قُبلة .. ( خاطرة )

[فهد ابن ناصر]

تلك الليلة وقدماك فوق قدميّ
ووقع الخطوات يؤلف سمفونية
أنفاسك تعبر أنفاسي
وابتسامتك العفويّة
تغوص فيّ، تكتشف الأركان
رائحة عطرك الباريسي
تضرب كل خليّة
وفستانك السماوي الساتان
-ذو الخصر الدانتيل
والنهايات الزهريّة-
أملس عاري الأكمام
و شفتاك باللون العودي
ما أحلاها الشفة العلويّة
ما أطعمها تلك السفليّة
فأنا أتذكر تلك التفاصيل اللحظيّة

وجسدانا يقتربان
كأني أمام ريح تدخلني ولا تخرج
تجعلني كسيحا مشلول الأقدام
أجثو، أرفع رأسي إليك تدمع عيناك
ويتوقف قلبي عن الخفقان
و أنفك يدغدغ خديّ
وهمسك يسحر أذنيّ
فيلمع خاتمك المرجان
وتزهر الأرض من حولي
قصصٌ وأمانيُّ و أقحوان
ياسمين و أعشاب
وفي منتصف البستان
تنبت جوريّة
أسقط مغشيا وأفيق
تتكرر تلك العمليّة
فأذوب وأترنح مقتربا
أشعر أني أسراب حمام
وأنتِ قطعان غزلان بريّة
أشعر بأني بركان
وأنت أمواج مائية
نلتحم فنصنع معنى الذوبان
أصبح كالسكران
فأقبل شفتك العوديّة

-------------------

9/2004
http://www.m5zn.com/uploads/da3fe01fe2.jpg

[صلاح الأحمدي]

،،
،،


فهد ( هذيان )





رقصة حرف بنكهة مميزة
ورائحة النبص شبق نزف

داعبت الابداع باقتدار
فـ اختالت بك الروعة بجمال ،، يسلم كلك

شكرا لهذه النافذة وهذه المساحة

صح بيانك ،، لا هنت


كل عام وأنت المبدع


مودتي

،،
،،

[ماجد]

سلمت اخوي

فهد ( هذيان )

كلمات حالمة بتلك المشاعر العذربة

جميل ماسطرت بينا من تلك الحروف

ارق التحايا واعذبها

نبضـ الشمالـــ

[دموعي حياتي]

فهد ( هذيان )

قد صورت اللحظه حب ابديا

وسقيتها بطعم شفتاك النديه

فكم تصورت تلك القبله على شفتامن احب


ولك تقديري


دمت بود

[قلب بلا نبض]

°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°**فهد**°ˆ~*¤® §(*§*)§®¤*~ˆ°

لله درك في وصفك

أبدعت في التصوير

جعلتني أتخيل الموقف تماما

كأنني أقف أمام مشهد راااائع

متوج بالحب
بالعشق

والاعجاب

زادك الله

تقبل مروري

دمت بود

[عذوبة أنثى]

فيلمع خاتمك المرجان
وتزهر الأرض من حولي
قصصٌ وأمانيُّ و أقحوان
ياسمين و أعشاب
وفي منتصف البستان
تنبت جوريّة
أسقط مغشيا وأفيق
تتكرر تلك العمليّة
فأذوب وأترنح مقتربا
أشعر أني أسراب حمام
وأنتِ قطعان غزلان بريّة
أشعر بأني بركان
وأنت أمواج مائية
نلتحم فنصنع معنى الذوبان
أصبح كالسكران
فأقبل شفتك العوديّة

شفاه وأحضان

ودفء وحنان

وصمت عن الكلام

وشعور حد الأدمان

وانسكاب لتلك العاطفه على الأبدان

هدوء يعم كل الأركان

غير تغريد بلابل الحب

تشدو بكل الألحان

ورود وجنان

تغمر بالبسمة كل مكان

ويبقى قلبيهما في غاية الروقان

مغرم وولهان
استاذي / فهد ( هذيان)

عذراً سرا قلمي دون طوعي

وعكر صفو سطورك الجميله

غاية الأبداع والجمال كان هنا

احترامي وتقديريدمت

[السلطان]

http://zozi.********************************************/n38bar.gif

فهد

http://zozi.********************************************/n38bar.gif




ملكتك أجزم أنها ستهتف بك حتى في أحلامها بعد هكذا بوح

هنا عزيزي لحظة توقف فيها العمر لأجل أن يستمتع

ومضات الغرام تسرق قلوبنا معك

و لحن يرفرف بصوت حاني رقيق أنيق

تتهادى الكلمات لمسامع من تحب

تصل عابرة كل سد

و فاتحة كل النوافذ

لا جدوى أن تمنعها النواغص

عزفك شجي

يفيض بعشق متأجج و لا غرو إن عرفنا من وراءه

بديع يا فهد في رسم ملامح اللحظة حروفاً



http://amtvip.********************************************/61.gif


أنــا الـــحــقــيــقــة و ربــمــا أكــثــر

[همس البدر]

أخي الفاضل / فهد الدوسري

نص راقي جداً حمل في طياته الكثير من المعاني الرائعة والجرأة المنقطعة النظير

إلا أنها حملت الشهوانية الجسدية بداية بالعنوان " قُبلة " ونهاية بأخر الخاطرة " فأقبل شفتك العوديّة"

لحن جميل أشبه بتغريد البلابل وشقشقة العصافير

دمت بصحة وسلامة وسلم همسك

[هَذْيَّان]

:

حجــز وأعود..

[دانة هواه]

نص رائع
والأروع تجسيد الحب بلغة اللقاء
أبدعت في كل حرف
دمت

[يتم]

:
قُبلة ندية من شفة غجرية
عفوية ..
أتذكر لحظتها أنا لم أكن بدنيا
كنت في عالمي الخاص
وأحلامي الوردية
أنفاس..وغير الأنفاس لا اسمع
تلفحني حرارتها
وقطرات العرق تقطن جسدي المتعب
همست لك
أحبك أحبك أحبك
أقترب أكثر ..دعني أذوب فيك
وأغرس مفرداتتي في ارتفاع صدرك
وانخفاضة لتنهيدة غير عادية
غرست يدك في شعري
وأخذتني إليك
آآهـ..
لحظتي مجنونة ..حنونة
قُبلتي لم تكن كأي قبلة
قُبلتي ..همجية
تملئها حنيه
:
أستاذي
فهد الهذيان
بالرغم من الغزل الصريح
والنقد الادع من بعضهم
أقول لك
راق لي ماوجته هنا
فأسمح ليّ مجارات
قُبلتك لتك الحورية
هنيئاً لنا
قلمك الرائع
وفكرك النير
احترامي
وودي
:

[هَذْيَّان]

أمممممم

لا أعلم هل أثني عليك
أم أنقدك..

ولكنك أجبرتنا على ان ننتبه لـ نصوصك..
/
( تلك الليلة) إشادة جميلة لوقت السهر/ السحر..
(وقدماكِ فوق قدميّ) هنا أجد صورة إباحية..
أما فيما يخص وقع الخطوات كيف؟
تكون خطوات وبالعبارة أعلاه تُمثل لنا وضعُ آخر..؟
والفستان (وصفته بـدقه فيالذاكرتك..)
أما فيما يخص الشفاه وصفُ في نـ صك أجدهُ أهون بكثييير من غيره
كــ (أسقط مغشيا وأفيق
تتكرر تلك العمليّة
فأذوب وأترنح مقتربا )
ربما لهذهِ الكلمات معنى غير الذي فهمته..
لكن في النهاية لكل من يقرأة وبآلية الـ عقل سـ يتضح الـ مفهوم..
كما فهمتهُ أنا..
وكذا (أشعر بأني بركان
وأنت أمواج مائية ) أجدهُ فاره الجرأة التي لم نعتدها و ممنوعة بأرضنا هذه..
لا عليك
و(نلتحم فنصنع معنى الذوبان
أصبح كالسكران )

السكرُ أنواع..
وواضحُة هنا وجلية حالة سكرك..

:

أعذرني لاحيلة لي على الـ نقد
لكن يُسـ عدني أن أنقدك..

نزارُ أنت في زمن آخر..يافـهد..

دمت

[فهد ابن ناصر]

صديقي الجميل صلاح ..
ورغم أنه يسعدني ان تحوز أحد نصوصي على ثناءك ، ولكني لن أسمح لك المرة القادمة والتي نلتقي فيها دون توجيه منك وتذوق ونقد ، دعنا يا صديقي نتحرر من تلك الشرنقة ، وننطلق لنور الحرف و المعرفة ..

لن أسمح لك أن تأتيني في اللقاء القادم إلا ومعك عدستك الملونة ، ولا بأس أن تقسو عليّ ، فذلك يسعدني أكثر ، دعنا يا صديقي نكوّن مجموعة جميلة ، تحويك وتحوي الآخرين المبدعين ، هذيان والسلطان ويتم وعذوبة أنثى وهمس البدر و بنت الربيع و قلب بلا نبض ودفا المشاعر وعاشق الحزن وأستاذ الإحياء وجميع الأحبة هنا ، فإني والله أجد فيهم ومضات من نور ، ما إن تجتمع إلا وسيتكون لدينا مصباح نور ومعرفة ..

والحقيقة أنك عاتبتني ذات مساء قريب في موضوع ( في تحليل بعض من شخصيات غرابيل ) وبأني لم أمر على أحد أعمالك ، ولكن الحقيقة أني مررت على جزء لا بأس منها ، وقدمت لك ذلك التحليل البسيط والذي ولله الحمد حاز على رضاك ، كما أني سأتوقف في قراءة نقدية لاكثر من قصيدة لك ، و تأكد أن لدي في جعبتي الكثير الذي سنتسامر عليه ، لندعو الله أن يكون هناك متسع من الوقت ..

[فهد ابن ناصر]

نبض الشمال ..

أهلا وسهلا بك دائما ، وشكرا لك ..

[فهد ابن ناصر]

دموعي حياتي ..
اهلا وسهلا ، وأتمنى من كل قلبي ان يحقق الله لك كل الأماني ..

[فهد ابن ناصر]

فلب بلا نبض ..
اهلا بنبضك ها هنا ، وحياك ..
مرورك العطر يسعدني .

على أمل اللقاء ..

[فهد ابن ناصر]

سيدتي عذوبة أنثى ..
محاكاة رقيقة ، وسرني تواجدك هنا ..
ولكن المرة القادمة أرجو أن تنقديني وتسأليني ، وكوني مطمئنة فأنا يسعدني النقد مهما كان ..
أريدك أن تسأليني مثلا :
لماذا كتبت كذا ولماذا استخدمت العبارة بدل العبارة ، ولماذا هذه الصورة وفي هذا الموقع ، وما هو سبب النص ..
شكرا لك ، وعلى أمل اللقاء ..

[شبح انتقام]

°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°** أميري **°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

جعلت لكل مخرج من كلماتك


لمسات رائعه وهمسات


فأقبلت اليك ملبية


الى كلماتك تجعل البركان يتهدج في حروفك الرائعه



دمت بود

[الاسـطــورهـ]

الكاتب..

مكسب حقيقي للمكان بمن فيه

أهلاً بك من القلب

ودوماً أنت على الرحب والسعة

النص..

لحظة حب مسروقة من حدود العقل

مخالفة للعرف والعادة

لحظة برغم كل ماقيل أجدها رائعة

وكأنها مشهد من رواية

ألا يحق للكاتب / للعاشق

مالايحق لغيره!!

لا يعني الامألوف الذي لم

نعتاده أن بالرفض نقابله

ولايعني النقد أننا نحاربه

ولكن نتعلم منه ونعلمه

وهذه حرية رأي كلنا ننادي بها

الألفاظ..

الصريحة منها قوية جزلة تفصيلية

متجاوزة ربما ولكن بحدود بصفة عامة مقبولة

أما التلميح فلكلن رؤيته وشعوره

وطريقة تفسيره

رأيي وماخرجت به..

احساس جداً جميل ولحظة خالدة

فهد الهذيان...

انت سيد القافزون على أسوار الحرف

إن صح التعبير

أشكرك وسرني هنا لقائك..

بانتظار جديدك بشغف

[فهد ابن ناصر]

الجهد والروتين يا صديقي الجميل ..

هاللويا ، أم مرحى ؟!
سوف أقول مرحى حتى لا يتهمني أحدا بالتغريب والتشريق ؟

الجهد و الروتين هما الشيئان اللذان أمقتهما اللحظة ، وهكذا تبدو مشاركات وردود مشرفنا العزيز السلطان أحيانا ، بسبب الجهد والروتين .

ولكن الحقيقة أني ورغم ذلك الستار الذي تظهر فيه مشاركاته ، إلا انه دائما يستوعب النص ويحتويه ، فنكتشف ذلك بعبارة يكتبها .

صديقي الجميل .. السلطان ..
كنت أتمنى أن تكون معي أكثر موضوعية ودقة ، فلديك ملكة و وعي أدبي ، يشعراني بالعطش نحوهما ، منتظرهما ذات مساء ..
وحتى ذلك الحين ، كن بخير يا صديقي ..
و شكرا لمرورك ..

[فهد ابن ناصر]

العزيز همس البدر ..

ها أنت تمارس التذوق والنقد العميق ، ولعمري أن ذلك يثلج الصدر ..
نعم هي تحمل ما ذهبت إليه في نقدك ، ولكن لنكون أكثر دقة ، إنها تعبر عن أحد الغرائز التي وضعها الله في البشر : الغريزة الجنسية ، وكيف تظهر تلك الحالة النفسية على شكل سلوكيات جسدية ( فسيولوجية )
وباختصار :
إن كاتب النص هنا حاول أن يمزج بين الحالة النفسية و ردات الفعل الجسدية ، خلال أحداث اللقاء ..
شكرا لمرورك الجميل ..

[فهد ابن ناصر]

العذبة دانة هواه ..
ومضة جميلة تلك التي كتبتها في ردك ، وأتمنى أن تكون الومضة القادمة أكثر إسهابا ..

[السُّلمي]

حين تلمع العين
وتصل بنا المشاعر
إلى أقصى ما فينا
يظهر الحرف من المهد
كطفلٍ يخطو
يبحث عن الأنفاس
كي لا يتوه من الصقيع .




الفاضل فهد ( هذيان )
أنفاسك لوحدها
تحكي قصص
تُمطر إحساس
فتقترب لها المسافات البعيدة
وتتغير الأحوال فيما بينها
لتصنع من الذوبان
عنوانا آخر!

دمت بروعتك
أخوك السُّلمي

[فهد ابن ناصر]

مشرفتنا العزيزة يتم ..
محاكاة جميلة للنص ، وهذا النوع من الردود سميناه منذ فترة طويلة بالأدب اللاحق ، ويبدو أن حمّى الأدب اللاحق منتشرة وبكثرة ها هنا في غرابيل ، فطوبى للأدب اللاحق أرواحكم الجميلة ..
كما أحب أن أنوه أنه لم يكن هناك نقد لاذع مطلقا ، وحتى لو كان هناك ما ينطبق عليه هذا الوصف ، فتأكدي أنه لزاما علينا أن نتقبل ..
أشكرك يا يتم على ثناءك ..
كما أحب أن انوه أن توقيعك جميل ومعبر .. راق لي كثيرا ..

[فهد ابن ناصر]

ها هي أحد أجمل حالات النقد التي أجدها في غرابيل ..
والحقيقة أن هناك مجموعة كبيرة من المبدعين الذين ينتظرون فقط تحفيزهم .. وهذيان مثال على ذلك ..

ولنرى ما تقول هذيان :
القدم في حالات تعطي دلالة على كامل القدم ، كما تصورتي وتصور البعض وهذا صحيح ، ولكنها تعني أيضا الجزء من أصابع القدم حتى الكعب ، وحتى نتصور قليلا المشهد :
فهما واقفان في صالة رقص ، وقدميه على الأرض أما قدماها فهما على قدميه ، وبذلك يكون المشهد رومانسيا وليس إباحيا ، ويتوافق ما جاء بعد ذلك ، من وذكر للخطوات ووقعها ، لكنك فتحت للنص مساحة أخرى ، ويدل هذا على دقتك و إبداعك ..

أما ما فهمتيه من النص ، فأنا أبارك لنصي هذا الفهم وهذه الإطلالة الراقية ..
شكرا لك على ثناءك ، وعلى وجودك و نقدك .. كنت رائعة ..

وعلى أمل اللقاء ..

[ღ حمــ الـ H ــورد ـــرة ღ]

تلك الليلة وقدماك فوق قدميّ
ووقع الخطوات يؤلف سمفونية
أنفاسك تعبر أنفاسي
وابتسامتك العفويّة
تغوص فيّ، تكتشف الأركان
رائحة عطرك الباريسي
تضرب كل خليّة
وفستانك السماوي الساتان
-ذو الخصر الدانتيل
والنهايات الزهريّة-
أملس عاري الأكمام
و شفتاك باللون العودي
ما أحلاها الشفة العلويّة
ما أطعمها تلك السفليّة
فأنا أتذكر تلك التفاصيل اللحظيّة

وجسدانا يقتربان
كأني أمام ريح تدخلني ولا تخرج
تجعلني كسيحا مشلول الأقدام
أجثو، أرفع رأسي إليك تدمع عيناك
ويتوقف قلبي عن الخفقان
و أنفك يدغدغ خديّ
وهمسك يسحر أذنيّ
فيلمع خاتمك المرجان
وتزهر الأرض من حولي
قصصٌ وأمانيُّ و أقحوان
ياسمين و أعشاب
وفي منتصف البستان
تنبت جوريّة
أسقط مغشيا وأفيق
تتكرر تلك العمليّة
فأذوب وأترنح مقتربا
أشعر أني أسراب حمام
وأنتِ قطعان غزلان بريّة
أشعر بأني بركان
وأنت أمواج مائية
نلتحم فنصنع معنى الذوبان
أصبح كالسكران
فأقبل شفتك العوديّة

-------------------

9/2004
http://www.m5zn.com/uploads/da3fe01fe2.jpg


و هل هذا هو الهدوء قبل العاصفه َ

أم رياح ٌ قبل الأعصار

أم غيوم ٌ تنقشع بعد هطول المطر ؟!

في تلك اللحظه

ربما قد يجتمعون هؤلاء الأجزاء بجنون متعال ٍ وصخب

حتى تكون حينها أو لا تكون

وربما يوقظ صياح الديك هذا الحلم الآخر

وينتهي مع تلك الغيوم هذا الشغب !!

مع صحوة الحياة وتفيق الجفون ويبدا جز العشب

بطياته النهاية لـ حلم رجل آخر

اهلكه التعب

وعربدة الهالكون

نص جرئ ولغة مبدعة تجيد حياكة فلسفة روميو

سلمت بالخير

[فهد ابن ناصر]

العزيز شبح انتقام ..
مرحبا بك هنا ودائما .. وأشكرك على تذوقك ..

[فهد ابن ناصر]

الجميلة الأسطورة ..
تلك التي تهطل وتهطل معها النعوت الرقراقة ، أشكرك على هذه الوقفة ، وأحب أن أذكر هنا لك وللجميع ، أنك من أجمل و أدق من يقف على شرف النصوص ..

وكوني على يقين أيتها العينان ، أننا كلنا كاسبون عندما نلتقي سوية نتسامر على شرف نص يستحق ، بعيدا عن المجاملة و الكلام المكرر .

وسرني لقاءك أكثر منك ، و أتمنى أن يدوم ذلك الإحساس ، لحين موعدنا القادم ، لأن لدي لك إحساسا غيره ..

وعلى أمل اللقاء ..

[مجرى الأحزان]

حروف ماسيه
كلمات تتنفس أحاسيس
لتخلق جملة عميقة الجمال
لك خالص التحيه مني
تقبل مروري ودمت بود

[فهد ابن ناصر]

العزيز السلمي ..
أشكرك على هذه الإطلالة ، ومرحبا بك ..

[فهد ابن ناصر]

الجميلة حمرة الورد ..
أشكرك على هذه الوقفة ، والتي أتمنى ان تعقبها وقفات .. كما أشكرك على ثناءك ..

ولو كنت الآن ألبس قبعة لرفعتها لك سيدتي ، ولكن لا بأس سأرفع يدي في الهواء محييا ..