السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اختنا الفاضلة
و بارك في الشيخ ناصر العمر
اتابعه قبيل السحور احيانا ، له كلمات معبرة
وهذه إضافة من كلمات الشيخ الدكتور ناصر
( عندما نرسم صورة مثالية لأهدافنا ستبدو الخسائر أعظم من الإنجازات ، ومن ثم سيرهقنا المسير ).
( من أسوأ شعارات " رشحوني" دعوى التمنع والزهد في الترشيح )
( قد تجبر الناس على أن يمشوا خلفك ، لكن القيادة الحقيقية أن يجبروك أن تسير أمامهم )
( يبدأ البعض حياتهم في عمل دؤوب رائد لتحقيق مصالح الأمة ، فإذا تحققت بعض النتائج أخضعوها لاستمرار ريادتهم )
( لو التزمنا بمسالك العبودية حقا ، لما خسرنا شيئا أبدا )
( هناك من همهم البقاء في الأضواء عن طريق الإثارة ولو على حساب المنهج ، برهان ذلك أن مواقفهم لاتنتظم على خط مستقيم )
( إذا اختار عضو مجلس الإدارة ألا يعارض رئيسه أبدا ، فليكتب له وكالة مطلقة ، أحفظ لوقته وأوفر لميزانية مؤسسته )
( كثيرون يتساءلون كيف نتدبر ؟
والجواب : إكسر مغاليق قلبك وأنت تتلو ترى عجبا :
"أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها" )
( عندما يرضى القائد بإعجاب الأتباع به ،
سيقتل فيهم التفكير والإبداع والطموح )
( احترامك للأكبر مكانة لايتعارض مع استقلال التفكير ورؤية الأشياء من زاوية أخرى )
( ألا تلاحظ أن محطات الوقود تكثر في أول الطريق وتقل في آخره؟ فمن لم يتزود انقطع )
( إن كثيرا ممن يكررون عبارة :
لا أستطيع ، لايشخصون حقيقة واقعة يعذرون بها شرعا ،
وإنما هو انعكاس لهزيمة داخلية للتخلص من المسؤولية )
( من أعظم الإنحرافات وأمضاها أثرا :
أن يكون العالم قائدا في العلن ، مقودا في الخفاء )
( يبلغ الغضب بنا درجة الإستغلاق
عندما يسقط الآخرون كلامنا على غير ما لم نرد ،
بينما نحن قد فهمنا مرادهم بالإسقاط )
( من أسباب انحراف كثير من القادة عن مبادئهم التي عرفوا بها : أنها لم تكن مبادئ راسخة ، وإنما مجرد أفكار عارضة )
( من أعظم الإنتكاسات :
أن يعتبر المرء نتاج انحرافه برهانا على سلامة الطريق )
( مناهج الرخاء لاتخرج قادة الأزمات )
( نتاج عقلك وتصرفاتك ، انعكاس لمكونات ثقافتك وتجاربك وعلمك ، فبمقدار ماتصفو المداخل تكون المخرجات نقية )
( جهاد أهل الحق على أنواع أهمها : جهاد مع الكفار – جهاد مع المنافقين – جهاد مع أصحاب المناهج المنحرفة في الأمة – جهاد داخل دائرة الحق في تتميم الأخلاق – جهاد النفس ،
فتأمل : وحدد في أي الصفوف أنت ؟ )
( العظماء يبنون من الأحلام صروحا شاهقة ،
والمفاليس يحولون الحصون أحلاما )
( من السهل أن نستخدم الإسلام لتحقيق مآربنا العاجلة ، ولكن من الصعب أن نسخر أنفسنا لتحقيق غايات الإسلام العظمى )
*
*