أو تسمحين بقبلةٍ عذريةٍ بين الدرر
يامن تراقص قلبي بين يديها
يامن أعيتني جراح بعدها وأصبحت أزاول مهنة الشوق
أنتي وحدكِ أنيستي في غربتي
لا غيركِ أحداً,,,,,,,,,
أنتي من جعلتني شيخاً لا ينتبه إلى الجمال كلهِ
في لحضات الغياب ذو اللون القاتم
وفي حضرة الرفاق أنتي من يعيقني عن الحديث معهم
نعم أنتي وحدكِ
لم يعد هناك وطناً لي غير قلبكِ
لم أعد أرى أحداً هنا وهناك
يامن قبلت بها وبكل سلبياتها قبل إيجابياتها
فعلاً من يحب إنسان سيحبه بكامل صفاته
ويرضى عن سلبياته,,,,,,
وصل بي حبكِ لدرجة أنني لم أستخير ربي
عندما أخترتكِ خفت أن تكونين شراً وأنحرم منكِ,,,,
أنتي وحدكِ ياصاحبة اللون المميز
أو تسمحين بقبلةٍ عذريةٍ بين الدرر
أو تسمحين أيتها الجميله ,,,,,
صاحبة الحروف الاربعه قاتلة القلوب
كاتمة الاحزان طبيبة فؤادي
أنيستي يامن تتفتح أسارير وجهي في حضرتها
أوتسمحين بقبلةٍ عذريةٍ بين الدرر؟؟؟
سكتت وقالت يافتى يافاقداً كل النضر
أنا ضبية حوريةٍ بنت الطبيعةِ والقدر
عندها نسيت أنني شاعر وأنني أمتلك الحروف
لانني في حضرة الجمال والصمت له إحترام
لم أعرض عنها ولكن ذهلت تماماً فأدركت
أن ماقيل كله صحيحاً وأنني لا أملك سوى قلبها
سكتت وقالت يافتى يافاقداً كل النضر
انا ضبيةٍ حوريةٍ بنت الطبيعةِ والقدر
انا ضبيةٍ حوريةٍ بنت الطبيعةِ والقدر
ضبيةٍ حوريةٍ بنت الطبيعةِ والقدر
حوريةٍ بنت الطبيعةِ والقدر
بنت الطبيعةِ والقدر
الطبيعةِ والقدر
والقدر
والقدر
والقدر