الاسطورة سامي الجابر ,,,,,,,,,, ومحمد الدويش ( )

[فيلسوف ديرته]

خارج المضمون :







الدنيء .. هو الذي إذا (جاع) تذلل ونسي كرامته ..وإذا (شبع) تدلل ولملم كرامته!!










.................................................. .............................................



عودة للمضمون :





أطل علينا (الدويش) .. يلملم مابقي له من دنائة (الحقد) وحطام (التعصب) ... الذي طمس لديه كل معالم الوطنية وحب الوطن ..!!



ليصبح غير مأسوفاً عليه ..



سليم البصر .... أعمى البصيره ..!!!






كثير المكر .... قليل الحيلة ..!!!






كريم الغدر ... دنيء الشتيمة ..!!








وإنكب يرسم بقلمة (مخططات) التعصب الأعمى ... ليرمي بحبرة (بقعة) سوداء كسواد قلبه (المتعفن) وإدعى بأن تلك البقعة ... (مقاله) ..!!



أستنكر ... وأستكثر ... همهم وحمحم .. ترنح ومال ... ثم سقط ..!!





ألصق التهم ... شكك بالنوايا ... سلب الإنجاز ... وتجمل للإنحياز ...!!










تحامل على (قطر) ... ولبس غشاوة المكر ... وإدعى أن ذلك بداعي العزة والفخر ..











كل ذلك ... لأن قطر إختارت النجم الهلالي (سامي الجابر) سفيراً لملف كاس العالم ... ولم تختار النصراوي الكبير (ماجد عبدالله) ..!!
ولم يدر في خلده (البائس) وعقله (اليائس) .. أن النجم الهلالي في النهاية (سعودياً) ...يمثل الهلال ... والنصر ... والشباب ... والاتحاد ... بل ويمثل كل سعودي (شريف) ...!!


..........................





همز ... ولمز ... وغمز ...






فيذكر قطر (الصغرى) ... ثم المملكة (الكبرى) ...


ولكنه تناسى ان قطر (الصغرى) لا يوجد بها (مرتزق) يجتاث فتات الخبز في أبوظبي (الوسطى) ..على حساب نشر الفتنة بين الجماهير الشريفه في السعودية (الكبرى) ...!!
ليقترح (الدويش) مقترحاً مفاده ان تكون الاستضافة قطرية والتنظيم لدول الخليج ...
ولأنه مجرد (دويش) فقد تناسى ان قطر (الصغرى) إستضافة ونظمت أكبر البطولات القارية والعالمية بجدارة وإستحقاق دفعت الوفد الصيني في (أسياد الدوحة) لإبداء تخوفه من عدم قدرتهم لمضاهات التنظيم القطري في (أولمبياد بكين) ...وقد قامت قطر (الصغرى) بذلك ... من دون نصائح من شخص (فاجر إعلامياً) ...!!





.................................................. .................................................. .......







ونظراً لتفاهة الضرر ... فإنني سأكتفي بذلك .. قارصاً (أذن) هذا (الإعلامي المنحرف) ... وهامساً بها




كونك (مراهقاً إعلامياً) لا يمكنك أن تخدع الجماهير السعودية المثقفة بداعي حب الوطن ... لأنك حتى وإن أصبحت (ناضجاً إعلامياً) ..فالجميع يعلم انك تحاملت على إختيار قطر للنجم العالمي سامي الجابر .... لأنه هلالياً ... وليس نصراويا ...

[خــــالـــــد]

والله مقال الدويش ما أعجبني أبد

لأن فيه فتنة وتحريض على الاخوان القطريين ..


اختيار سعودي من قبل الشقيقه الصغرى(قطر) ضمن فريق الترويج لاستضافة كأس العالم 2022 بادرة حسنه ضمن بوادر قطريه متعددة (في الاونه الاخيره تجاه الشقيقه الكبرى (المملكه العربيه السعوديه وذلك وفق السائد في الرأي العام الخليجي ان قطر لم تغير افعالها فقط
وانما غيرت نواياها وهذا الرأي السائد يفسر في المجال الرياضي اختيار سعودي بأنه اعتراف صريح من الشقيقه الصغرى بالبعد الجماهيري والاعلامي فضلا عن الثقل السياسي والمالي وانها بدون هذا البعد والثقل السعوديين لن يصمد ملفها في المنافسه ثانيه واحده لذلك لا تثريب على قطر ان هي وظفت هذا البعد والثقل لمصلحتها ..ولا غرابة ان ساهمت الشقيقه الكبرى في النجاح القطري بل لماذا لاتكون الاستضافه خليجيه وليست قطريه اي ان يكون
مكان الاستضافه قطر والتنظيم خليجي ..؟
غير ان غير السائد في الرأي الخليجي ان قطر غيرت تكتيكها ولم تغير نواياها ويستدل اصحاب هذا الرأي غير السائد بموقف قناة الجزيزه ..من الحوثيين فضلا عن الموقف من ايران فضلا عن الموقف من العراق وفي المجال الرياضي يتوقف البعض عند مواقف قطريه اعلاميه من
الترشيح البحريني لرئاسة الاتحاد الآسيوي والانقسام المحلي الكويتي وميتسو وما ادراكما ميتسو وغيرها من قضايا رياضيه تناولها بعض الاعلاميين (القطريين بالشماته والتشفي وظهر ذلك جليا في قناة (الدوري والكأس بعد خساره فريق الاتحاد السعودي للقب القاري وقبله عدم تاهل المنتخب .السعودي لكأس العالم وفق هذا الرأي غير السائد يذهب الى البعض الى نية غير حسنه لاختيار سعودي ضمن فريق الترويج مفادها ان الشقيقه الصغرى تقول للشقيقه الكبرى: ولايهمك فكل اخفاقاتك الكرويه على مستوى ..المنتخبات والانديه والالقاب نعوضك عنها ولايهمك فنحن نعرف ان مجرد حلم استضافة نهائيات كأس العالم لايخطر على بال سعودي ولكن نجعله واقعا بالمساهمة به ولو بالترويج بل ان بعض البعض يقولون :ان قطر تستبق الحدث قائله: لم افشل لوحدي وانما شاركتني في عدم نجاح الملف الشقيقه الكبرى.

[خــــالـــــد]

وهذا رد ثاني على الدويش




لا يمكن بأي حال من الأحوال أن أدعي ( القطرية) أكثر من أبناء الوطن كما يدعي البعض الا إنني أحببت تسجيل حالة من الاستياء لما قرأته للناقد السعودي محمد الدويش في مقاله (سفير النوايا القطرية) والذي تناول من خلاله اختيار سامي الجابر كأول سفير للترويج عن ملف استضافة قطر مونديال 2022..

وفيه ذهب الناقد للتشكيك في نوايا الفريق القطري وان التوجه ذاته لا يتناغم مع توجهات أخرى من بعض المؤسسات القطرية التي (تشمتت) كما يرى الكاتب بخسارة نادي الاتحاد السعودي للبطولة الآسيوية ويقصد تحديدا قناة الكأس والدوري التي (تشمتت) أيضا وكما يعتقد بخروج المنتخب السعودي من تصفيات المونديال..

الدويش كتب مقالة وترك خلفة الكثير من علامات الاستفهام التي لها العديد من التساؤلات حول حقيقة ما يرمي اليه من كتابة المقال والوضعية التي كان عليها أثناء الكتابة..وفي هذا التوقيت بالذات سيما وأن العلاقات القطرية السعودية أو السعودية القطرية في حالة من الإنسجام والمصالح المشتركة..

للاسف الشديد واقولها أن يأتي ناقد في مقام الدويش ينتقد النوايا القطرية وما يتبعها من توجهات في توقيت يسعى فيه الطرفين الى وحدة الصف وتأكيد أن المصالح المشتركة من شأنها ان تقف أمام كل ما من شأنه تعكير أجواء الأشقاء..

ولأن الشيء بالشيء يذكر فأعتقد ان الدويش خانة التعبير مثلما خانه التعبير في خط الستة الذي تقدمه قناة ابوظبي الرياضية عندما كان أحد الأسباب في الغاء اتفاقية أن تستمر القناة الضبيانية في نقل الدوري السعودي..

وهنا أيضا اتذكر حديث صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل بن فهد عندما صرح عن تواجــد بعض الإعلاميين السعوديين في قنوات غير سعودية من أجل استغلالهم للإساءة لرياضة بلدهم، وهنا أقول أن المشكلة ليست في قناة ابوظبي الرياضية بقدر ماكانت المشكلة في الطرح السلبي للمحللين السعوديين اللذين كان الدويش من ضمنهم تركز للإساءة الى قادة الرياضة السعودية وعلى رأسهم صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد..

بعد كل تلك الاساءات التي وجهت لرموز الرياضة السعودية لم استغرب أن يأتي الدويش للإساءة الى رموز دولة أخرى والتشكيك في نواياهم الحسنة..

ربما اقول ربما أن الثقة التي أوليت للهلالي سامي الجابر عن سواه من الأشقاء المميزين من النصر الذي يعشقه الدويش هو ما دفع بالكاتب للتشكيك في النوايا لكني ومع ذلك لا أجد أي مبرر للكاتب الإصطياد في الماء العكر ومحاولة تعويض ما يرافقه من انتقادات سعودية بتحليلات غير منطقية يرى انها قد تعيده الى القلوب هناك..

مرة أخرى أتمنى أن يكون المقال الأخير للدويش مجرد هفوة أو حتى (غفوة) يعود بعدها لمراجعة حساباتة والتركيز أن يكتب مقالاته في أجواء صحية بعيدا عن اللحظات المشبوهة..



.. جمال القاسمي ..