<div>عندما تخنقني العبرة
ويتأبى عليّ البوحُ بما أكنهُ بداخلي
وأحارُ ... هل حقيقة ٌ ما يجري ؟! أم يُخيّلُ إليّ ؟!
كيف أصبح عميدنا هكذا ؟!
ومَنْ هو المسؤول عن كلِّ ما يحدث ؟!
هل سيستمر الحال على ما هو عليه ؟! أم أنها مجرد كبوة ؟!
يااااااااااااااالها من تساؤلات عجزتُ أن أجدُ لها إجابة
إعلامٌ يخدر
وإعلامٌ يُؤجج المواقف
وإعلامٌ يمرر الأكاذيب ويضخمها حتى أصابنا الوهن
لحظات من الألم والحزن
تعصف بك أيها المنديالي العنيد
و نحن نتسمرُ أمام أجهزتنا ننتظر الجديد
أخبارٌ مستحيلة في زمن ٍ نضبت فيه الموارد , وأخبارٌ مكذوبة وتظللنا بعبارة ( مصادري موثوقة ) , وبين هذا وذاك نجول .

عندها ... لا نملك أيضاً إلا أن نتساءل , ونحن في حيرة
هل سيعود عميدنا كما كان ؟!
متى ستزول الفرقة ؟! ويعود الإتلاف ؟!
أين الداعمون ؟!
لماذا كل هذا التناحر ؟!
ااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااه يا عميد النوادي




تحياتي