ذهب دول وترك لنا بقاباه السئيه .
من هنا بدأت القصه في مقابله اجريت على قناة دبي الرياضيه استضيف فيها المدرب المنتقل (توماس دول).
وكان يتحدثون لماذا تركت الهلال وماذا تقدم لناديك الجديد .
ووصلت الاسئله حتى وقعت على مدربنا القادم سامي الجابر .
س1/ مارايك بمديرة الكره سامي الجابر؟
عندما قابلت سامي الجابر في باريس احترمته منذ الوهلة الأولى؛ فقد كان لاعباً مثلي، وسيكون مدرباً، وتحدثنا عن كثير من الأشياء الخاصة بكرة القدم".

وأضاف: لكن عندما مر النادي بلحظات صعبة وعدد من المشاكل تركنا، وذهب إلى باريس من أجل الدورة التدريبية، ومن حينها فقدنا الاتصال معه، ولم يقم بالسؤال عنا أو عن أحوال الفريق. وبالنسبة لي هذه ليست احترافية بل كانت خيبة أمل. وقد تحدثت معه عن هذه الأمور، ولكن ربما كانت لديه أشياء أخرى في ذهنه، أو لديه مشاكل مع النادي".

وعما قيل بأنه كان رافضاً فكرة التعاقد مع دول قال: "هو أخبرني بشيء مغاير تماماً عندما تقابلنا وتحدثنا في الساعات الأولى؛ حيث كان مقتنعاً بالتعاقد معي. صحيح أن إدارة النادي كانت تريد التعاقد مع كريستوف دوم، لكن ذلك لم يتم، وهذا ليس مهماً إن كان يريدني أم لا؛ المهم كيف نعمل مع بعض؛ ففي الظاهر لم تكن علاقتنا جيدة، حتى الطاقم التدريبي المرافق لم يعرف مع من يتواصل في الأوقات الصعبة".
واوصلوا التهجم على سامي وقال دول :سامي يحاول اثبات نفسه (بالتنطط )امام الكاميرات وذلك بارشاد الاعبين
وانه صاحب وجهين وقال: سامي لم يودعني ولم يترك لي اي رساله فيها وداعيه ... الخ

وهنا جاء التدخل من الذيب..!!
قائلا: اشكر المدرب الكبير توماس دول نحن لم نوفر له الظروف المناسبه للتحقيق امال الجماهير..,
وردا على تحركاته في المعلب قال/ انا كنت اتحرك منذ عهد جيريتس وكل شخص في المعلب يرتدي شعار الهلال فهو غيور على ناديه .
وردا على ترك النادي في حالات حرجه قال/ انا من حقي ان اصبح مدرب او مدير كوره اولاعب لاني من ابناء الزعيم
وردا على توديعه قال /ان كنت مشغول في تعاقد مع مدرب جديد وقد وكل مسؤولين في تجهيز حفلهو وداعيته وقال :لن نترك مصالحنا من اجل وداعيتك

وانتقد سامي المذيعين الذي قدموا اللقاء .,

شكرا يادول على كل ماقدمته لكن ياليت تتأكد من شهاده تدريبك ...
لاتصدقون دول بما قاله ان سامي ليس وفي للنادي ..,’’فكلنا سامي