أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


بسم الله الرحمن الرحيم. السلام عليكم.
معكم ضيف جديد وعضو جديد مندهش حقيقة بمنتداكم هذا وأعضاءه الكرام ومناقشاته - ولا أزكي على الله أحدًا. وأرجو أن تعذروني لركاكة اللغة في أول طرح لي هنا حيث أكتب على عجالة.

لا يخفى على أساتذتي الكرام هنا، الخلاف بين العلماء في موضوع حقوق الملكية الفكرية وغير ذلك، ولعل الراجح أنها حقوق لأصحابها محفوظة - والله أعلم. فإني قد أردت أن أسأل وأستفسر وأناقش في نفس الوقت بخصوص طرح الكتب ونشر الأعمال والرسائل وغير ذلك. حيث يحدث كثيرًا أن يتم نشر مادة صوتية أو نسخ جزئيات كبيرة من مصادر مختلفة أو إشارة إلى رابط في مواقع كريمة مثل "صيد الفوائد"، وعلى ما في ذلك من فائدة، إلا أني أفوت فائدتها على نفسي خشية أن تكون مملوكة لصاحبها. فأظن أن الأصل في هذا النوع من الكتب والأعمال الحرمة إلا أن أتيقن أو يغلب على ظني أن لي حق الاستفادة بها، فكما تعلمون لا يحل مال امرئ مسلم إلا بإذنه.

هل أنا على حق في الحكم الشرعي هنا؟
وما نوعية الكتب والرسائل المنشورة هنا؟ حيث أني وجدت رابطًا لموقع صيد الفوائد فيه كتاب أعجبتني طريقة الطرح فيه ووجدت فيه نقاطًا لم أعرفها من قبل، وأردت أن أكمله لكن تذكرت الحكم وخشيت ألا يحق لي قراءته فحذفته! والرابط: مسألة التصوير - عبدالعزيز بن أحمد البجادي.


لذا فأرجو النقاش بخصوص الحكم الشرعي، وهل ينطبق على (بعض) ما ينشر في الملتقى، وغير ذلك بإذن الله. هذا وأعتذر إن أخطأت اختيار القسم المناسب!
بارك الله فيكم. والسلام عليكم.