جرح يطيب وجرح ما ضني ايطيب
خل الخوافي في محاني ظلوعي
يامحمد الفوزان عطب المظاريب
البارحه نومي على راس كوعي
واوجس بصدرى مثل ظرب المخاليب
ولولا الصبر ماكان هديت روعي
من واحدأ يرسل على المناديب
اللى طبوعه ما تناسب طـبوعى
غاوى ويجهل كل معنى الموجيب
وصلات ربى ماركعها ركوعي
وقفيت عنه ونيـتى عنه ابا اغيب
هذا قرارى بختيارى وطوعي
الله عطاني نفس طير وطبع ذيب
واليا حدانا الوقت صعبأ خضوعى
مانى معودها لحش العراقيب
ولا اصغى لنقال النمايم سموعي
اقفي وغادر وعتقد مابها عيب
العيب والله بعد مقفي رجوعي
(( مطلق الضليعي ))