث يطالبه
فأرسل إليه : إني لست ممن يصون ماله بعرضه ، فأصنع ما شئت ، فأمر به فكبِّل بالحديد ، وضيّق عليه ، فأقام على ذلك شهراً ، فأضناه ثقل الحديد وأضر به .

وبلغ ذلك ابنة عمه ، فدعت جارية لها ذات عقل ، وقالت : امض الساعة إلى باب هذا الأمير ، فقولي عندي نصيحة ، ولا أقولها إلا للأمير نفسه ، فإذا دخلت عليه سليه في الخلوة : ما كان هذا جزاء جابر عثرات الكرام منك في مكافأتك له بالضيق والحبس والحديد ! ففعلت الجارية ذلك
فلما سمع خزيمة قولها قال : واسوأتاه ! جابر عثرات الكرام غريمي !
قالت : نعم ، فأمر من وقته بدابته فأسرجت ، وركب إلى وجوه أهل البلد ، فجمعهم وسار بهم إلى باب الحبس ففتح ، ودخل فرأى عكرمة الفياض في قاع الحبس متغيراً ، قد أضناه الضّر . فلما نظر عكرمة إلى خزيمة وإلى الناس احشمه ذلك ، فنكس رأسه . فأقبل خزيمة حتى انكب على رأسه فقبّله ، فرفع رأسه إليه وقال : ما أعقب هذا منك ؟
قال : كريم فعالك وسوء مكافأتي .
قال : يغفر الله لنا ولك ، ثم أمر بفك قيوده ، وان توضع في رجليه ، فقال عكرمة : تريد ماذا ؟
قال : أريد أن ينالني من الضّر مثل ما نالك .
فقال : اقسم عليك بالله ألا تفعل .
فخرجا جميعاً إلى أن وصلا إلى دار خزيمة ، فودعه عكرمة ، وأراد الانصراف ، فلم يمكنه من ذلك ، وقال : وما تريد ؟
قال : أغير من حالك ما أراه ، ثم أمر بالحمام فأخلي ودخلا جميعاً ، ثم قام خزيمة فتولى خدمته بنفسه ، وسأله أن يسير معه إلى أمير المؤمنين ، فأنعم له بذلك .

فسارا جميعا حتى قدما على سليمان بن عبدالملك ، فراعه قدوم خزيمة بدون أمره مع قرب العهد به ، فأذن لخزيمة ، فلما دخل عليه قال له قبل أن يسلم : ما وراءك يا خزيمة ؟
قال : خير يا أمير المؤمنين ، ظفرت بجابر عثرات الكرام ، فأحببت أن أسرك لما اعلم من شوقك إلى رؤيته
قال : ومن هو ؟
قال : عكرمة الفياض
فأذن له بالدخول ، فدخل وسلم عليه وأدناه من مجلسه
وقال : يا عكرمة ، كان خيرك له وبالاً عليك ، ثم قضى حوائجه وأمر له بعشرة آلاف دينار ، ودعا بقناة وعقد له على الجزيرة وأرمينية وأذربيجان ، وقال له : أمر خزيمة بيدك ، أن شئت أبقيته وأن شئت عزلته
قال : بل أرده إلى عمله يا أمير المؤمنين
ثم انصرفا جميعاً ، ولم يزالا عاملين لسليمان مدة خلافته (1).



لعلك تستطيع تعديل بعض سطورها لتتلائم مع عرضها كمسرحية داخل الصف

أكبر دلوعة
11-03-2007, 02:11 PM
مشكوووووووووووووووووووووو وووووووووووور

على المساعد يا بوح 1 جعله الله في موازين أعمالك

همسة الطـيف
12-03-2007, 02:25 PM
هلا بك ياعزيزتي ..
وآآلف شكر لمشرفتنا المميزه ..
على هذه المعلومات ..
دمت بحفظ الرحمن ..

المنيع
12-03-2007, 10:54 PM
رسالةالتعزية :
بسم الله الرحمن الرحيم
لأخي الفاضل / ............................................. وفقه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,وبعد :
لقد آلـمنا نبأ وفاة والدكم، وفجعنا كما فجعكم ، فعند الله نحتسبه ، . وإنا لله وإنا إليه راجعون .
أخي،أحسن الله عزاءك ، وعظم الله أجرك ، إن لله ما أخذ وله ما أعطى ، وكل عنده بأجل مسمى ، فلتصبر ولتحتسب . نرجو الله أن يغفر له ، وأن يرحمه ، وأن يسكنه فسيح جناته . وألهمك ووالدتك وإخوتك الصبر والسلوان .أخوك /
/ / 142هـ

نموذج المسرحية
النموذج : الإعدام حتى الموت 00 فقط
المشهد الأول
الشخصيات :
1 ــ عمر الـمُختار 2 ــ جرزاني
3 ــ الضابط 4 ــ أنطونيو
5 ــ الجندي 1 /2 6 ــ الرقيب
المنظر: مكتب لضابط كبير في الجيش الإيطالي ، وجنديان مسلحان يرتبان المكتب
( يدخل ضابط إيطالي شاب )
الضابط : ألم ينته ترتيب هذا المكتب أيها الأحمقان ؟
الجندي 1 : كل شيء جاهز ياسيدي ، المكتب وقاعة الاجتماعات كما طلبت 0
الضابط : القائد جرزاني يجب النظافة ، لا أريد أن تدخل المكتب ذبابة واحدة 0
الجندي 1 ( باستعداد ) : حاضر سيدي 0
الضابط : فليقف كل منكما أمام أحد هذين البابين 0
الجنديان معًا : أمرك سيدي 0
الضابط : أوصيكما بالحذر الشديد ، سيصل القائد قريبًا 0
( يخرج والجنديان يؤديان التحية ويتجه كل منهما للباب المخصص )
الجندي 1 : أخشى أن يعاودك كابوس الأمس وتصرخ ( يقلده ) : أنقذوني جاءني عمر المختار 000 النجدة 00
الجندي 2 : وأنت لا تخاف من عمر المختار ؟
الجندي 1 : إني استغرب كيف تخاف منه مع أنك لم تصل من إيطاليا إلا أمس !
الجندي 2 : أخبار المختار تملأ إيطاليا كلها ، هل هو ضخم الجثة ؟ ماذا يلبس ؟
الجندي 1 : إنه ليس ضخمًا ، يلبس ثيابًا فضفاضة ، سلاحه السيف ، ويركب جوادًا قويًّا
الجندي2 ( بخوف ) : هل هو بعيد من هذا المكان ؟
الجندي 1 : إنه في الجبل الأخضر ، لا تخف ، ما رأيك أن نتسلى قليلاً ؟
الجندي 2 : بماذا نتسلى ؟
الجندي 1 : افترض أنني القائد جرزاني وأنت عمر المختار ، ما رأيك ؟
الجندي 2 : عمر المختار ! 000 لا بأس 0
الجندي 1 : هيا قف لأحاكمك ، ما اسمك ؟
الجندي 2 : اسمي لينارد ، ألا تعرفني ؟
الجندي 1 : أيها الغبي قل : اسمي عمر المختار 0 نحن نتسلى 0
الجندي 2 : آسف 0 اسمي عمر المختار 0
( يدخل الضابط 000 يلتقط الجنديان أنفاسهما )
الضابط : ما هذا ؟ تتمازحان ومركبة القائد تقترب ؟ ! سيكون حسابكما عسيرًا 0
( صوت خبط أقدام أثناء التحية العسكرية ، يدخل القائد جرزاني وبيده خريطة ليبيا )
الضابط ( مذعورًا ) : احترامي سيدي ، يبدو عليك التعب 0
جرزاني : من يلاحق رجلاً كالمختار لا بد أن يتعب ، إيطاليا كلها تحاربه قبلي دون جدوى0
الضابط : لكنه لن يصمد أمامنا طويلاً ، إنه رجل طاعن في السن 0
جرزاني : لقد ألقينا القبض عليه وانتهى أمره ، إنه في الطريق إلينا مكبلاً 0
الضابط ( غير مصدق ) : عفواً سيدي ، ماذا قلتم ؟!
جرزاني ( بحماس ) : بعد ما يقارب ألف معركة تمكنا من الإيقاع به ، وسيحاكم هنا ويحكم عليه بالإعدام 0
( يتردد صدى الجملة الأخيرة ، ويغلق الستار )
المشهد الثاني
( الأشياء على مكتب جرزاني مرتبة ، والجنديان أمام البابين على أهبة الاستعداد )
الجندي 1 : يقال إنهم أصابوا جواده فسقط وطارت نظارته وما عاد يرى ، فأمسكوا به0
الجندي 2 : هسسس ، ها هو القائد جاء 0
( يدخل جرزاني ومعه الضابط وبينهما عمر المختار، يؤدي الجنديان التحية ويجلس القائد على مكتبه )
جرزاني ( للمختار ) : نسمح لك بالجلوس إذا أحببت 0
المختار : أجل سأجلس ما دامت معركتي انتهت ، ولم يعد ما أفعله 0
( يجلس عمر المختار )
جرزاني : هل أنت قائد المجاهدين ؟
المختار : أنا واحد منهم وقد ولوني أمرهم 0
جرزاني ( بغضب ) : إذًا تعترف بحمل السلاح ضد الجيش الإيطالي ؟
المختار : الحمد لله الذي مكنني من ذلك 0
جرزاني : لو قلت لك حدد مطالبك منا بأمرين فقط ، فماذا تقول ؟
المختار : عدم التدخل في شؤون الدين ، والاعتراف باللغة العربية لغة رسمية للبلاد0
جرزاني : ونبقى في ليبيا ؟!
المختار : إلى أن يهيئ الله لنا سبيل طردكم 0
جرزاني : كنت أعتقد أنك ستراعي شيخوختك ويلين جانبك 0
المختار : هذا أحد الفوارق بيننا ، أنتم تعتمدون على قوة الجسد متى انهارت أنهرتم ، ونحن نعتمد على قوة الروح التي لا تضعف ولا تهزم أبدًا 0
جرزاني : وماذا تفيدك قوة الروح تلك وأنت تشنق ؟
المختار : وهذا فارق آخر بيننا ، الموت عندكم نهاية الحياة ، وعندنا بداية حياة أبدية خالدة.
جرزاني : لن أطيل الحديث معك ، هل لديك ما تقوله قبل إصدار حكمنا عليك ؟
المختار ( مبتسمًا ) : الإعدام شنقًا حتى الموت ، أعجبتني روح التسامح عندكم ، حتى الموت فقط ! يا له من حكم مخفف !
جرزاني ( يغضب شديد ) : من أي شيء أنت ؟ ألا تبكي ؟ ألا تطلب الرحمة ؟ ألا تهزم ؟
المختار : لا يهزم في الحياة من يعرف روح الإسلام ، لا يهزم من له في الآخرة سكينة المؤمن ومثوبة الاستشهاد 0
جرزاني ( للضابط ) : أعدمه شنقًا ، وتأكد من موته بنفسك هيا 0
الضابط ( يؤدي التحية ) : أمركم سيدي القائد 0
( يأخذ المختار ويخرج به ، ويضع جرزاني رأسه على الطاولة لحظة ، ثم يخرج دفتر مذكراته ، ويسجل فيه بصوت مسموع )
جرزاني : أعدمت في هذا اليوم أكثر من رجل سبب لي القلق والخوف ، أعدمت أعظم رجل رايته ، ولا أدري سنقضي على المجاهدين في ليبيا بموته أم لا ؟ المهم أنه رحل ، رحل إلى غير رجعة 0
( صوت عمر المختار يردد : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله )
( يغلق الستار )
المشهد الثالث
( يدخل الضابط أنطونيو مذعوراً ، يؤدي التحية )
أنطونيو : احترامي سيدي القائد ، جئت من الميدان لطلب النجدة ، النجدة سيدي !
جرزاني : ما هذا ؟ ماذا حدث ؟
أنطونيو : عمر المختار 00عمر المختار سيدي 0
جرزاني : عمر المختار !!
أنطونيو : نعم سيدي ، ركز هجومه باتجاه قواتي ، وأنت تعرف يا 000
جرزاني : ( مقاطعًا ) : أعرف ماذا ؟ هل تهذي أيها النقيب ؟ هل يتوقف عقلك عن العمل أحيانًا ؟
أنطونيو : لا يا سيدي ، ولكن المجاهدين استبسلوا ، وانتشر الذعر بين صفوف جيشنا0
جرزاني : حسنًا ، حسنًا ادخل واسترح قليلاً 0 ( أنطونيو يؤدي التحية ويخرج ) 0
جرزاني ( محدثًا نفسه ) : لو لم أرسله إلى الإعدام بنفسي لصدقت 0
( يدخل الرقيب يلهث ، ولكن السعادة بادية على وجهه )
الرقيب ( يؤدي التحية ) : البشرى سيدي ، البشرى 0 ألقينا كمينًا قبضنا فيه على عمر المختار 00 قبضنا عليه منذ ساعة 0
جرزاني : عمر المختار !! ( يصرخ ) : عمر المختار !!
الرقيب ( يصرخ فرحًا دون فهم ) : نعم سيدي ، عمر المختار بعينه ، ماذا نفعل به ؟
جرزاني : اخرج ، اخرج فوراً من هنا ، لا أريد أن أراك ، لا أريد أن أرى أحدًا 0
( يخرج الرقيب مندهشًا ، يتعثر وهو ينظر للخلف ، ويعود جرزاني إلى مذكراته ، ويكتب وهو يتحدث بصوت مسموع )
جرزاني : تأكدت بعد إعدام عمر المختار أنه لن يموت ، لن يموت أبدًا ، فقد جعل من كل مجاهد عمر المختار !
( يصمت قليلاً ، ويواصل بانكسار ) : يبدو أن بقاءنا هنا لن يستمر طويلاً 0
( يغلق الدفتر )
ظلام تدريجي ، ثم يغلق الستار

بوح1
01-04-2007, 07:26 PM
بارك الله فيك أيها المنيع

أ- منصور
01-04-2007, 10:08 PM
الله يعطيك العافية
لك تحياتي

الأستاذ / مشعل العتيبي!
02-04-2007, 10:50 AM
يعطيك العافية تراي استفدت من النماذج جعل في موازين حسناتك