رغم الخروج المسكوت عنه من قبل اتحادنا ولا أعني نادي الاتحاد إلا إن نادينا العريق لا زال هو من يشار إليه بالبنان فمنذ 99 إلى الآن وهو فاكهة الكرة السعودية ومشرفها الأوحد

ولأنه لا يقبل أن يزاحمه أي ناد سعودي على هذا الشرف خشي البعض من الاصطدام به فلم يدافع عنه في محنته الآسيويه وهذا بالنسبة لي أمر منطقي ( فمن يرغب أن يلاقي الاتحاد ؟ )

ولكن نقول رغم ما حصل فنحن الواجهه وغيرنا من يتغنى بعدد من البطولات أيام التجمعات
أما النسخ الجديدة فصعبه وقوية جدا ولا أرى غير العميد يستطيع أن يروضها

سفير للعميد ( سفير الصقاعي الغامدي )
يا عميدا يطوي الآفاق طيا
لا يزال القرب من مجدك عصيا

ترتخي يوما ولكن فلبك الأخاذ حيا
تحتسي عشقا تليدا قطره صاف نقيا

من جماهير تسامت مثل نجمات الثريا
حين قالت ( من فتانا ؟ ) قلت للأطراف هيا

نمتطي ريحا ونمضي كي نعانقه سويا
ذاك عشقي ذاك قلبي ذاك قيد في يديا

خصمنا أهون علينا من قريب زاد غيا
همه تعطيل زحف قادة نمر فتيا

دقت الأجراس خوفا وانبرى ضبع شقيا
زرقة العينين زادت خبثه حقدا عتيا