أهــل الحـديث
07-11-2012, 07:20 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
اتصلت اليوم بالعلامة عبد الرحمن البراك، فرد عليّ ، ففرحت كثيرا لسماع صوت هذا العالم المبارك، وكان لي مجموعة من الأسئلة عرضتها عليه مستأذنا، فقبلها بصدر رحب ، وقبل أن أكمل نفد كرت التعبئة في هاتفي فانقطع الاتصال! وتضايقت جدا! فوجدت في هاتف في البيت مبلغا يسيرا حولته على هاتفي فعاودت الاتصال ، فإذا بالشيخ ينتظرني! ويرحب بي، فاسترسلت في السؤال الأخير ! فنفد الرصيد وانقطع الاتصال ! فأسقط في يدي وحزنت ، خاصة وأن الوقت كان ظهرا ومحل بعض الإخوة ممن عادة يحول لي الرصيد مغلق قتضايقت جدا، ولم أشعر إلا برقم سعودي يتصل بي ! وأنا في الكويت، وإذا به الشيخ العلامة عبدالرحمن البراك! ، ففرحت جدا، وأحرجت جدا ! فقلت له :
يا شيخ : أنا كنت على وشك أبحث عن رصيد ،ولا أريد أن أخَسّرك! فقال الشيخ :
هذه ما هي خسارة، كلمة خسارة اشطب عليها، ما يصلح أن تقول: أخسرك !
ثم استرسل الشيخ يسألني عن الأحداث الأخيرة، فاهتبلتها فرصة وسألته أسألة منهجية متعلقة بالواقع.
فلله دره ما أشد تواضعه، وما أكرمه،وما أعلمه!
وأسأل الله تعالى أن يجمعني به في الفردوس الأعلى.
اتصلت اليوم بالعلامة عبد الرحمن البراك، فرد عليّ ، ففرحت كثيرا لسماع صوت هذا العالم المبارك، وكان لي مجموعة من الأسئلة عرضتها عليه مستأذنا، فقبلها بصدر رحب ، وقبل أن أكمل نفد كرت التعبئة في هاتفي فانقطع الاتصال! وتضايقت جدا! فوجدت في هاتف في البيت مبلغا يسيرا حولته على هاتفي فعاودت الاتصال ، فإذا بالشيخ ينتظرني! ويرحب بي، فاسترسلت في السؤال الأخير ! فنفد الرصيد وانقطع الاتصال ! فأسقط في يدي وحزنت ، خاصة وأن الوقت كان ظهرا ومحل بعض الإخوة ممن عادة يحول لي الرصيد مغلق قتضايقت جدا، ولم أشعر إلا برقم سعودي يتصل بي ! وأنا في الكويت، وإذا به الشيخ العلامة عبدالرحمن البراك! ، ففرحت جدا، وأحرجت جدا ! فقلت له :
يا شيخ : أنا كنت على وشك أبحث عن رصيد ،ولا أريد أن أخَسّرك! فقال الشيخ :
هذه ما هي خسارة، كلمة خسارة اشطب عليها، ما يصلح أن تقول: أخسرك !
ثم استرسل الشيخ يسألني عن الأحداث الأخيرة، فاهتبلتها فرصة وسألته أسألة منهجية متعلقة بالواقع.
فلله دره ما أشد تواضعه، وما أكرمه،وما أعلمه!
وأسأل الله تعالى أن يجمعني به في الفردوس الأعلى.