صــداقة الـ.......والـ........بين مؤيد معارض؟!؟!

[سرررراب]

[align=center]

أخواني وأخواتي الأعزاء....

أسعد الله أوقاتكم بكل الخير والود..

عندما ننظر إلى الدول الأخرى نرى مفهوم قد لانجده لدينا

وهو مبدأ ][®][^][®][الصداقة بين الشاب والفتاة..][®][^][®][

والان نرى الكثير من الشباب والفتيات من مجتمعنا

يرى أنه قد توجد هذه العلاقة في مجتمعنا

فقد ترى الكثير منهم تربطه علاقة مع الطرف الأخر

سواء عن طريق الهاتف أو الانترنت وغيرها..

وعندما تسألهم يقول علاقة صداقة وأخوه!!

وأحياناً يشتكي أحدهم للاخر هجر حبيبه ومعاملته القاسيه!!

هل يعقل أنه جرفنا ما نسميه التطور وأصبح البعض لا يفرق بين

الصح والخطأ بمفهوم التطور؟؟؟

أعتقد أن أي علاقة بين الجنسين هي محرمة شرعاً وعرفاً.....

ولا يوجد ما يسمونه علاقة بريئة وأخرى محرمه فكما قال

حبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم ((لا يخلو رجل بامرأة إلا كان

الشيطان ثالثهما)) فكيف نرى علاقة الشيطان حاضرها؟؟؟

اتمنى من الكل المشاركة باراءهم في الموضوع...

هل يمكن أن توجد علاقة صداقة بين الشاب والفتاة؟؟[/align]

[الاسـطــورهـ]

كالـــــــــعــــــــــاد ة:

سراب وإصابة في كبد الحقيقة..

سأعود.

[بـنـت الـشـيـوخ]

عندما نتكلم عن الصداقة فإننا نخوض في موضوع كبير ,

ففي وقتنا الحالي نادر اذا وجد او وجدت الصديق المخلصه.
,
,
عندما تتخذ شخصاً صديقاً لكـ فأنت بذلكـ تأمنه على اسراركـ

وحياتكـ الشخصيه وأموركـ العامة.

وبما انه صديق مخلص فمن الطبيعي ان تجد منه الحب والإخلاص

والوفاء والمساعده والتضحية.

فهل يعقل ان تصادق امراءه رجل .... او العكس....!!!؟

!
!


لن نخوض في حكم الشرع في مثل هذه الصداقة,, لانه مفروغ منه

وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم <<لا يخلو رجل بامرأة إلا كان

الشيطان ثالثهما))


ولو ضيّقنا الحوار وحصرناه فإن مثل هذه العلاقه مرفوضه في المجتمع الخليجي,, وشبه معدوووومه في المجتمع السعودي.
,
,
قد يكون هناكـ نوع من التعاون او تبادل الآراء في بعض الأمور..وخاصه في المنتديات.ولكنه لايصل لحد الصداقه.
,
,

عزيزتي/

تقبّلي مروري ويعطيكـ العافيه
وسلمـــت يمناكـ

[ناصر الراشد]

سرررراب



الموضوع جميل ويناقش مشكله حاصلة عندنا في مجتمعنا

الموضوع بوجهة نظري ذو حدين الحد الاول يتعلق بالدين والحد الثاني يتعلق بالعاطفة والصدق

الدين :

الكل يعلم ان الكلام بين الفتاه والشاب بما يثير الشهوة كالمغازلة والتغنج وخضوع في الكلام سواء بالهاتف او النت وغيرها

حرام ولايعتبر صداقه لانها امرأة اجنبيه عنده ولايحق لهما التكلم في مثل هذه المواضيع

مع العلم ان هناك فتيات تخضع لقول الشباب في مثل هذه المواضيع

وقد قال تعالى ((فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ))

اما العاطفة :

فهي احاسيس داخلية يتبادله الطرفان اذا كانو مخلصين بالحب وهذه الأحاسيس لايمكن السيطره عليها من قبل الطرفين لانها نابعة بصدق وقوة بالحب

وخاصتا" اذا كانوا يحبون بشرف وبعيدين كل البعد عن الكلام الذي يغضب الله ويثير الشهوة بينهما

والذي يزيد من القوة في الحب بينهما انهم يعرفون بعضهم من فترة طويله

وانا اقول ليس كل من كلم فتاه عن طريق الهاتف يكون ذئب بشري او شاب خائن
لا والله فان هناك من يحبون ويخلصون بالحب
بصدق ليس بالقول بل بالفعل والبرهان

ولكن هؤلاء الشباب الذين يحبون بصدق واخلص قليلين يمكن يكون واحد بالمليون من يخلص للفتاة

اختي انا لست مع من يقول ان الكلام بين الفتاه عادي وغير حرام


لا انا ضد من يقول ان الشباب كلهم نصابين وان الكلام بين الفتاه والشاب ليمكن ان يكون به صراحة واخلاص اطلاقا"

لا بل يوجد ولكن قليلين

الكلام في هذا الموضوع الجميل والتعليق عليه شىء يشرفني لأنه يحكي قضية في مجتمعاتنا الاسلاميه

مشكورة ياسرررراب

[جريح الوقت]

هل الصداقة يجب أن تكون من خارج محيط المحارم؟!
وماهو مفهوم الصداقة لدينا!؟
....على عجالة...وتقبلي مروري..إن تمكنت من العودة فلي باقي..

وكل عام وانتم بخير..

[سرررراب]

كالـــــــــعــــــــــاد ة:

سراب وإصابة في كبد الحقيقة..

سأعود.

حبيبتي وصديقة دربي: وتين الحب...

بانتظار عودتك بفارغ الصبر...

[سرررراب]

عندما نتكلم عن الصداقة فإننا نخوض في موضوع كبير ,

ففي وقتنا الحالي نادر اذا وجد او وجدت الصديق المخلصه.
,
,
عندما تتخذ شخصاً صديقاً لكـ فأنت بذلكـ تأمنه على اسراركـ

وحياتكـ الشخصيه وأموركـ العامة.

وبما انه صديق مخلص فمن الطبيعي ان تجد منه الحب والإخلاص

والوفاء والمساعده والتضحية.

فهل يعقل ان تصادق امراءه رجل .... او العكس....!!!؟

!
!


لن نخوض في حكم الشرع في مثل هذه الصداقة,, لانه مفروغ منه

وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم <<لا يخلو رجل بامرأة إلا كان

الشيطان ثالثهما))


ولو ضيّقنا الحوار وحصرناه فإن مثل هذه العلاقه مرفوضه في المجتمع الخليجي,, وشبه معدوووومه في المجتمع السعودي.
,
,
قد يكون هناكـ نوع من التعاون او تبادل الآراء في بعض الأمور..وخاصه في المنتديات.ولكنه لايصل لحد الصداقه.
,
,

عزيزتي/

تقبّلي مروري ويعطيكـ العافيه
وسلمـــت يمناكـ

غاليتي: بنت الشيوخ...

كم يسعدني مرورك الذي يعطر صفحاتي....

دمتي ودام مرورك...

[عاشق الحزن]

اختي الفاضلة سرررراب
اولاً اهنئك على هذه الافكار النيرة التي تطرحينها وايضاً هذه المواضيع الحساسه التي تطرقينها بكل شفافية والقضية التي نحن بصددها قضية حساسة جداً فيجب ان تناقش بكل عقلانية ويجب ان نؤطر محاور النقاش ونضع النقاط على الحروف ربما تطرقتي في طرحك عن الصداقه وربما هنا اعممها اكثر لتحتوي على اكثر من مفهوم ومن ضمنها الصداقه فهي مهما تعددت المسميات "علاقة " نعم هي علاقه بين طرفين او اكثر ولكن ما نتحدث عنه هنا عن الجنسين فهذه العلاقه قد تأخذ اكثر من شكل فمثلاً هناك ما يسمى علاقة صداقه , او علاقة حب او علاقة عمل قد تختلف المسميات ولكن هي علاقه بين جنسين قد لا تخلوا من الشبهه ومن هنا تأتي المناقشة حيث يجب طرق اكثر من جانب أولها جانب الدين الحنيف فمعظم الظليعين في هذا الجانب يحرمون هذه العلاقة لحديث المصطفى " ما خلا رجل بإمرءة الا كان الشيطان ثالثهما " وهناك البعض الآخر من اجازها بضوابط متذرعين بالضروره كالعمل مثلاً الذي يفرض في بعض الاحيان محادثة الرجل للمرءة دون رقيب ويبقى لدين صلب الموضوع واهم ركيزتين من ركائزه وهو الرجل والمرءة سواء كان كبار سن او ما زالوا في مرحلة الشباب او في سن المراهقة فالأمر كله يعود للتربية وما يحمل كل منهما من قيم ومباديء واهم ما فيها الدين فمتى ما تسلح الشاب والفتاة بسلاح الدين فثقي ان تلك العلاقه المحرمه حتماً ستقبع في مكانها ولن تنتشر بهذه الصورة التي نراها اليوم ربما يعلمان انهما وقعا في خطر عظيم ولكن الشيطان يضع لهما ارضاً يستندان عليها لتبرير هذه العلاقه وتسميتها ايضاً وايجاد الاسباب الملحة لإستمرارها وربما تطور لما هو ابعد من ذلك
ولكن هنا يجب ان لا نغفل دور الرقيب وهنا نناقش اين دور الاسرة من هذا كله اين الرقيب سوء على الشاب او الفتاة وخصوصاً الفتاة لأن الشاب قد تكون مراقبته صعبه في ظل مقاهي الانترنت او خروجه من المنزل بإستمرار ووجود هاتفه النقال في يده اما الفتاة قد تكون مع اسرتها ولكن دون رقابه ومتابعه من قبل الوالدين بل تجلب لها كل احتياجاتها لتتواصل مع الاخر دون ان يكون هناك رقابه تذكر وكأن الاسره هي من تدفعها لذلك تلك هي مؤثرات وحالات هي ظاهرة للعيان ينبغي عدم اغفالها او المكابرة بعدم وجودها
ويبقى هنا ان نناقش ما هو الحل ؟؟؟ لكي نشغل فراغ ذلك الشاب وتلك الفتاة ؟؟؟ ما هو الحل لمنعهما من الوقوع في المحظور ؟؟ اسئلة يجب ان يفرد لها موضوع خاص لمناقشة فراغ الشباب فشبابنا بالفعل فارغ لا يملك الا النت او الجلوس امام الشاشات لمتابعة تلك البرامج المعلبة التي صُدرت من الخارج فماذا نفعل وشبابنا وبناتنا يقظون الساعات الطوال في المتابعة للإخطلاط بين الجنسين وما يحدث من امور تخرج عن المؤلوف وكأن ذلك مباحاً حتماً ستؤثر تلك المشاهد وتلك الثقافة على سلوكهم وسنجدهم يبيحون تلك العلاقه فتلك ثقافتهم التي تربو عليها في ظل عدم وجود الرقيب

اعتذر على الاطاله فالموضوع شائك وله ابعاد عده فلو كتبنا من هنا للعام القادم فلن ننتهي من النقاش والبحث عن الحل رغم انه واضح وجلي وهو الرجوع للدين والتسلح به فقط لا غير

كل عام وانتم بخير
للجميع خالص تحياتي - دمتم جميعاً بخير

[سرررراب]

سرررراب



الموضوع جميل ويناقش مشكله حاصلة عندنا في مجتمعنا

الموضوع بوجهة نظري ذو حدين الحد الاول يتعلق بالدين والحد الثاني يتعلق بالعاطفة والصدق

الدين :

الكل يعلم ان الكلام بين الفتاه والشاب بما يثير الشهوة كالمغازلة والتغنج وخضوع في الكلام سواء بالهاتف او النت وغيرها

حرام ولايعتبر صداقه لانها امرأة اجنبيه عنده ولايحق لهما التكلم في مثل هذه المواضيع

مع العلم ان هناك فتيات تخضع لقول الشباب في مثل هذه المواضيع

وقد قال تعالى ((فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ))

اما العاطفة :

فهي احاسيس داخلية يتبادله الطرفان اذا كانو مخلصين بالحب وهذه الأحاسيس لايمكن السيطره عليها من قبل الطرفين لانها نابعة بصدق وقوة بالحب

وخاصتا" اذا كانوا يحبون بشرف وبعيدين كل البعد عن الكلام الذي يغضب الله ويثير الشهوة بينهما

والذي يزيد من القوة في الحب بينهما انهم يعرفون بعضهم من فترة طويله

وانا اقول ليس كل من كلم فتاه عن طريق الهاتف يكون ذئب بشري او شاب خائن
لا والله فان هناك من يحبون ويخلصون بالحب
بصدق ليس بالقول بل بالفعل والبرهان

ولكن هؤلاء الشباب الذين يحبون بصدق واخلص قليلين يمكن يكون واحد بالمليون من يخلص للفتاة

اختي انا لست مع من يقول ان الكلام بين الفتاه عادي وغير حرام


لا انا ضد من يقول ان الشباب كلهم نصابين وان الكلام بين الفتاه والشاب ليمكن ان يكون به صراحة واخلاص اطلاقا"

لا بل يوجد ولكن قليلين

الكلام في هذا الموضوع الجميل والتعليق عليه شىء يشرفني لأنه يحكي قضية في مجتمعاتنا الاسلاميه

مشكورة ياسرررراب

أخي الفاضل: السفير...

كل الشكر على مرورك

دمت ودام قلمك

[سرررراب]

هل الصداقة يجب أن تكون من خارج محيط المحارم؟!
وماهو مفهوم الصداقة لدينا!؟
....على عجالة...وتقبلي مروري..إن تمكنت من العودة فلي باقي..

وكل عام وانتم بخير..

أخي الفاضل: جريح الوقت

كل الشكر على مرورك

وبأنتظار عودتك..

[سرررراب]

اختي الفاضلة سرررراب
اولاً اهنئك على هذه الافكار النيرة التي تطرحينها وايضاً هذه المواضيع الحساسه التي تطرقينها بكل شفافية والقضية التي نحن بصددها قضية حساسة جداً فيجب ان تناقش بكل عقلانية ويجب ان نؤطر محاور النقاش ونضع النقاط على الحروف ربما تطرقتي في طرحك عن الصداقه وربما هنا اعممها اكثر لتحتوي على اكثر من مفهوم ومن ضمنها الصداقه فهي مهما تعددت المسميات "علاقة " نعم هي علاقه بين طرفين او اكثر ولكن ما نتحدث عنه هنا عن الجنسين فهذه العلاقه قد تأخذ اكثر من شكل فمثلاً هناك ما يسمى علاقة صداقه , او علاقة حب او علاقة عمل قد تختلف المسميات ولكن هي علاقه بين جنسين قد لا تخلوا من الشبهه ومن هنا تأتي المناقشة حيث يجب طرق اكثر من جانب أولها جانب الدين الحنيف فمعظم الظليعين في هذا الجانب يحرمون هذه العلاقة لحديث المصطفى " ما خلا رجل بإمرءة الا كان الشيطان ثالثهما " وهناك البعض الآخر من اجازها بضوابط متذرعين بالضروره كالعمل مثلاً الذي يفرض في بعض الاحيان محادثة الرجل للمرءة دون رقيب ويبقى لدين صلب الموضوع واهم ركيزتين من ركائزه وهو الرجل والمرءة سواء كان كبار سن او ما زالوا في مرحلة الشباب او في سن المراهقة فالأمر كله يعود للتربية وما يحمل كل منهما من قيم ومباديء واهم ما فيها الدين فمتى ما تسلح الشاب والفتاة بسلاح الدين فثقي ان تلك العلاقه المحرمه حتماً ستقبع في مكانها ولن تنتشر بهذه الصورة التي نراها اليوم ربما يعلمان انهما وقعا في خطر عظيم ولكن الشيطان يضع لهما ارضاً يستندان عليها لتبرير هذه العلاقه وتسميتها ايضاً وايجاد الاسباب الملحة لإستمرارها وربما تطور لما هو ابعد من ذلك
ولكن هنا يجب ان لا نغفل دور الرقيب وهنا نناقش اين دور الاسرة من هذا كله اين الرقيب سوء على الشاب او الفتاة وخصوصاً الفتاة لأن الشاب قد تكون مراقبته صعبه في ظل مقاهي الانترنت او خروجه من المنزل بإستمرار ووجود هاتفه النقال في يده اما الفتاة قد تكون مع اسرتها ولكن دون رقابه ومتابعه من قبل الوالدين بل تجلب لها كل احتياجاتها لتتواصل مع الاخر دون ان يكون هناك رقابه تذكر وكأن الاسره هي من تدفعها لذلك تلك هي مؤثرات وحالات هي ظاهرة للعيان ينبغي عدم اغفالها او المكابرة بعدم وجودها
ويبقى هنا ان نناقش ما هو الحل ؟؟؟ لكي نشغل فراغ ذلك الشاب وتلك الفتاة ؟؟؟ ما هو الحل لمنعهما من الوقوع في المحظور ؟؟ اسئلة يجب ان يفرد لها موضوع خاص لمناقشة فراغ الشباب فشبابنا بالفعل فارغ لا يملك الا النت او الجلوس امام الشاشات لمتابعة تلك البرامج المعلبة التي صُدرت من الخارج فماذا نفعل وشبابنا وبناتنا يقظون الساعات الطوال في المتابعة للإخطلاط بين الجنسين وما يحدث من امور تخرج عن المؤلوف وكأن ذلك مباحاً حتماً ستؤثر تلك المشاهد وتلك الثقافة على سلوكهم وسنجدهم يبيحون تلك العلاقه فتلك ثقافتهم التي تربو عليها في ظل عدم وجود الرقيب

اعتذر على الاطاله فالموضوع شائك وله ابعاد عده فلو كتبنا من هنا للعام القادم فلن ننتهي من النقاش والبحث عن الحل رغم انه واضح وجلي وهو الرجوع للدين والتسلح به فقط لا غير

كل عام وانتم بخير
للجميع خالص تحياتي - دمتم جميعاً بخير

أستاذي القدير: عاشق الحزن..

كم يسرني مرورك العطر الذ أنار صفحاتي

وزادها فائده...

دمت ودام قلمك

[خــــالـــــد]

[align=center]
سرررراب

المبدعة والمتألفة دوماً ..
[align=justify]سلمت يمينك أختي على هذا الإبداع , وإثارة الموضوع الأهم " بنظري " في هذه الفترة ..
أتذكر دائماً قول الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال : لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه)) قالوا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: ((فمن)) .. ويقصد بـ " فمن " أي أنهم هم المعنيون .
هكذا نحن نطبّق ونقلّد " الغرب " دون مراعاة لـ شعائر ديننا وتقاليد مجتمعنا .. ضاربين بها عرض الحائط .!!

للأسف أصبحت مقولة " My Friend " لدينا كلمة سهلة جداً وربما مستساغة لدى الجميع - إلا ماندر - وهذا إن دل فـ إنما يدل على " هضم الفكرة " .. واعتبارها أمراً عادياً .. كأي أمر آخر من أمور الحياة .. !
أختي سرررراب
لا أود أن أطيل .. ولكن أتمنى أن تكون وجهة نظري وصلت لـ الجميع ![/align]

[/align]

[سرررراب]

[align=center]
سرررراب

المبدعة والمتألفة دوماً ..
[align=justify]سلمت يمينك أختي على هذا الإبداع , وإثارة الموضوع الأهم " بنظري " في هذه الفترة ..
أتذكر دائماً قول الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال : لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه)) قالوا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: ((فمن)) .. ويقصد بـ " فمن " أي أنهم هم المعنيون .
هكذا نحن نطبّق ونقلّد " الغرب " دون مراعاة لـ شعائر ديننا وتقاليد مجتمعنا .. ضاربين بها عرض الحائط .!!

للأسف أصبحت مقولة " My Friend " لدينا كلمة سهلة جداً وربما مستساغة لدى الجميع - إلا ماندر - وهذا إن دل فـ إنما يدل على " هضم الفكرة " .. واعتبارها أمراً عادياً .. كأي أمر آخر من أمور الحياة .. !
أختي سرررراب
لا أود أن أطيل .. ولكن أتمنى أن تكون وجهة نظري وصلت لـ الجميع ![/align]

[/align]

أستاذي المبدع: خــالـــد..

سلمت يمناك على مداخلتك الرائعه..

بالفعل أصبحت الصداقة شيء مألوف لدى البعض والعياذ بالله

وهذا ما جناه علينا كما تفضلت القليد والأعلام الفاسد والأهم الغزو الفكري..

دمت ودام قلمك

[الاسـطــورهـ]

[glow=3333CC][align=center]


الغالية سراب:

صحيح الصداقة بين الفتاة والشاب أصبحت تحصيل

حاصل في مجتمعنا وزمننا الغريب هذا

فترى للشاب مع حبيبته ألف صديقة والفتاة كذلك و

الغريب عذرهم في ذلك:

"مجرد صديق"

سؤال:

لو كانت العلاقة مجرد صداقة فلما الحرص في إختلاف الجنس فيها؟؟

لما تحرص الفتاة على صداقة الشاب دون الفتاة مثلها

والعكس صحيح؟؟

الجواب أنها وإن بدت في الظاهر وفي البداية كذلك

فلا بد سيشوبها شائب في النفس أو مع مرور الأيام

لا أنكر أنني أتمنى صداقة البعض على اختلاف

جنسهم من هنا ومن خارج المكان لكن

العقل والعرف والمنطق وقبلها الدين

يحول دون ذلك إلا أن تكون في الظاهر

كصداقتي لبعض الأقلام وهي صداقة حرفية

وصداقة بين قلمي وقلمه فقط لاغير

وكثير غيري كذلك فمادام الموضوع

ظاهر ومستنتج دون عناء أو خفاء

فأحسبه بريء ولاشيء فيه

ولكن إن وصل للسرية وتلك

الخصوصية والخفاء فالأمر تعدا ذلك

وخرج عن حدود الصداقة المقبولة

والتي تتمثل بتبادل المنفعة الأدبية

أو تشارك الفكر والمعرفة..

والله أعـــلم..دمتي بكل الود.[/align][/glow]

[كل الفخر]

عزيزتي سراب





أمر الصداقة بين الشاب والفتاة مفروغ منه وعارفين حكمه



ولا لنا الحق إننا نأيد أو نعارض........هذا حكم الشرع وما فيه مجال للنقاش


مهما حاولوا يحطون مبررات له...............




هذا اللي عندي






شكراااااااااااااااااااااا اااااااااااااااا