السلام عليكم ورحمة الله
يعيش الوسط الرياضي السعودي هذه الأيام فرحه من نوعٍ مُختلف، فخبرُعودة اللاعب المعتزل يوسف الثنيان للملاعب من جديد، ومشاركته مع الهلال في نهائي كأس التضامن يوم الجمعة القادم أصبح على كل لسان.. وقلب، فيوسف من القلائل الذين تحمل لهم ملاعب الكرة الكثير من العرفان والحُب، وتشهد لهم كل الميادين بالعطاء والانجازات. اتفق الكثير فيما مضى، وحتى وقتنا الحاضر، على أن الكرة السعودية لم تنجب حتى الآن لاعبٌ موهوب ومُراوغ ومُبتكر للحركات والمهارات كيوسف الثنيان، اللاعب المُتخصص في إمتاع الجماهير وبث السعادة والفرح بداخل أرواحهم .. فهو يُمتعك عندما يلعب , ويُطربك عندما يراوغ , ويُضحكك عندما يُصرّح .. ، حتى إنك ومهما اختلفت ميولك، وتغيّر لون فانيلتك، لا تملك إلا أنه تحبه، لأنه يهبك الحُب والفرح. يوسف الثنيان، أو "أبو يعقوب" كما يحب أن يُطلق عليه محبوه، في حال شارك مع فريقه يوم الجمعة القادم، فإنه سيُعيد للجماهير السعودية مشاهد كثيرة وذكريات جميلة، كانت قد توارات قليلاً عن الذاكرة، وانزوت في ركن الماضي القريب.. البعيد.
منقول
-----------------------------------------
إن شاء الله تكون المباراة جميلة في المستوى والآداء
آآآآآآآآآه يا يوسف
تحياتي الغريب