أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


السلام عليكم ورحمة الله و بركاته,

سألت السؤال هذا في منتدى اهل الحديث قبل عامين و لم اسمع له اي جواب , لذلك قررت ان اعيد طرحة للمرة الثانية, لعلي ادرك هذه المرة احدا من الاخوة له دراية بالجواب

سمعت أن اكثر اهل العلم على ان طاعة الام مقدمة على طاعة الاب, ما صحة هذا القول ؟

اليست الزوجة مأمورة بطاعة زوجها , فكيف لها أن تأمر ابنائها بأمر يخالف امر زوجها؟ يعني كيف يمكن ان يكون هنالك رأيين مختلفيين للأب و للأم إن كان يجب على الأم ان تطيع زوجها على الدوام
فكيف تقدم طاعة الأم مع ان القوامة لزوجها؟

هل الفقهاء يقصدون طاعة الام مقدمة على الاب في حالة فراقهما ؟

جزاكم الله الف خير