!!.. ضَجِيجُ الْـوَرَقْ ..!!

[قلمُ رَصاص]

http://www5.0zz0.com/2007/12/25/06/86330636.jpg

بلا مُقدماتٍ أو رُتوش
عُدتُ لأرحلْ
لأرحل ثُمَّ أعود

وأعلمُ بأن سيوف العتبْ
سـ تتقاذفُ عليَّ مِن كُلِّ جانِبْ


ولا أزالُ أتجرّعُ الآهـ
بين شُجيّراتِ الفجرْ

وتبْتَسِمُ لي بياضاً
عند خيوطِ الأملْ


/


ولا يزالُ يجْتاحُني
ضجيجاً للـورَقِ
وَ

آآهٌ يصحَبُها الجنونْ

على

بِساطِ الْـوَرَقْ


لأُكْمِلَ عِطْرها

فأنْتَظِروها في هذه الزاوية
لعل الله ان يُنير أركانها بحضوركم العاطر




ودٌّ من القلبْ





http://www.arb-up.com/files/arb-up-2008-1/BVY83522.gif

[عاشقة الفردوس الأعلى]

ونحن لهذا الضجيج بإذن الله متابعون

و لجنون قلمك على الأوراق متشوقون

سيدي الفاضل

علي الدليم

أهلاً بعودة يصحبها الضياء

و حروف كانت للظلمة السناء

حتماً لا نقبل الرحيل بعد هكذا لقاء.


دمت و بالخيرات كللت

[يتم]

سيدي الفاضل..علي الدليم

كُلنا شوق لمعانقة حروفك
كُن بخير

ودِ

[هَذْيَّان]

.؛.



ونبقى إليكَ ننتظر

[قلمُ رَصاص]

بسمِ اللهِ أبْدأْ :

[قلمُ رَصاص]

(1)



يجْتاحُني كثيراً في مثلِ هذا الوقتْ
بَعْثَرةٌ طاغية
هكذا أبْدوا مُنْهَكاً
بـ صُحبةِ طاولةٍ مُسّتديرة الشكل ..
أعْجمية اللونْ
تعْلوها صِبغةُ اللونِ الأدْهم
قد سُمِعَ أنينُها عبْرَ مأْذَنةِ الإنْهاكْ
وكُرسيٍّ قد تجرعَ الإثْخانْ
وأزِفَ الوجعُ بين ثناياهـ منتصباً
كـ جبلِ الطودِ العظيم

[قلمُ رَصاص]

(2)


http://www.7c7.com/vb/imgcache/334e7b5a537040838e4eaadf118ad339.jpg




هي رُفوفُ وَرَقٍ
تُصّلبُ على مقاصلَ الْحُزنْ
ويتعنْكَبُ في داخِلها
كَهّفٌ من الْعِشّقِ
قد أُسِّسَ على ثوابتِ الْوهنْ
يعْتَنِقُ صرامةَ الدهرِ مَنّسَكاً
و يُقارِعُ مُفردةَ ضوءٍ
يكسوها الأنينْ
مُلْتَصِقاً
بـ كَبدِ سماءٍ
تُمارِسُ أنواعَ الزّفير
تعْتَكِفُ في بعض الأوقاتِ هُدّنةً
لـ تستحوِذَ
على رميمِ صمْتٍ أنيقْ
بـ خيوطِ
تنْبُلُ غُبْرةَ الماضي العيتقْ
تُؤدْلجُ
بـ مضاجعةِ مهابةِ النورِ المبينْ
معجونةً
بـ شهقاتٍ لقدرٍ قد كتب على ناصيتها
قدرٌ وشهقاتٍ لُعِنَتْ ..بـ هكذا تهاوي
لــ تتصاعد مرةً أُخّرى
فـ تهّوي بي في مكانٍ سحيقْ

[قلمُ رَصاص]

(3)




شهقاتٌ خُتِمتْ ...
بـ حشّرجاتٍ قدريّة
تجعلُ ذلكَ الْبُطيّنِ الهشِّ ....
يسّتلْقي على كفوفِ الخشوعْ
.
.
أهازيجَ تلْكَ الشّهقةُ الْكُبْرى
لها تلاواتٌ لجبروتِ آهاتٍ حُبْلى
تعْصِفُ بــ ذرّاتِ روحٍ
مُدجْجَةٌ بمناسكِ الْعِشّقْ
لـ/ يكْتُبنا القدرُ الْمحّتوم
وتُرّتسمُ العِبَر ..
على مرافيءِ النجوم
ويجْذِبُنا بحْرُ الغُرّبة
إجْباراً بقلْبٍ مكْلوم
يجْعلُنا ...
نخّطوا الخُطى ...
فلا نصِلْ ...الى سبيل
لأنهُ .. لمْ يصلْ ...
بل الى سرابٍ ننْتَشي ...

[قلمُ رَصاص]

(4)


توقْف


http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/8b/Stop_hand.svg/64px-Stop_hand.svg.png

تحذير






نصيّحةٌ لمن أراد الدخولَ
في دهاليز هذا النصِّ الْمُتْخَمْ
بطلاسمِ الأرّبَعينْ
عليه بإرتداء الصبر سلاحاً
واستنشاقِ الهواءِ ... وسيلةً

[قلمُ رَصاص]

(5)



كُنتُ منذُ 16 سنة ألطُمُ الورق
بـ حفيف الُمفردة
بصُحبة محبرةٍ تكْسوها سذاجةُ اللونْ
إضافةً الى قلمٍ منتَصِبْ
ينتزعُ المفردة من بين أرحامِ الوريّقاتْ
ويُلقي بها على أروقةِ النصوص
حتى كاد يشتكي الى الروح
بضجيج الْورَقِ المعهود ...
....
فقد أُجْهِدَ الورقُ وما حوى
وتَعِبَ القلمُ وما قوى
فأحببتُهُ مُشاكِساً ...
وبدأتُ أتغلْغَلُ فيهِ مُداعِباً ...
بالرغمِ من وجهِهِ الحزينْ ..

[قلمُ رَصاص]

(6)



مُفْرداتي المثّقوبةِ
سهامٌ طائشةٌ في غياهِبِ التيّهْ
بـ حضورِ قطتي

( كريسّتيانا)

http://tbn0.google.com/images?q=tbn:dhS_yh4johx04M:http://img380.imageshack.us



التي تُشاكِسُني
على مرافيءِ الكيبورد الروحي
تتزحّلقُ على لوحةِ المفاتيح
بـ تكْتكاتِها المعهودة

[الاسـطــورهـ]

أنت هنا؟؟!!

مرحبا بك بقدر ماغبت وماقد تغيب

أهلاً أستاذي ..ممممممممم

أعتذر تخونني كلماتي

سأهجع بقعر الضجيج!!!

انحنائه لتفردك

إكسير الكلمة.

[قلمُ رَصاص]

(7)




لا تستغْرِبوا أيّها الأنقياءْ

هي

ثَرّثَرَةُ قَلَمْ
قد تكونُ خاليةً من الزرّكَشةِ الفوتوغرافية
شاءَ الْقدرُ بأن تكونَ
رفوفٌ يعْلوها غُبارَ عِشّقٍ
وءِدتْ روحهُ في الثرى
حتى بدأتُ ألْعقُ أصابعَ الإنْهاكِ
وأتموّسقُ بين أركان الحنينِ
على سفوح السرابْ

[قلمُ رَصاص]

كان هُنا
وَ ... رحلْ ..
وهوَ يُلمْلِمُ أقلامهُ الْمبعْثَرة
ويجمعُ وريّقاتَهُ المُتهاوية
وأنفاسُهُ الصاخِبة

وَ

سـ يعودُ إذا كتبَ اللهُُ لهُ عودة

[الاسـطــورهـ]

أرجووووك لا

لاتفعل..لاترحل

تورمت أقدام الذائقه

وهي ترتقب ما تستلذ به!!

سنواصل الإنتظار!!

أنا مستاءهـ

[عاشــق الغربة]

المبدع والمميز : على الدليم ..


لا ترحل فأن رحيلك خسارة ابقى على الامل فأنت الامل وان رحل الامل فمن له نعيش ..

ما هذه البراكين التي تفجرت وما هذه الدهاليس التي قد حفرت كلمات فاقت الوصف ما هذا الضجيج العذب .

رغم قسوة ضجيجيك الا انه ضجيج عذب ويروق للنفس .

لا اقدر اوصف روعة ضجيجك فان شهادتي في ضجيجك مجروحه ..

كلك ذوووووووووووق يالغالي

تقبل أصدق تحياتي ..

العضو المشارك :
عاشق الغربة ...

[قلمُ رَصاص]

(8)



ذاتُ مساءٍ تغْتَالُهُ الْفرْحة :
قُلتُ لهم :


بأنى الأنثى
أصدقُ حرّفاً من مُفرداتِ الرجل
رغم زركشته لها
بـ رداء الجمال الظاهري

فقالوا:

أنتَ شرقيٌّ مهزومُ المشاعر

قُلتُ لهم :

اي وربي
تنحني مشاعري وخالقكم
اذا تهادى الى أنفاسي
جوهرُ الأنثى بياضاً نقيّا
ً بـعطْرِها المنثور
ومُفرداتُها تعجُّ بـ صخبٍ كسيفٍ مسلولْ

فأُطْرِقت مراسمُ التمْتماتِ
على شفاهِهُمْ
كـ وريّقاتِ التوتِ الْمُتساقِطة

قالتْ لي :

الغرب يقدسون الانثى
اكثر من الشرقيين..

قُلْتُ لها :

يُقدِّسُونها من جانبِ
وينبْذونها من جانِبْ

قد كانتْ سنونٌ عاريةٌ من الْفرح
كانت كفيلةً
بـ فهم تلك المجْتمعاتْ

والشرقيون:

يفتقدونُ روح قداسةِ تلْكَ الأُنْثى
ويفتقدون كنز أُنوثتها
حينما تبذُرُ فتْنةَ أُنوثَتِها في قلُوبهم

لذا لا تسّتغْربِ يا فاتنة :
هي طلاسمي حينما أكْتُبُ النص
من على لوحة كيبوردي المُتْعبْ ....

[قلمُ رَصاص]

ونحن لهذا الضجيج بإذن الله متابعون

و لجنون قلمك على الأوراق متشوقون

سيدي الفاضل

علي الدليم

أهلاً بعودة يصحبها الضياء

و حروف كانت للظلمة السناء

حتماً لا نقبل الرحيل بعد هكذا لقاء.


دمت و بالخيرات كللت













ولا أزالُ
أتساقطُ من خلف أروقةِ النور
والقلمُ
لهُ صريرٌ في مِحّبَرَتي
ويتأرجحُ وحّيُهُ
من خلفِ كُثّبانِ السطور

عاشِقةُ الْفِردوس

بكِ ترْتَجُّ مُفْرداتي طَرَباً
http://www.s3s3s.com/vb/uploaded/4_1188117368.gif

[قلمُ رَصاص]

سيدي الفاضل..علي الدليم

كُلنا شوق لمعانقة حروفك
كُن بخير

ودِ













يا يُتْم
هو رغيفٌ من عِشّقْ
يحّسَبُهُ الْعاشِقُ أمْراً
حتى إذا جاءَ
... لمْ يجدْهُ شيئا ...



يُتْم

بكِ أتموّسقُ بين أركانِ الزيّزَفونْ
http://www.s3s3s.com/vb/uploaded/4_1188117368.gif

[قلمُ رَصاص]

.؛.



ونبقى إليكَ ننتظر











ياخُلودْ
أبْقى دوماً لحضوركِ مُلْتَهِفْ

وَ

أشكُرُ القدر
أن أتى بكِ على مِبْخَرةِ الجمالْ
http://www.s3s3s.com/vb/uploaded/4_1188117368.gif

[قلمُ رَصاص]

(9)



كُلُ الأقلامَ نثرتُها لها
حتى ترتيبَ وريّقاتي
على طاولة مكتبي المنهك
حتى مفاتيحُ الكيبورد الروحي
لا تزالُ مُتشبعةً
بعطر أناملها على حروفه
وموائدَ من الجنونِ
قد رُسمت على أطرافها
وكؤوس نبيــذ ها الخمري
لا تزالُ مُعَلقةَ في الروح
فـ سَكَبَتْ مياه عَبقها
ثُم هَرَبَتْ والعطرُ يتسربلُ خلفها
لمْ يتبقَ لي إلا منديل البنفسج اللطيفْ
لـ تُذيبَ السكرةَ على رؤوسِ الأشهاد
ويكونُ للضجيجِ صمْتٌ
بعيداً عن صخبِ الأرواح














فأهديتُها النونُ والقَلمِ ومايسّطُرونْ
على أمل لقاءٍ يُنتظرْ
وعِشّقٍ قد يُقْضيَّ عليه
على مشارفِ مِقْصلةٍ يُحْتَضرْ

[قلمُ رَصاص]

(10)



قالت ذاتَ مرةٍ
وأولئكَ القومُ في سكْرةٍ يعْمَهونْ
كعادتها بطُغْيانِها الأُنْثويّ :



إقْتَرِبْ ياهذا
وأعْتنِقْ إلْتِصاقاً بي أكْثر
وانْتَحِبْ على سفوحِ الشوقْ
فإنني وخالِقُكَ
أْنثى ترْتجُّ من هوّلِها الْقلوب
وَ
أُعْرَفُ بـ كبريائيَ الشامِخة
قد نظَرتُ اليكَ فلمَ تسّتجيبْ
وهاتفْتُكِ فإذا بي مُنْطَرِحةً على لهيبْ
وافْترسّتُ رجولَتُكَ لأهْبِطَ على موائدَ عِشّقٍ مُهيبْ
وعلى خَدَبِ الهدوءِ كُنْتُ ألوذ
وبأنفاسي تشبْثّتُ بـ هدوءكَ الْمُبينْ
فاصّطفيّتُكَ رَجُلاً عن ما سِواكْ
وَ فضلْتُكَ على أرواحِ العالمينْ
يا سوّسَنةَ بياضٍ أرتَشِفُها هياماً حدّ الإنْصِهارْ
إقْتربْ ...
يا رَجُلاً ..
أنْهكَ قلبي الْمصلوبْ
وافْتَرَسَ روحاً تعْتَنِقُ حديثَها
وتركعُ على مرافيءِ التوتْ
إلْتَصِقْ بـ جسدٍ أرهَقَهُ الحنينْ
و أمْزُجْ سلْسَبيلَ شفتاك
على حُبيّباتِ نبْضٍ مُهيبْ
تقدمْ .. أيُّها الرجلُ الأنيقْ
بـلا ارتِباكْ ..
وأبْعثَ في محرابَ أُنوثتي ..
قواميسَ البيّتَ الْعَتيقْ ...
لأتقاطرَ من شرقيّتِكَ
أطْواقاً من زهرِ الياسمينْ ..

يارجُلاً إسّتثْنيّتُكَ عن العاشقينْ
يا خالقاً في رَحِمِ عِشّقٍ كَهفَ ثورَتي
بـ شفتيَّ قد ارتشفْتُكَ سُكْراً سرّمدي
وَ
بأنْفاسِكَ إتْخذتُكِ ميلادي وموطِني

فأضطَربَ الْقلبُ وأرتبكَتِ الآهـ

لأتَسَاقَطَ كَـ طِفْلٍ
لا يستطعْ أن يُعْتقُ
من فَمِّ الإفْطامْ
وصهيلُ الشوقُ
يُبعْثِرُني

صادِعاً بـ كلمةِ الفصلْ :
أن سلامٌ عليكمْ ...
فاكْتُبوها في مدارج العاشِقين

[قلمُ رَصاص]

(11)



كانتْ تُرَاوِدُ المجيءَ
بين الفينةِ والأُخّرى
وأنا مُتكأٌ على شُرفةِ غُرفتي
في شوارع نيوكاسلْ
وصُويّحِباتُها
يَرقُبْنَهَا من خلفِ السّتار



فـ/ تأرّجحتْ
تلكَ الْمُفْردةُ كثيراً في منتصفِ الطريقْ
بين نارِ الشوقِ
وَ
هجيرُ العشقْ

[قلمُ رَصاص]

(12)



إقْتربَتْ مرةً أُخّرى
بإجْرامٍ لمْ يُعهدْ من ذي قبلْ
بأناملها مُداعِبةً
حروفٍ تُشمْشِمُ خاصرة مُفرداتُها
لـ تهوى بها في جزيرةٍ
فيها ما لا عينٌ سَعِدَ بها العاشقونْ
لـ تُزيحَ ستارةَ النصِّ
على مهبطِ طُغيانها بين الأبجدياتْ
وتتشبثُ بـ سطورِ شوقي
وأناملها تستشيطُ غيرةً من تِلكَ السطور
على بساطِ الماءْ
وهي تُداعِبُ أطراف ذلك النصّ الأنيق
ورائحةُ الجنون العابقةِ منها
تقودني اليه مستنشقاً نسائمَ العليل ...
فخشيتُ عليها
أن تُقذف في مدارج الشوقِ والحنينْ





فقُلْتُ لها يا سيدتي
قد يقولُ لكِ القدر

هذا الْمُنْهك ... هو رَجُلٍ عابرُ سبيلْ

[قلمُ رَصاص]

(13)



في شارع جوليا فلاي
حيثُّ الرياح العاتية
والأمطارُ الصاخِبة

سَقَطَتْ حَقِيبَتُها .. عَثّرةً
وَ
تَنَاثَرتْ مِحْبرةُ أرّواجُها
وانْسَكَبتْ مياهُ عِطْرها
بعد أن تلاشتْ مِظلّةً
كانت تسّتُرُ بها شعرها الغجري
من عبثِ الرياح وصَخَبِ المَطَرْ




فـ سقطَ قلبي و أنا أرقُبُها

[قلمُ رَصاص]

(14)



قَفَزَتْ روحي الى موضعِ تلكَ الْعَثرة
قَبْلَ أن أقْفِزَ اليها مُهَرّوِلاً بأنْفاسي اللاهثة
...

بَسّمَلْتُ عليها
وَ
بدأتُ أسّتُرُ أنوثتَها من وحلِ الأجْواءِ الصاخِبة
وَ
صُويّحِبَاتُها يرّقُبْنَ ذلك الْمشّهدِ الْموجِعْ ...
بـ مكيدةٍ قد خُطِّطَ لها .. وأنا لا أشّعُرْ ...


ألْقيّتُ على أكْتافِها
جِلْباباً كانَ في عُهْدتي
وقَميصاً يَسّتُرُ أُنوثَتها
التي تفيضُ فِتْنةً الى يومِ الدينْ

بدأتُ حينها والقلبُ تُحاصِرُهُ الآهآآآآتْ
أُلَمْلِمَ مِحْبرةَ أرّواجُها
واسّتجْمِعَ بعْضاً من قوارير عِطْرها


فأمْسَكَتْ تِلْكَ الْمُفْردةُ بـ يدي
كـ سَهّمٍ طائش ...
فأرّتعشتْ مفاصلُ مِحْبَرَتي
وارّتعدتْ أركانُ أبْجديّاتي








فأبْتَسَمَتْ

[قلمُ رَصاص]

إنْتَبِهْ


http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/8b/Stop_hand.svg/64px-Stop_hand.svg.png

هُنــا
شيءٌ من

الـ ...
و ..
ج ..
ع..




http://6arab.net/north/majda/majda..lan-a3ood.ram

[هَذْيَّان]

.؛.

/،،/
لن اعود إلى خراب
وأتوه فِي دنيايّ احترق الغياب

أحرقتَ دمعة ذكرياتِي
حطمتُ سجنِي والقيود
من قال أنِيّ قد أعود
وأبيعُ ثانية حياتِي

أصرخوا بِها
لن نعود

أرهقتنِي ياصديق نزفِي

[قلمُ رَصاص]

أنت هنا؟؟!!

مرحبا بك بقدر ماغبت وماقد تغيب

أهلاً أستاذي ..ممممممممم

أعتذر تخونني كلماتي

سأهجع بقعر الضجيج!!!

انحنائه لتفردك

إكسير الكلمة.





(15)



جاءتْ الى تتهادى سِحراً
بعِطْرِها تشّتَاقُهُ الْخُطى
ترّفلُ في رياضِ
الإيتكيتْ الأُنْثوي
الذي لا يليقُ الا بها ...

كعادتها دوما ...
وبهدؤها الذي يجعلُ الروح
تتراقصُ لـ قدومها
رأْيّتُها ...
فـ سقَطَ القَلَمُ من يدي
والإرتعاشُ يصّحَبُهُ أصنافٌ من الإرتباكْ
بـ سِحرها
وَ
عِطْرِها

فقُلْتُ في نفْسي مُتمْتِماً
ربِّ لا تجعلني فردا وأغْمُسني
بينَ أنهارِها





الأعْذبُ حضوراً
الأسطورة



وحضورٌ أولْ
يبْعثُ الِدفءْ

[قلمُ رَصاص]

أرجووووك لا

لاتفعل..لاترحل

تورمت أقدام الذائقه

وهي ترتقب ما تستلذ به!!

سنواصل الإنتظار!!

أنا مستاءهـ








(16)

أُُزيحَ ستارُ تِلْكَ الْمفْردات
على مرافيءِ وطنِ الإحّتِمالاتْ
ثمُ مارستْ تلك الْمُفْردة التشبُثَ بها
بكلتا يديها اللطيفتين
بأناملها الساحِرَتيّنْ
لـ تُخفي مراسمَ النقدِ
بهدوءٍ تامْ
فإذا بها تُراودُ تلكَ النصوص
بخاصرتها الْمُتْخَمةِ بأنواعِ الهطولْ
بعد أن أطْبقتْ شفَتَيّها على أطْرافها
وأزدادتْ وجْنتُها بألوانِ الإحّمِرارْ
لـ تُبعْثِرُها بقُبَلٍ من شفتيّها
وتصّرخُ في وجهِ السماءْ
بربك إن محرابَ مُفْرداتُكَ ينزفْ
وحقٌّ عليَّ أن ألْتصِقَ به مُعْتكِفةً
على سُجادةَ شرّقيتِكْ ولا أُبالي
فأقْتَرِبْ
يارَجُلاً ..
قد ..
أرّهَقَهُ الأنينْ ..
.. إْقْتَرِبْ .. و لا تخفْ ...
فإن السماءَ صافية
والقمرَ قد ابْتَسمَ


بدرٌ أنيقْ







الأكْرمُ حضوراً
الأسطورة



وحضورٌ ثانِ
يبْعثُ الإجْلالُ وَ الخُشوعْ

[قلمُ رَصاص]

المبدع والمميز : على الدليم ..


لا ترحل فأن رحيلك خسارة ابقى على الامل فأنت الامل وان رحل الامل فمن له نعيش ..

ما هذه البراكين التي تفجرت وما هذه الدهاليس التي قد حفرت كلمات فاقت الوصف ما هذا الضجيج العذب .

رغم قسوة ضجيجيك الا انه ضجيج عذب ويروق للنفس .

لا اقدر اوصف روعة ضجيجك فان شهادتي في ضجيجك مجروحه ..

كلك ذوووووووووووق يالغالي

تقبل أصدق تحياتي ..

العضو المشارك :
عاشق الغربة ...









(17)

ذاتُ لحْظةٍ تتراقصُ على مُفْرداتِ جَسَدي
عبْرَ شِطْآنَ تفْعيلةٍ لأبْجديّاتِ الْورقْ
ترسِمُ دوائرَ الْفقْدِ عبر بُركانٍ يُبعْثِرُني
تنْفُثُّ في حُبيّباتٍ طُهْرٍ عُقَدَ الْحُزْنِ الْعقيمْ


وَ
تجْرِفُني الآهُـ على أمْواجٍ
تُتْقِنُ الإمْساكْ ولا تُجيدُ التسريحْ
يشّهَدُ لإحّتِضار الْحروفِ نبْضٌ مؤدْلَجْ
لإحّتِطابِ الإحْتِراقْ
لأتَلمْس أُحْلاماً كانت رهينةَ الذِّكْريات
وأسّتبيحُ تفاصيلَ ذاكِرةٍ
قدْ قلّمَتْ أظافير المشاعر
لأجْمعُ وُريّقاتي
وأزّدادُ بعْثَرةً بينَ الْقلَمِ ووحيُّ السطور
لأتَوكأُ على أريّكةِ الْبنفّسِجْ
ويلْتَصِقُ بي غُبارَ عِشّقٍ
عبر أدْراجِ الصّمْت
على بساط الورقْ
لأشّتُمُ رائحةَ الْموّتِ الْبطيءْ
..وأعْشَقُها بــ نَهَمّ ..
حتى أصّبَحَتْ مطارِقُ الإدْراكْ
تُنْذِرُ بإنْقِراضِ الأملْ
وياليتَ قومي يعْلمونْ ...



توأمُ الروح
عاشِقُ الْغُرْبـة



بِكَ ترْتجُّ مُفْرداتي
وَ تشهقُ بأنواعٍ من الكِبْرياءْ

[هَذْيَّان]

.؛.



باكي العينين
والمدى المجهول..
في عامي المنصرم
عانقتُ الوجع
ونسيتُ الفرح
بل رفضتهُ كُلياً..
أنطفأ زمني
وسحنت شمسي
وخفت ضوء قمري
وكسر حبك في هذا العام..
صمت فضاءي
وهزم إنكسار كوني..
كنتُ أتعكز عصا إنكساري
وأجرُّ جذوري من أرض ميتة..
ومحال..
جئت أنت
وبدأ المطر بالهطول..
وأستيقظ خصب أرضي البور
وحكى الحجر وصرخت الطيور
وأنَّ جرحي
فأخيراً لقى مداوٍ
أضاء المدى
وحلا السفر
وأعلن الشجر
وابتسمت النجوم
وضحك القمر
وهتفتُ صارخة..
لن أحيا بدونك ياأمل..
/
وفي هذا العام
سأضمك لحظة
وأضمك
لحظتين
وأضمك
ثلاث
وأولاً أحبك
وثانياً أحبك
وثالثاًأحبك
ورابعاً أحبك
وخامساً أحبك
وسادساً أحبك
وسابعاً أحبك
وثامناً أحبك
وتاسعاً أحبك
وعاشراً أحبك وأحبك وأحبك
ومنذُ أثنتا عشر
قُبلة وأنا أتنفسك
وأشهق بزفيرك
كما فعلتها يوماً
وشهقت بزفيري..

/


ضجيج الورق
أو كما أحب أن أسميك
توأم الغربة..
تنسج لنا الحرف
وكأنك تجمع لنا قطعة من قماش
تُحيطنا بها (تسجننا)
لِـ نبقى هنا فقط
وفقط
نقرأك وحدك

/

دمت ياأخي

[ريم الجنوب]

علي الدليم
كاتبا أجاد العزف على مفردات
الكلمة فتراقصت الأحرف
له طربا
بالفعل أنت اكسير الكلمة
تقبل مروري المتواضع
بين جنبات هذه الصفحة
لك ودي سيدي

[قلمُ رَصاص]

.؛.



باكي العينين
والمدى المجهول..
في عامي المنصرم
عانقتُ الوجع
ونسيتُ الفرح
بل رفضتهُ كُلياً..
أنطفأ زمني
وسحنت شمسي
وخفت ضوء قمري
وكسر حبك في هذا العام..
صمت فضاءي
وهزم إنكسار كوني..
كنتُ أتعكز عصا إنكساري
وأجرُّ جذوري من أرض ميتة..
ومحال..
جئت أنت
وبدأ المطر بالهطول..
وأستيقظ خصب أرضي البور
وحكى الحجر وصرخت الطيور
وأنَّ جرحي
فأخيراً لقى مداوٍ
أضاء المدى
وحلا السفر
وأعلن الشجر
وابتسمت النجوم
وضحك القمر
وهتفتُ صارخة..
لن أحيا بدونك ياأمل..
/
وفي هذا العام
سأضمك لحظة
وأضمك
لحظتين
وأضمك
ثلاث
وأولاً أحبك
وثانياً أحبك
وثالثاًأحبك
ورابعاً أحبك
وخامساً أحبك
وسادساً أحبك
وسابعاً أحبك
وثامناً أحبك
وتاسعاً أحبك
وعاشراً أحبك وأحبك وأحبك
ومنذُ أثنتا عشر
قُبلة وأنا أتنفسك
وأشهق بزفيرك
كما فعلتها يوماً
وشهقت بزفيري..

/


ضجيج الورق
أو كما أحب أن أسميك
توأم الغربة..
تنسج لنا الحرف
وكأنك تجمع لنا قطعة من قماش
تُحيطنا بها (تسجننا)
لِـ نبقى هنا فقط
وفقط
نقرأك وحدك

/

دمت ياأخي













(18)





هي حروفٌ تستَظِلُ تحتَ رمْشةِ الأحْزان
لا تُخالِطُها وُريّقاتُ الأملْ
بل هي رهينةُ الْجفافُ لـ مِحْبَرةٍ
تقْبعُ على أطْرافِ سنابلَ الْفقدْ
بين رياض الآهـ وَ أدواحِ الخيالْ
تجْعلُني كثيراً ألْثُمُ الْورَقْ بنشْوةِ الْقَلَقْ
فـ تغْتَصِبُني ذراتُ الْفرح
على أشْرِعةِ السرابْ
فألْتَهمتِ الروحُ ما بين السطور
لأبْتَسمَ لهم
فإذا الْمُفْرداتُ والأبْجديّاتُ تهْتزُّ شراسةً
فـ طَفِقا يخْصِفانِ عليهما
من وُريّقاتِ الرفوفْ
فإذا بالفقدِ الحقيقي
مُّتَرَبِّصٌ خلفَ سِتارِ النصوص



خلود


تِلْكَ الْبعْثرةُ الهالكة التي أزُجُّ بها في كؤوسِ القُرْاءْ
إنما هي مجموعةَ حروفٍ مُصفْصَفةٍ
تنْطقُ بصوتٍ واحدٍ
بأنها رسالةٌ من آآآآهٍ
وَ أرْجوا من الْمولى أن تغْسِلَ غُبارَ الرحيلْ


أجْزمُ بأن حضورُكِ سيدتي
كَشفَ سِتْرةَ ما بينَ السطورْ



خلودْ

مَمْنونٌ جداً على كرائمَ العطورْ
وَ
شكراً من القلبِ ولا تكْفيكْ

http://www.s3s3s.com/vb/uploaded/4_1188117368.gif

[قلمُ رَصاص]

علي الدليم
كاتبا أجاد العزف على مفردات
الكلمة فتراقصت الأحرف
له طربا
بالفعل أنت اكسير الكلمة
تقبل مروري المتواضع
بين جنبات هذه الصفحة
لك ودي سيدي









(19)



مرحباً بكِ يا ريمْ


هي رفوفٌ شاحِبة ..
تكْسوها هزالةُ الْكُفوفْ
ويرْتادُها أسِنْةُ الْوجَعْ
تَعْصِفُ بـ أشْرِعةِ الورقْ
نحو هاويةٍ هاربةٌ
لـ تهوي بها
إلى أرْضٍ قاحِلةِ الْعطاءْ
فَتَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا
لا يُرى فِيهَا عِوَجًا وَلا أَمْتًا




ريم


لكِ نونٌ ..
و لباقي نسوةِ العالمِ..
نونْ ...


http://www.s3s3s.com/vb/uploaded/4_1188117368.gif

[قلمُ رَصاص]

(20)



هكذا أبْدوا
أتْلوا تراتيل قِصَصٍ
من أهازيج الفرح
وَ سيوفٍ من عُقَدِ الْحُزنِ المتراكِمة
ويغْزوا فؤادي أرقٌ طاغي من كآبةِ الليل
يرْتمي تحت جفوني ..
لأزْفُرَ زَفْرةً تشهقُ الْبِكْرُ من أنينِها
فأبْدأو مُداعبةَ الأنا
بـ صبْرٍ خُرافي
حيّثُ لا مشارقَ تزرعُ التريُّثْ
ولا صوتٌ يُبعْثِرُ الأحزانَ مِنْ بَعْدِها
لـ يجْدِفُني فراغٌ سرْمديُّ اللونْ
لأتساقطَ مرةً أُخْرى في جِهاتٍ شتى
لأنبُّشَ زوايا قَمَرٍ
أجوسُ خِلالَ ديارهِ بحْثاً عن السماءْ





فــ
تجعلُني أستنْشِقَ مرارةُ الفقد
لأتجرعَ خُشوعَ الآهــ
بألْوانٍ رماديّةُ الإنْعِكاس
حتى أصبحَ قَلَمي
لمْ يعُدْ قادِراً على الإفْطامْ
من ترسُّباتِ مرارةِ الهذيانْ
لأتدثّر موجٍ هائجٌ يعْلوهُ حلاوةِ البوح
لـ يتذوْقوا كؤوساً أسْكُبُ فياضُها
من ضجيجِ الأنا ... وهُم لا يشعرونْ



http://www.s3s3s.com/vb/uploaded/4_1188117368.gif

[عاشقة الفردوس الأعلى]

تباً للغياب ما أقساه

منعني من تذوق هذا الجمال الفائض الفتان.

يقيني بأن كلمات الثناء لن تصل قدرك ،

ولن تفي حقك..

لذا؛

وبخجل و حياء شديدن

" أشكرك "

و باذختك التي أروتناولا تزال .

دمت و ضجيج أوراقك العذب لا يفارقك/نا

تحيتي

[قلمُ رَصاص]

تباً للغياب ما أقساه

منعني من تذوق هذا الجمال الفائض الفتان.

يقيني بأن كلمات الثناء لن تصل قدرك ،

ولن تفي حقك..

لذا؛

وبخجل و حياء شديدن

" أشكرك "

و باذختك التي أروتناولا تزال .

دمت و ضجيج أوراقك العذب لا يفارقك/نا

تحيتي










(21)




هكذا أكونْ
أجْتمعُ كثيراً أنا والْقَلمْ في تِلْكَ الرفوفْ
لإقْتَرِبَ مِنْ أنْفاسِ
عود ثِقابٍ شاهِقٍ مِن الْمُفْردة
حتى أُشّعِلَ سِجَارةَ الأبْجديّة
فما لَبِثَتْ إحتراقاً حتى أُتْبِعُهَا الأخرى
لــ تتكومَ كُثّبانٌ من رمادٍ لتلك الْمُفْردة
لأنْثُرهُ على نهّديَّ زُّجَاج الأبْجديّات
لــ يأتيّ اليّ صَهيلُ مَفاتِنٌ شَفْافة لقوامِها الْمُرتَقَبْ

بـِتُّ أرْقُبْ مواعيدَ الْمجازْ
و أُرتِّلَ سِوَرَ الْخيالْ
وألوذُ بآياتَ الأحْلامْ
فـ / تسابقتْ حِنْجرة الحروفْ
ورُفِعَتْ الرآيةُ الْبيّضاءْ
ومُزّقتْ حِبَالَ صوّتِها
وتُقْتُ لرَحِيقِ تِلْكَ الذاكِرة
رَغْمَ غُبارٍ يغْشاها
من العِشّقِ الرمادي
لأرّتَشِفَ مِنْ تِلْكَ الرفوفْ
جُرعات الأنسولين الروحي
يرسِمُ شرْقيتي تارةً
وتارةً أُخْرى
أُلقي بتلابيب الشّهِيقِ بين أنفْاسِها
فاسْتلْقى الصّمْتُ بــ شجاعتِهِ
في وجْهِ الإنْكسارْ

حينها :

كِدْتُ أمْتطيَّ صهّوةَ الإرّتِبَاكْ السّيكْيولوجيّ
وأْفْتَرِسُ لـبّوةَ الإنْتِهاكِ الْفسّيولوجي
على حينِ غَرّةٍ من أهْلِهَا وهمْ لا يعْلمونْ
حتى أصبحتُ أنامُ على رنينِ الإنْهَاكْ
لأسّتيقِظَ مرةً أُخّرى على نَغَمَاتِ الإثّخانْ
لأُعَاوِدَ تراتيلَ وجعُ تَلْكَ الرفوفْ
وتِلاوةُ آهاتِ النونِ والْقَلَمِ ومايسّطُرونْ


عاشِقةُ الْفِردوس



قد تُتْعِبُكِ حروفي الْمُبعْثرة
فـ تهوي بكِ في مكانٍ يكْتظُّ بالضجيجْْ
لأنني ياعَبقَ الياسمين :
مُجْهَشٌ أنا ورفوفي الصارخة

فقدْ أُدْميِّ تَلْكَ الرفوف بأنْفاسِ الْقَلَمِ الْمُنهَكْ
بـ مياسمَ النبضِ داخل رئةً مثْقوبةَ الأرْكان
عبر رائحةُ الموت .!






تحيّة بحجمِ كيانُكِ يا قامة النور ..
ولا تكْفيكْ .!

http://www.s3s3s.com/vb/uploaded/4_1188117368.gif

[نسمات ليل]

http://nsmh16.********************************************/XXZ68617.gif

http://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gifhttp://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gifhttp://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gifhttp://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gifhttp://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gifhttp://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gif

أخي .. علي الدليم

لكم اشتقنا لحرفك
وهذا السيل العارم
وتلك الحروف اللؤلؤيه
بروعتها أستميحك بأن أسكن هنا
علي أستطيع أن أدون كلمة ترحيبيه تليق بك
او علي أتعلم منك "ماشاء الله"
فقدأشرقت كلماتك وتفجرت بأعذب الألحان
سأحط رحالي ببساطتي فتقبل قلمي المتواضع
وسأكون هادئه بدون ضجيج

صــدقـــاً...
إني سعدت برؤية إسمك
فلن أقول لا تذهب
بل سأسكن بين حروفك تعبيراً عن شوقي,

صفحات جميلة
استمر سنتابعك بعين الرضى

سأترك معطفي هنا
معلق على غصون الزهر

جـُـل تقديري واحترامي

http://nsmh16.********************************************/n038.gifhttp://nsmh16.********************************************/n038.gifhttp://nsmh16.********************************************/n038.gif

[يتم]

"
حبيبي..
كلما رآيتك تفرش الأرض ورد ..وفتات أمل
أطير إليك لاهثه ..بعيني ..وأحتضنك بها
كلما رآيتك وأقعي الجميل والمر معاً ..
أصرخ بصمت بداخلي
أتوسلك أيضاًبصمت ..حبيبي لاتتركني
أكتم على أنفاسي بهذا القرب
وأنتشلني منك ..وإليك
فهذه أبسط حقوقي


علي الدليم
دمت رقراقاً
إكسيراً للكلمة

ودِ

[قلمُ رَصاص]

http://nsmh16.********************************************/XXZ68617.gif

http://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gifhttp://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gifhttp://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gifhttp://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gifhttp://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gifhttp://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gif

أخي .. علي الدليم

لكم اشتقنا لحرفك
وهذا السيل العارم
وتلك الحروف اللؤلؤيه
بروعتها أستميحك بأن أسكن هنا
علي أستطيع أن أدون كلمة ترحيبيه تليق بك
او علي أتعلم منك "ماشاء الله"
فقدأشرقت كلماتك وتفجرت بأعذب الألحان
سأحط رحالي ببساطتي فتقبل قلمي المتواضع
وسأكون هادئه بدون ضجيج

صــدقـــاً...
إني سعدت برؤية إسمك
فلن أقول لا تذهب
بل سأسكن بين حروفك تعبيراً عن شوقي,

صفحات جميلة
استمر سنتابعك بعين الرضى

سأترك معطفي هنا
معلق على غصون الزهر

جـُـل تقديري واحترامي

http://nsmh16.********************************************/n038.gifhttp://nsmh16.********************************************/n038.gifhttp://nsmh16.********************************************/n038.gif












يبدو أنْ هذا القلم الْمُنهَكْ
لم يفطمْ بَعدُ من ذلك الجنونْ

نسماتُ ليلْ



أهلاً بكَ من بعد الغيابْ
فقد إشتاقتِ الروحُ إلى مشاكساتُكِ كثيراً
وأهازيجَ عطرك وقناديلَ حرفك



يا نقاء البياض
ندرةٌ أمثالك الّذين تتدثْرُهُم أمواجٌ هائجةٌ
تتبعْثرُ من كأسِ تِلْكَ الرفوفْ
لــ تُرِددَ بأهازيجَ خدبِ الهدوءْ في حضْرَتِكْ

أنْتِ من ثُلْةِ الأطْهار
التي تنْسابُ إليها الروح
والقربُ لأمْثالكِ يزيدُني سعادةً إلى سعادة


شُكْراً ..صارِخاً بها في وجهِ السماءِ ..
ولا تكْفيكْ ..!
http://www.s3s3s.com/vb/uploaded/4_1188117368.gif

[قلمُ رَصاص]

"
حبيبي..
كلما رآيتك تفرش الأرض ورد ..وفتات أمل
أطير إليك لاهثه ..بعيني ..وأحتضنك بها
كلما رآيتك وأقعي الجميل والمر معاً ..
أصرخ بصمت بداخلي
أتوسلك أيضاًبصمت ..حبيبي لاتتركني
أكتم على أنفاسي بهذا القرب
وأنتشلني منك ..وإليك
فهذه أبسط حقوقي


علي الدليم
دمت رقراقاً
إكسيراً للكلمة

ودِ














هكذا تبْدوا حروفي يا يُتْم
تجوبُ الطُرقات
بأنينٍ صارخٍ بين السطور
وهي ترتدي رداءَ الصعلكةِ
وترْتَقِبُ قوافلَ التعري
على كومةٍ من الوريّقات
تتسامرُ مع نجمٍ في سماءِ
حالمةً بكل شيءٍ
إلا من الفرح
و تتهوّدجُ في مياسمَ الْـ يُتْم


يُتْم


أُقْسِمُ لكِ بأن الروح
فَرِحةً بهذا الحضورْ



http://www.s3s3s.com/vb/uploaded/4_1188117368.gif

[قلمُ رَصاص]

(22)










الروحُ تئِنُ مِنْ حفيفِ الْمُنى
وبين جنباتِ الْقَلمِ جَفَافٌ مُرْتَقَبْ
لـ يَرِثُنِي و أرِثُ مِنه
والحروفُ تتجلى في عراءٍ
مُتَجرِّدةً من سِتْرةِ الحياءْ
والْمُفْردةُ تَتَقوْقَعْ
بين أوْرِدةِ التردُّدْ اللفْظِي
أَحْمِلُ فَوْقَ كُفوفي وَرَقاً
تَقْرأُ الأُنْثى صَخَبه
وترْتَسِمْ
و تَبْتَسِمْ
وَ
يقْرأُ الرَجُلُ أرْكَانُه
وَ
ينْتَحِبْ
وَ
ينْتَصِبْ
حتى يَغْلِقُ الشوقُ عِنْدَ قِراءَتِهِ مَبْسَمُه
لـ يشْتَعَلَ الْقَلَمُ شيْباً
فأصْبَحَ نسياً منْسيًّا
وسيوفُ الأبْجَديّةِ
تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَن نَّفْسِهِ
لأُمْسِكَ بـ ينْثالِ عِطْرٍ
من بين أرْكانِ زيّزَفونٍ
كُنْتُ قد غُرِّرْتُ به
وإجْهاضُ الروحِ
قَدْ بَلَغَ مِن الأمْرِ عِتيًّا
وبَدَأَ صَقِيعُ الرُفوفِ
لَمْ يُجْعَلْ لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيًّا
وبَدَأ الأملُ يُبَاغِتُنِي
لأَلْثُمَ الْفَقْدُ بـ جريمةِ الْمُنى
وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا






http://www.s3s3s.com/vb/uploaded/4_1188117368.gif

[قلمُ رَصاص]

(23)









كُنْتُ ولا أزال
في أنْظارِ الأخرين
أمارِسُ إرْتِكابَ الصغائرِ
و اقْتِرافِ كَمٍّ هائلٍ
مِنْ خَطايَا الأماني
في حَضْرةِ الأملْ
ويكأنَّ صَهيِلَ الأقدامِ المُفْتَرِسة
فوق غُبارِ الحروفْ
من بينِ جنباتِ الرفوفْ
باتت تَحْتَ وطأةِ الإجْهاضِ
سِهاماً برؤوسِ أشْواكٍ
تقْتَرِبُ مِنْ نحري
تَحْتَ أجْنِحة الرمادِ
بأصابعِ التكْفيرِ والتفْسيقْ
وهُم لا يشعرونْ


حتى أضْحى فِي أضْلُعي
اشِتِهاءٌ بـ جَشَعٍ يرْغبُ
في الإفْصاحِ لـ ضجيج الورقْ
بَعدَ أوْهَامِ رحيلٍ
فَاقَ الأملِ الْمنْشود






قد كُنْتُ يا قومي ولا أزالْ
أُزْجِي من أجْلِكُم
حمائمَ البياض
قبلَ رحيلٍ يجتاحُ أرْكاني
والقَدَرُ صَاخِباًً مِنْ هولِ مرارة
التأخير التي أتعذرُ بها كثيراً




http://www.s3s3s.com/vb/uploaded/4_1188117368.gif

[قلمُ رَصاص]

(24)




أرادوا بـ قَلَمي سُوءً
وأوْجَعوا قلوبهم
بـ سهامِهمْ التي
أحْنيّتُ لها صخْرةَ ظهري
خَشّيةَ أنْ ترْتدَّ عليهم
رأْفـةً بهمْ



فـ قالتِ الأنا :


أُفٍّ لَكُمْ
و أُفٍّ لأفْكارِكُمْ
فـ بئْسَ الْبِضاعةِ المُزْجَاة


فابْتَسَمَتْ تِلْكَ الأُنْثى


فـ قُلْتُ في نفسي


أَفَلا تَعْقِلُونَ !!!؟؟؟



http://www.s3s3s.com/vb/uploaded/4_1188117368.gif

[هَذْيَّان]

.؛.



الدليم

بـَ صبيب وجع أراك تنزف حبراً
أثقل كاهل ألمك
وأصاب بعضِي ببضع من تعب


لِـ ربما أصاب كيبوردي وعقلِي الـ جنون

و حرفكَ غِواية من نوع آخر
تظن أن لا أحد لكَ سَ يفهم
وفهِمت الخُلُودْ نزف القلم


فَ هيّت لكَ مِنْ مُبدع تنزف الحقائق بِ طريقة ولا أروع

[دفا المشاعر]

أستاذي الذي يتساقط عطراً
ذو بياض الثلج / والمميز جداً :

, علي الدليم ,

عتبي عليكَ كبير !

وأحمل بداخلي من الألم والحزن الكثير

وأنت تعلم بالسبب ؟!

إذا راق مزاجي من عتبي عليك

بسبب غيابك اللا مبرر

سأحضر هنا بشمعة ستشعل فتيلها أنت

فأنا أناملي مكبلة في عمل أي شيء

وشموعي منطفئة بكل دمعة ليلة

أتذكر بها من غاب من خلف الأبواب

وأنت ممن غاب وكان حاضراً

بحرفه الأخوي النقي

والذي أراهن بأنه لا يماثله نقاء العالم

وسلمت أناملك على ضجيج النزف والعزف على أوتار شعورنا

خالص ودي وتقديري لك

[قلمُ رَصاص]

.؛.



الدليم

بـَ صبيب وجع أراك تنزف حبراً
أثقل كاهل ألمك
وأصاب بعضِي ببضع من تعب


لِـ ربما أصاب كيبوردي وعقلِي الـ جنون

و حرفكَ غِواية من نوع آخر
تظن أن لا أحد لكَ سَ يفهم
وفهِمت الخُلُودْ نزف القلم


فَ هيّت لكَ مِنْ مُبدع تنزف الحقائق بِ طريقة ولا أروع
















مهْلاً يا خلودْ
فـ الطريقُ هُنا
مُكْتظْةٌ أرْصِفَتُه
بـ قوافلَ من الوجعْ

وَ حروفي شظايا
تُصيبُ كُلُّ العابرينْ

فـ القلمُ يذرِفُ قطرة
شاحِبٌ لونُه
كاهِلٌ جِسمُه
حتى أصبحَ
بلا هويّةً تُذّكَرْ
أو يُقْصَدْ لهُ كَهْفٌ يُعْرَفْ









تحيّتي

http://www.s3s3s.com/vb/uploaded/4_1188117368.gif

[قلمُ رَصاص]

أستاذي الذي يتساقط عطراً
ذو بياض الثلج / والمميز جداً :

, علي الدليم ,

عتبي عليكَ كبير !

وأحمل بداخلي من الألم والحزن الكثير

وأنت تعلم بالسبب ؟!

إذا راق مزاجي من عتبي عليك

بسبب غيابك اللا مبرر

سأحضر هنا بشمعة ستشعل فتيلها أنت

فأنا أناملي مكبلة في عمل أي شيء

وشموعي منطفئة بكل دمعة ليلة

أتذكر بها من غاب من خلف الأبواب

وأنت ممن غاب وكان حاضراً

بحرفه الأخوي النقي

والذي أراهن بأنه لا يماثله نقاء العالم

وسلمت أناملك على ضجيج النزف والعزف على أوتار شعورنا

خالص ودي وتقديري لك












(25)


هكذا أتموّسَقُ
كما يبدوا لكُمْ
أنيقاً في خَلْقِ نبْضِ الْمُفْردة
وَيْكَأَنَّ الأنَاقةُ التي تزْعُمونَ بها
لايزالُ بيني وَ بيّنَها أمَدٌ بَعِيدْ
فـ مُفْرَدَتي قد أوْجَعْتُها ضَرْبًا بِالْيَمِينِ
حتى اعْتَصَرَ الْقلبُ بين طياةِ الأنينْ
وأبْجَدياتي تَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ
بـنحيبٍ شاهِقٍ يفْتَقِدُ الْحَنينْ
بأنينِ صارِخْ
وظَلاَمٍ كالِحْ
تبْدوا لهمْ
ورْدةً تقْطُنُ
بين شتلاتٍ من البنفسجِ
وتَتَسرْبَلُ عِطْراً
بين أغْصَانِ الزيّزَفونْ
ولكنهم لا يُبْصِرون من النصِّ إلا إسْمُهْ
وَ لا يُدْرِكونْ حَقِيقةُ إدْراكِها وهُم يَزِفُّونَ
أنها بين جيوشِ الإنْهاك قَابِعة
لها مرْتَعٌ بينَ أكْوامِ من الآهـ إلى يومِ يُبْعَثُونْ
بـ عَواطِفٍ مُنْهكَةٌ مِنْ كُلِّ شيءٍ
مِنْ هجيرِ الشِّتَاءْ وَ فحيحِ الخريفْ
مِنْ ظَمأ عِشّقٍ
يُبعْثِرُ أوراقي كثيراً
ويُلْقي بها في مهبِ ريحٍ
لا يَقْطُنُها الْفَرَحْ
وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حولِها كثيراً
فـ تبْتَسِمُ الأُنْثى لروّنَقِها
ويفْتَرِسُ الرجلُ فِكْرَتُها
أولئِكَ القُرَاءْ
يوجدُ من بينهم مَنْ يُتْقِنُ
إفتراسَ الحروفِ
المغموسةِ بين مَساماتٍ السطورْ
ويُؤْتَوْنَ أَجْرَهُم بَينَ رفوفي شُكْراً
والْقلْبُ يذْرِفُ لهمُ دُعاءً في ظَهْرِ الغيبْ
وهُمْ لا يعْلَمونْ
فـ يَنْفثُ القلمُ بمُفْرَداتي
رُقْيَةَ مُشعْوذٍ يرْتَكِبُ الْكُفْر
لـ تبدأُ أقْلامي بإنْهاكٍ واصِبْ
تتلقْفُ سياطَ الْبعْثَرة
أفْكاري مُشتَّتَة
وَ سياطُ ضجيجي طاغيةً وَ موجِعة
وأبْجَديّاتي بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا
وأحْرفي دَآبَّةٌ لا تَحْمِلُ رَوْنَقُها
تَهْتَزُّ بين كُفوفي كَأَنَّهَا جَآنْ
كأزيزِ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ
وَ تتقاذَفُ صاخِبةً على الروحِ
وَ مِنْ كُلِّ جانِبٍ كأنها شِهابٌ ثاقِبْ
تَمْشِي عَلَى خاصرتي اسْتِحْيَاءً
قد تكونُ أَفْصَحُ مِنِّي بياناً
تَتَخَطَّفُ العابِرِينَ خِلْسَةً وَهُمْ لا يشعُرونْ
تُغْوَيْهُمْ بِلُغَةٍ تَفيِضُ بِلَعْنَةِ كُؤْوسٍ مِنْ رَمَادْ
فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ فِكْرةُ تِلْكَ الأوراقْ
ولكنها متَعِبَةٌ مِنْ فحيح الهرْوَلة
وروحي مُنْهارةٌ حدَّ المِقْصَلة..
برفقةِ سيوفِ الانْتِظار .!
ألْمَحُ في سماءِ الأُفُقْ
كُريّاتَ الكَرّب ْ
وألْتَحِفُ نجوماً من نيّزكِ شِرْير
فـ قُلْتُ لـ قومي :
امْكُثُوا يا ودادَ القلب
واسّتبْشِروا خيراً فإِنِّي آنَسْتُ نوراً
برؤْياكُمْ التي كأنَها بَيْضٌ مَّكْنُونٌ
ماذا أكْتُبُ بالله عليكم
وقد صَدَح القلبُ عَلى جَبين اليَأسِ
مُتشبِّثٌ بِرَمَقٍ مَبْحوحُ الصوتْ
مُثْقَلٌ بفواجعَ القلبْ
الجِراحُ تغْزوا أركانهُ
بـ مُباركةِ جيوشِ الْفقدْ
والأملُ ينْتِحِبُ على سفوحِ الألمْ
أقْبعُ في صوّمَعتي
أفْتَرِشُ سُجادةً في كَنيستي
لونْها مؤْرقٌ للروحْ
ممزوجةً بطلاسمَ مُنْثورة
تقبعُ مياسمَ الإنهاكِ بين زواياها مُنْتَصِبة
حتى أصبحتُ لا أستطيعُ الإدْركْ
فـ
لا شَيءَ ينبضُ في داخلي
إلا وريقاتٌ أتشبْثُ بها كثيراً
وَ يُعاتِبُني في التشبُّثِ قومي
لـ يلْتَقَمُني الْنَحِيبُ وَهُوَ مُلِيمٌ



قد كُنْتُ
أبْحثُ عن وريّقاتِ بصيصٍ مِنْ أملْ
وأجوسُ الأرضَ بحْثاً
كمحاولةٍ لإجْتثاثِ صهيلُ القلمْ
تُدغْدِغُني شهْوةٌ العبقْ
وأستسْقي من حنينِ الشَبْق



القديرة
دفا المشاعر



ولإطْلاَلتُكَ
ألتحِفُ التكوّمَ خَجَلاً ..









ورْدَتِي وَ صلاتي

http://www.s3s3s.com/vb/uploaded/4_1188117368.gif

[جرح الغلا]

:


تأخرت كثيراً عن هكذا مكان !
علي الدليم
رغم أنّي أشعر أني قرأتك من قبل , في لا أعلم !
على كلٍ
أنت مُدهش .. : )

[قلمُ رَصاص]

:


تأخرت كثيراً عن هكذا مكان !
علي الدليم
رغم أنّي أشعر أني قرأتك من قبل , في لا أعلم !
على كلٍ
أنت مُدهش .. : )







ولو كُنْتُ أعْلمُ
بحضورِ روحٌ أنتِ حديثُها
لأفْترشْتُ الأرض زَبَرْجُداً وياقوتا


:و:تـي
أزُّفُها لكِ
قد بَللتُ أطرافها
بأنهار الروح مِنْ بين السطورْ
ولا تُخْبرِ أحد







ودٌّ لا ينْتَهي