المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ( مخرّف ) القحطاني .. و لجان ( أح يا بابا ) .. ختامها ( خبث )



االزعيم الهلالي
11-01-2012, 11:50 PM
بسم الله الرحمن الرحيم



.



.



.



.



هاهي ملامح العهر الكروي الذي طغا على كافة الاصعده في رياضتنا قد بدت جليّة بعد أن أراد البعض ( تحجيبها ) لتكون ( عاهرة محتشمه )



لكن العري و الرغبه الجامحه في أن يكون ( الفحش ) الرياضي



( فعلا وقولا ) هو السائد على طاولة ( مراقص اللجان )



و ( كباريهات ) الاتحاد السعودي لكرة ( الهبُل )



حجّم من دور ( الانقياء ) .. و فتح ستارة ( العرض الليلي ) تحت الاضواء ( الصفراء الخافته)



لتكتمل السهره بطرب على أنغام ( مولّعه انا مولّعه ) للفنانه مُنى أمارشا



..



لكن الادهى و الأمر .. أن يكون ( كبير القوم )



هو الساقي لشراب ( القهر) ..



و الجامع لـ(تنقيط) .. كسا ( العاهره ) بدراهم صفراء



لا تُرى سوى في الوسط ( الريائى ) المُمتليء بـنازحين



لفظـتهم ( مراقص ) كثيره في هذا البلد .. مابين ( مرقص سياسي )



و ( مرقص ثقافي )



لتُصيب الشرفاء ( و هـم قلّـة ) بصدمة الانصياع لاشباع نَـهم ( الصفراويين )



.....



ما سبق



مشهد في قناة ( إكس إكس أح ) الرياضيه



التي تنقل المشهد ( بتفاصيله ) .. و التي تتعمق بداخل ( شقق ) الاتحاد ( الريائي ) لكرة (الهبُل) .. يُديرها ( خوّاف ) بن فيصل .. و ينُوب عنه دائما ( نواف ) بن فيصل ..



إنّها سياسية ( إنّني قوي ) التي يمارسها ذلك المسؤول تجاه ( الشريف الازرق )



الذي ارتئا أن يكون متابعاً لمشهد القناة أعلاه ذات الشعار ( الاصفر المخملي )



و يكتفي بترديد : استغفر الله و أتوب إليـه



و ليـته سَلـم ..



هُم يمارسون مالذ و طاب .. و تسمع لاحتياجاتهم ( أهات و تنهدّات ) تثير



( غريزة ) ذلك المسؤول .. ليمارس مع ( الشريف الازرق ) دور ( رب البيت )



حتى يكون في نظر ( العاهره الصفراء ) : خـــــقـــــق



...



ذلك المسؤول ..



رومنسي .. لدرجة أنّه أختار لنفسه ( بواسير الشوق )



فحل .. لدرجة أنّه يتمايع مع كل ( تنهيده ) صفراء ملامحها تقول : أحـــيه يا فحل



يختبيء تحت مشلحه ( الوردي ) .. و يناور ( الشريف الازرق ) في الظلام



و إن خسر المعركه .. أدار ظهره و احتضن ( خويته ) البلوتوثيه



ليتباكون .. كلٌّ يهدّأ من روع الاخر ..



و لا عجب .. إن داعب أحدهما الاخر بطريقة ( هاه كذا مرتاحه ؟؟ ) .. فهم أسياد ( العهر الرياضي )



..



ذات مرّهـ



أحد ( العراة ) .. من منسوبي قناة ( إكس إكس أح الرياضيّه )



و يُدعي ( مخرّف القحطاني )



بادل المتجمهرين التحيّه .. بعد أن أدى أداء مُبهرا على تلك ( الطاوله )



فكانت ليلة ( صفراء مريـــــــــحـه ) .. أشبعت نظر ( الصفراويين )



و معها .. ارتاح ضمير ( العاري مخرّف )



نعم



جرحت مشاعر ( الشريف الازرق ) .. ليس لـشيء



بل لأنّه لم و لن يرضا .. أن يكون هذا المشهد ( الساخن )



طاغيا في كل مره ..



لأنّه ( يُقذف ) .. بعبارات خادشه للحياء . و ملحّنه من ( العاري الاخر )



( فاسد القرني ) .. و المسؤول إيّاه يتمايل طربا على أنغام ذلك القذف المُلحّن



..



لأنّه .. في كل مرّه .. يحاول أولائك ( الصفراويين ) .. استاثرته كي يدخل معهم



في معمعة العري الفاضح .. لكنّه يأبا أن يكون جسده ( رخيصا ) كأجسادهم ( المتهتكه )



،،



قد يستيقظ سُبات القائمين على ( المرقص الرياضي )



و يعملون على معاتبة ( راقصتهم الصفراء )



لكن ضميرهم يأنبهـم .. فهم يخشون إن قسوا عليها



ألا يكون لها ( مزاج ) لتشبعهم على ذات الطاولة



فيعملون على معاقبتها دون جرحٍ لمشاعرها



و ينطلقون بعون الله .. ليعدّون العدّه لمعاقبتها



و تتلخص العقوبة في :



( عيب .. أح يا بابا )



..



مـــن هــنــا و هــنــاكـ :



· الهلال .. قبل أن يكون ضحيّة . فهو الجاني ،، هكذا اختاره المجد الكروي






( سفّاح ) بطولاتي .. جعل منهم يطاردون وراءه الذهب بثا عن ( نظره ولو جبر خاطر ) .






· حقيقه لا بد من قولها .. المكابره في سبيل الاقناع .. لن تؤدي سوا لإنقلاب قد يطالب بإقصاءات كثيره .. لا أؤجّج .. فقط أحذّر






· ( مخرّف القحطاني ) .. كان يبادل القدماء الوفاء .. بتحيه رفع معها ذراعه و لسان حاله يقول : عساني بيّضتها ؟



بينما بادله ( الزعماء ) بأحذيه .. قد تكون قيمة إحداها ( تسواه و زود )






· لن أتعمّق في أمور فنيّه و إداريه .. سأكتفي بعبارة : للصبر حدووود يا قوم







نـايف الغامدي