المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الخيارات الثلاثة ( ا للواط – الزنا – العادة السرية )



ابداع القلم
22-03-2006, 02:20 AM
الخيارات الثلاثة ( ا للواط – الزنا – العادة السرية )

لم أكن لأكتبها من نسج الخيال , أو بنيت الأفكار , ولكنها القصة التي فجعت بخبرها , وجرح قلبي من هول ما فيها, فهاأنا أكتبها تسطيراً للواقع المرير , فإنا لله وإن إليه راجعون .

كان ذلك يوم الأربعاء وكنت مع مجموعة من الشباب يتفاوت إيمانهم مثل تفاوت ثقافتهم .

أخذ كل واحد يدلي بدلوه فهذا يقول طرفة وذاك يقول فائدة , فانبرى واحداً من الحضور وقال إن فلاناً (قلم المنتدى) لايؤمن بالواقع الذي وصل إليه الشباب من معاقرة الحرام والوقوع في الزنا نسأل الله السلامة والعافية.

فأجابني أحدهم وأخذ يحدثني بأمر لم أكن لأصدقه حتى هذه الساعة وقال إن الزنا عند هؤلاء الشباب أهون من شربة الماء فما أسهل من أن يسافر الشاب الى دولة ............ ويقضي وطره .

قف قليلاً هنا وتذكر أن الزنا علاقة اجتماعية تقع فيها الشهوة المباحة, فهو أخف وأهون من اللواط .

فأقول يا سبحان الله يقارن حراماً بحرام ونسي أن الكفر ملة واحدة وأن الوقوع في الحرام يوجب غضب الرب سبحانه وتعالى .

فأكمل هذا الشاب كلامه وقال لا تكن متزمتاً فماذا تقول في العادة السرية , قلت له إنها حرام فقال الزنا واللواط وكذلك العادة السرية !!!!!

بماذا نكبح هذه الشهوة؟؟؟؟؟؟؟

.

قال الرسول صلى الله عليه الصلاة والسلام ( ليكونن من أمتي قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف أخرجه البخاري )

الحر :- الزنا

هذه نصيحة أكتبها لمن وسوس له شيطانه بالوقوع فيما حرم الله
تذكر أنها كبيرة وموبقة من الموبقات ,قارنها الله بالشرك به وقتل النفس,
واعلم أنها أعراض فكما لاتحب أن يدنس عرضك ولو بكلمة فكذلك الناس .
أقول في نهاية هذا الموضوع
لا تنظر إلى صغر المعصية ولكن انظر إلى عظم من عصيت

أفتح لك المجال لكتابة مالديك بخصوص هذا الموضوع فهم جيل المستقبل

ربما أخطأت وأسرعت ولم أرتب الأفكار والنقاط في الموضوع فالتمس لأخيك عذراً.

هذا والله أعلم
أخوكم

رنووووش
22-03-2006, 04:50 AM
جزاك الله خير ابداع القلم
القضية جدا مهمه ونحتاج لمن يفتح الموضوع بعمق اكثر
واذكر هنا بالتوجية الذي وجهه الرسول صلى الله عليه وسلم لمعاشر الشباب
حيث امر بالزواج وامر من لم يستطع الزواج بالصوم لانه وجاء ويصرف عن ا التفكير
بالشهوة
اتمنى تثبيت الموضوع لاهميته ومن جميع الاعضاء المشاركة في الموضوع

خــــالـــــد
22-03-2006, 10:09 AM
ابداع القلم
.
.

كلام جميل وثمين .. هي فعلاً أصابت ضمائر الكثير فينا

حيث أن البعض أصبح يستهين بـ الصغائر وفجأة يج نفسه مواجهاً

لـ المعاصي الكبيرة ..

كأن تسمعي أحدهم يقول .. (( إن كانت معصيتي في هذا الشيء فهي تهووووون ))

سبحاان الله .. !!

الله يعطيك العافية أختي

موضوعك يجب أن يقرأ حرفاً حرفاً .. ويكتفى به

دمتِ




أخوكـ/خالد

بسمة امل
22-03-2006, 03:12 PM
موضوع رائع اخوي ...

لو كل واحد يفكر بعرضه (( امه او اخته ))
ما كان شفنا كل هالمصايب ...

الله يجزاك الف خير يااخوي

شيخ الرياض
22-03-2006, 07:17 PM
لاتستغرب ياخي الكريم
انتشار المحرمات اصبح طبيعيا
اضف الى ماذكرت انتشار المخدرات
والسهرات المشبوهه والتجمعات
المختلطة بالفسق والمصائب
نسئل الله العافية للجميع..

ابداع القلم
23-03-2006, 11:06 PM
شكراً على المرور رنووش .........
نسئل الله الهداية

رمسون
24-03-2006, 02:15 AM
الصراحه المجتمع تغير ......

وكل شي تغير والله الحين كاننا عايشين بمجتمع ثاني ..... والله تروح السوق فتنه والمستشفى فتنه وكل شي فتنه صار اي شي يجي مثل السلام عليكم ........

نسال الله العافيه ونسال الله الجنة ...

والله المستعان ... والله المجتمع ... بداء يدب فيه اشياء غريبه وبعدين بتسمعون فحوهاا الله يستر المشكله كان الايمان ينتزع من قلبونا ... والله شي يقهر .. قبل يومين .. جالس واحد ينصحنا عن المحرمات والزنا .. وشوي الا ويدق جواله ويجلس ساعه ... والنهايه طلعت خوية ههههههههههههه شي مضحك .. الله يكفينا شر انفسنا .. ياشباب ويابنات ..

وسلام

*أهداب*
24-03-2006, 02:56 PM
حكم الزنا حكم مفروغ منه ....ولكن البقية ..سأعرض ...لكم بعض الفتاوي ..وخاصة عن حكم العادة السرية ..


ماهو حد جريمة اللواط في الاسلام ..؟؟؟
فعل قوم لوط أشد من الزنى وحكم من فعله القتل على الصحيح الراجح وإلا فالأمر مختلف فيه في طريقة القتل،قال صلى الله عليه وسلم: من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل و المفعول به . ?)

هل علمنا بهذا الحكم ..هل علم هؤلاء بمثل هذه الأحكام ...؟؟؟


***************


ماحكم العادة السرية ؟؟ وهل لها كفارة ؟؟

هنا انقل فتوى ...




الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله
العادة السرية محرمة ولايصح أن الإمام أحمد رحمه الله قال بكراهتها وإنما يقول بتحريمها ، ولعل المقصود كراهة التحريم والدليل على تحريمها قوله تعالى { والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ماملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون } والعادون هم الذين يتعدون حدود الله تعالى ، ويدل على تحريمها أيضا قول النبي صلى الله عليه وسلم ( البر حسن الخلق ، والإثم ماحاك في الصدر وكرهت أن يطلع عليه الناس ) رواه مسلم من حديث النواس بن سمعان ، وهذه العادة القبيحة تورث اكتئابا وضيقا في الصدر وشعورا بالإثم ، ويكره فاعلها أشد الكراهية أن يعلم الذين يعرفونه أنه يمارسها ، فهي من الإثم ، ويدل على تحريمها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال « يامعشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء» ولو كانت هذه العادة القبيحة مباحة لأرشد النبي صلى الله عليه وسلم إليها الشباب ، لأنها أيسر عليهم لو كنت مباحة من الصوم ، ولكن لما كانت إثما ومعصية اختار لهم النبي صلى الله عليه وسلم الصوم ، كما قالت عائشة رضي الله عنها « ما خير النبي صلى الله عليه وسلم بين أمرين إلا اختار أيسرهما مالم يكن إثما» فدل على أن العادة السرية إثم ، ولهذا ترك النبي صلى الله عليه وسلم إرشاد الشباب إليها . وهي مع ذلك تورث ضعف القدرة الجنسية ، وغالب الذين أدمنوها قبل الزواج ، ضعفت قدرتهم الجنسية بعد الزواج ، وربما أدت إلى العقم ، بالإضافة إلى ما تؤدي إليه من أمراض أخرى ذكرها الأطباء ، وغالب من يدمنها تؤدي به إلى إدمان مطالعة الصور العارية ، وتقوده إلى فعل الفاحشة ، لأن السيئة تورث السيئة، كما أن الحسنة تورث الحسنة ، وأنصح السائل أن يتوكل على الله تعالى ويعزم على ترك هذه العادة القبيحة ، وأن يعجل بالزواج ، فإن لم يقدر عليه ، فليستعن بالدعاء في أوقات الاجابة ، والصوم وكثرة الذكر وقراءة القرآن ، وصحبة الصالحين ، والمحافظة على الصلاة في جماعة ، وليستحضر أن حلاوة الانتصار على الشهوة والشيطان أحلى من كل حلاوة وألذ من كل شهوة ، وأنه إذا لم يعزم على ترك هذه العادة ، فسيبقى دائما أسيرا لهذه العادة القبيحة ، ودنائتها ، فاقدا للثقة بنفسه ، ضعيفا أمام شهوته ، وأنه إذا تركها أورثه ذلك ثقة بالنفس واعتزازا ، وقوة على طاعة الله تعالى ، ومحبة للعمل الصالح ونشاطا فيه ، فينال خير الدنيا والاخرة ، وأنه إذا بقي حبيس هذه العادة ، أقعدته عن فعل الخيرات ، وثبطته عن الأعمال الصالحات ، فليحذر من ضياع شبابه في الإثم والمعاصي ، والله المستعان .



السؤال :
ما حكم من يمارس العادة السرية للمتزوج وللعازب ؟


السائل : عبد الرحمان من مصر
المفتي: أحمد عبد الله العمري
الإجابة:

فعلها حرام حرام للمتزوج وغيره .






ما حكم العادة السرية في الإسلام وهل هي من الكبائر

- العادة السرية حرام ومنكر والإدمان عليها كبيرة، والدليل القاطع قول الله تعالى: {إلا على أزواجهم أو ما ملكت إيمانهم فإنهم غير معلومين} فقد حصر الله تعالى العلاقة الجنسية المشروعة بالزواج أو التسري بملك اليمين، والثاني غير موجود وصار ممنوعاً من العالم.




ما الضرورات التي تبيح اللجوء الى العادة السرية

- أجاز بعض العلماء اللجوء للعادة السرية أحياناً وبنحو نادر جداً إذا غلبت الشهوة الشديدة أو الشبق بحيث يخشى تشقق الأنثيين (الخصيتين) لأن الضرورات تبيح المحظورات، ولكن الضرورة معناها: ما يترتب على عصيانها أو عدم الاستجابة لدواعيها خطر متيقن أو غالب على الظن، وهذا نادر جداً، ولا يعد مجرد الرغبة في المعاشرة الجنسية ضرورة وإنما الضرورة في الرغبة الجامر.




انتهى العلم على أن العادة السرية مرض نفسي وأنه يوجد متزوجون يلجؤون للعادة السرية فهل ينطوي هذا تحت قوله تعالى ((ولا على المريض حرج))

- مما لا شك فيه ان هذا شذوذ محض أو مرض نفسي وله مخاطر كثيرة كالأرق الشديد وفقد الذاكرة والإصابة بالسل او الحمى، وصفرة الوجه، ولكن هذا ليس من الأمراض التي يترخص فيها بعض الرخص الشرعية كترك الجهاد وقصر الصلاة والإفطار في رمضان، لأن المقصود هو المرض المادي المعجز للطاقة البشرية، وليس المرض داخلاً في الآية.




إذا اضطر الشاب للجوء للعادة السرية فهل عليه أي إثم وهل ينطوي تحت قوله تعالى((فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه))

- إذا توافر معنى الضرورة بالضوابط الشرعية وكما ذكرت في السؤال السابق، وذلك من أجل تجنب الوقوع في خطر الموت، فهذا وحده الذي لا إثم فيه في الغالب، ما عدا استباحة الكفر في القلب، والزنا، والقتل، فإن هذه الثلاثة لا تباح بحال. والذي أقدره أن الضرورة للعادة السرية لا يتوافر معناها، فيأثم متعاطيها. فإن حصل ذلك في العمرة مرة واحدة مثلاً فأرجو ألا يؤاخذ الله الفاعل، والله عليم بذات الصدور وبالأحوال كلها.




لماذا لم يتعرض المذهب الحنفي لهذا الموضوع

-كل المذاهب حرمت العادة السرية وتحدثت عنها في مناسبات مختلفة إما في الفقه وإما في التفسير، وإما في الحديث، وإما في الحظر والإباحة والآداب الإسلامية.




إذا اضطر الشاب لأخذ فيتامينات أو عسل مما ستجعله يلتجأ أكثر فهل يجوز له أن يأخذ هذا الدواء؟

- إن الامتناع عن هذه المقويات واجب شرعاً ويجب الابتعاد عن كل المهيجات ويأثم كل ما يزيد في الهيجان كالعسل وغيره من الأدوية، ويجب اللجوء للأدوية المسكنة أو المهدِّئة لا للأدوية المنشطة.




كيف يمكن الابتعاد عن هذه العادة؟

- على الشباب الابتعاد عن كل المهيجات من النظر للنساء أو للصور المهيجة أو مناظر التلفزيون المثيرة، وعليهم الصبر والصوم المتقطع حتى يتم تخفيف الرغبة الجنسية، وكذلك عليهم كثرة تلاوة القرآن والأحاديث النبوية المذكرة بالحساب الأخروي وبالأخلاق الكريمة كنت شاباً وعالجت نفسي بذكر الله وبقول الله ورسوله



السؤال هو ...

هل الدين أصبح هوية ...
أم ..

شرايع وقوانين وذنوب وآثام ...يجب على المؤمن أن يتجنب الكبائر وألاثام من أجل أن يرضي الله عز وجل ثم ينال جنته ويتقي ناره ...

هل الدين ..أصبح غريباً ..
لدرجة أننا بحاجة الى أن نحلل ونحرم أمور أنتهى التحريم فيها وبين أسباب تحريمها ..

لماذا ...نستخف ..ونستحلي مثل هذه الكبائر ...

ونجاهر بها ..
من غير حياء ...

الا يوجد من هو أقرب الينا من حبل الوريد ..

قال تعالى : [أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ] الجاثية: 21.

قال تعالى : [لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنْ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُوْلَئِكَ هُمْ الْخَاسِرُونَ] الأنفال :37.


وقفه ...


[ الايمان هو اعتقاد القلب و قول اللسان و عمل الجوارح ]

اعتقاد القلب : و يشمل عمل القلب و قول القلب .

و يتضمن قول القلب : معرفة الله سبحانه و تعالى و نبية و التصديق بهما و بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم من الشرائع وما يتضمنه الاسلام من العبادات و الاحكام و كذلك التصديق بالملائكة و اليوم الاخر و الكتب و الرسل و الجن و البعث و الجنة و النار و وسائر الامور الغيبيه .

عمل القلب: و يتضمن اعماله مثل : الاخلاص ، الخشوع ، الخوف ، الرجاء ، المحبة ، الإعتقاد ، الإذعان ، التوكل ، والانابة ... الخ .

قال تعالى : [ ........ ولكن الله حبب اليكم الايمان و زينّه في قلوبكم ] (الحجرات /7)


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:ـ (( لايزني الزاني حين يزني و هو مؤمن ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن )) (متفق عليه)

قال ابن رجب : فلولا ان ترك هذه الكبائر من مسمى الايمان لما انتفى اسم الايمان عن مرتكب شيء فيها ))



نشكر لك طرح ...وبالفعل هذه قضية ..وأيما قضية ...

shebeeb
24-03-2006, 03:19 PM
ابداع القلم
.
.
.
اخي الكريم موضوع جيد وللأسف الكثير من الشباب يمارسونه وبكل سهوله دون النظر الى العواقب
واتباع الشهوة الوهميه والتي لا تدوم ...

ومن اجمل ما قرأت في الموضوع والذي يجب على الكل الوقوف عنده والتفكر فيه ومحاسبة النفس له
الا وهو ... ((لا تنظر إلى صغر المعصية ولكن انظر إلى عظم من عصيت)))...

الله يعطيك العافيه اخي الكريم على هالموضوع الرائع


تحياتي

ابداع القلم
25-03-2006, 10:51 AM
أخي خالد أشكرك على المرور
نسئل الله الهداية

عبدالرحمن الجبابرة
25-03-2006, 11:36 AM
مرحبا بك إبداع قلم

شكري وتقديري لطرحك المميز وهذا الموضوع الهام

الخيارات الثلاثة ( ا للواط – الزنا – العادة السرية )

قد يكون من الأنسب بأن نسميها الموبقات أو المنزلقات أو بإسم بحجم شرورها نسأل الله لنا ولكم السلامة والهداية والمغفرة والتوبة .

صحيح بأن مثل تلك الموبقات تختلف من حيث درجة العقوبة وهذا لا يعني بأن نختار بينهن .

سأعيد قراءة مشاركة الأخت أهداب ففيها فائدة كبيرة ولها الشكر على ما تفضلت به ولكاتب الموضوع تحية معطرة بورد الجوري الطائفي على حسن الإنتقاء والطرح


مودتي

ايهاب ابو زيد
25-03-2006, 02:11 PM
لو ادرك الجميع ان كل متعة زائلة و هى متعة وقتية فقط و لا يبقى الا العمل الصالح لنلقى به الله

ابداع القلم
26-03-2006, 10:50 AM
بسمة أمل أشكرك على المرور
نسئل الله الهداية

ظافر آل سفر الهشبول
26-03-2006, 01:58 PM
مشكور على هالطرح يالغالي ،،،، وجزاك الله الف خير ، ، ، وفي الحقيقه مع قلة الإيمان بالله ،،، أصبح الوضع عادي ،،،

وماصار هناك اي نخوه او غيره ،،،، وعلى كل حال ،،،،

على قولهم ( من دق باب الناس اندق بابه ) ولو بعد حين ,,,,,,

حمد القميزي
27-03-2006, 07:48 PM
اللهم أهدنا وأهد بنا
اللهم أهد ضال المسلمين
اللهم ردهم إليك رداً جميلاً
اللهم لا تفننا واختم بالصالحات أعمالنا
أحبتي:
أدعو لأخوانكم المسلمين وخصوصاً شبابهم وشابتهم بالهداية والصلاح