أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


الرجاء من لديه درر للسلف وأهل العلم، يضيفها مع مراعاة الترقيم حتى نصل 1000، رزقكم الله العلم النافع والعمل الصالح

الألفية

في درر الأقوال
1. قال أبو عبيدة معمر بن المثنى: "من أراد أن يأكل الخبز بالعلم فلتبك عليه البواكي".
2. قال ابن القيم رحمه الله تعالى: "سبحان الله.. في النفس كبر إبليس، وحسد قابيل، وعتو عاد، وطغيان ثمود، وجرأة نمرود، واستطالة فرعون، وبغي قارون، وقحة هامان".
3. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : "المحبوس من حُبس قلبه عن ربه والمأسور من أسره هواه".
4. قال الإمام ابن الصلاح -رحمه الله-: من حافظ على أذكار الصباح والمساء و أذكار بعد الصلوات و أذكار النوم عُد من الذاكرين الله كثيراً.
5. قال ابن تيمية: "رضى الرب في العجلة إلى أوامره"
6. قال ابن القيم -رحمه الله-: "لو نفع العلم بلا عمل لما ذم الله -سبحانه- أحبار أهل الكتاب، ولو نفع العمل بلا إخلاص لما ذم المنافقين".
7. قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله: "محبة الله ورسوله، أصل كل عمل من أعمال الإيمان والدين".
8. قال ابن عيينة: "كان من دعاء المطرِّف بن عبد الله: اللهم إني أستغفرك مما زعمت أني أريد به وجهك، فخالط قلبي منه ما قد علمت" .
9. قال أنس بن مالك -رضي الله عنه-: إن العبد ليبلغ بحسن خلقه أعلى درجة في الجنة وهو غير عابد، ويبلغ بسوء خلقه أسفل درك جهنم وهو عابد..!
10. قال ابن رجب رحمه الله تعالى: "النعم الدنيوية إن لم يقترن بها الشكر كانت بلية".
11. قال ابن تيمية رحمه الله: والسعادة في معاملة الخلق: أن تعاملهم لله فترجوا الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله.
12. قال ابن عباس رضي الله عنه: لأن أقرأ البقرة في ليلة فأتدبرها وأرتلها أحب الي من أن أقرأ القرآن كله هذرمه!
13. كان الحسن بن علي يجلس إلى المساكين، ثم يقرأ: {إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ}.
14. قال ابن القيم: وقت الإنسان هو عمره في الحقيقة فمن قطع وقته في الغفلة والسهو والأماني الباطلة فموت هذا خيرٌ من حياته.!
15. قال ابن القيم: إذا أراد الله بعبد (خيرا)، [سلب] رؤية أعماله الحسنة من (قلبه)، وسلب الإخبار بها من (لسانه)، وشغله برؤية [ذنبه]!
16. قال ابن القيم : "وقد جمع النبي - صلى الله عليه وسلم- الورع كلهُ في كلمةٍ واحدة فقال: من حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه".
17. قال الشافعي : التواضع من أخلاق الكرام، والتكبر من شيم اللئام. التواضع يورث المحبة، والقناعة تورث الراحة.
18. قال الشافعي :من يظنّ أنه يسلم من كلام الناس فهو (مجنون). قالوا عن الله ﷻ : ثالث ثلاثة، وقالوا عن محمدﷺ: ساحر مجنون، فما ظنّك بمن هو دونهما؟!
19. قال ابن_القيم: "في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله، وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس بالله، وفيه حزن ل يذهبه إلا السرور بمعرفة الله".
20. قال الإمام أحمد -رحمه الله-: "إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحب، فدم له على ما يحب".
21. قال عمر بن عبد العزيز: إن استطعت فكن (عالما)، فإن لم تستطع فكن (متعلما)، فإن لم تستطع فـ(أحبهم)، فإن لم تستطيع فـ(لا تبغضهم)!.
22. قال بشر بن الحارث رحمه الله: "أمس مات، واليوم في النزع، وغداً لم يولد، فبادر بالأعمال الصالحة".
23. قال ابن الجوزي: والمصيبة العظمى (رضا) الإنسان عن نفسه، و(اقتناعه) بعلمه وهذه [محنة] قد عمت أكثر الخلق..!!
24. قال ابن عيينة : لا يمنعن أحدا من الدعاء ما يعلم في نفسه من التقصير فإن الله قد أجاب دعاء شر خلقه وهو إبليس حين قال ( رب أنظرني إلى يوم يبعثون )
25. أصبح معروف الكرخي يوما صائما فسمع ساقيا يقول:رحم الله من شَرِبَ فشرب فقيل له:أما كنت صائما؟
26. قال:رجوت دعوته!! همه الفوز برحمة الله من أي طريق
27. محمد بن كعب رحمه الله : من قرأ القرآن متّع بعقله وإن بلغ مائتي سنة.
28. قال أبو سليمان الداراني : لو أن الدنيا (كلها) لي فجعلتها في (فم) أخ من إخواني (لاستقللتها) له!.
29. قال ابن القيم: الحزن يضعف القلب ، ويوهن العزم ويضر الاراده، ولا شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن.
30. قال أبو سنان الأسدي : إذا كان طالب العلم قبل أن يتعلم مسألة في الدين يتعلم الوقيعة في الناس , فمتى يفلح !
31. قال بعض السلف: أولُ (بدعة) أُحدثت في الإسلام، ترك (البكور) إلى الجمعة!،إذ البكور إليها من شدة العناية بها!.
32. قال شيخ الإسلام ابن تيمية : إذا عرف الحق سلك في الوصول إليه أقرب الطرق
33. قال الإمام ابن القيم - رحمه الله : الدين كلّه خُلق، فمن زاد عليك في الخُلقِ زاد عليك في الدين.
34. قال مالك بن دينار -رحمه الله تعالى-: ما تلذذ المتلذذون بمثل ذكر الله عز وجل.
35. قال ابن القيم رحمه الله تعالى: لولا تقدير الذنب هلك ابن آدم من العجب.
36. قال ابن المبارك: استعرت قلما بالشام فذهب علي أن أرده إلى صاحبه، فلما قدمت مرو فإذا هو معي فرجعت إلى أرض الشام حتى رددته بصاحبه.
37. قال علي ابن أبي طالب رحمه الله تعالى: "ما أضمر أحد شيئاً إلاّ ظهر في فلتات لسانه وصفحات وجهه".
38. قال سفيان الثوري رحمه الله : حرمت قيام الليل خمسة أشهر بسبب ذنب أذنبته.
39. قال الفضيلُ بن عيّاض : عليكُم بِالتّوبه .. فإنها تردّ عنكُم ما لا تردّهُ السيّوفْ.
40. ابن عثيمين : أذكار الصباح والمساء أشد من سور يأجوج ومأجوج في التحصن لمن قالها بحضور قلب.
41. قال أبو العالية رحمه الله تعالى: كنا نعدّ من (أعظم الذنب) أن يتعلم الرجل القرآن ثم ينام لا يقرأ منه شيئاً.
42. قال ابن شهاب الزهري: "ليس الزهد بتقشف الشعر، وتفل الريخ، وخشونة الملبس والمطعم، ولكن الزهد: ظلف النفس عن محبوب الشهوات".
43. عن معمر أن طاووساً أقام على رفيق له مريض يخدمه حتى فاته الحج.
44. قال ابن القيم رحمه الله: "ومن تأمل أحوال الصحابة رضي الله عنهم وجدهم في غاية العمل مع غاية الخوف، ونحن جمعنا بين التقصير، بل التفريط والأمن".
45. قال ابن الجوزي: "عجبًا لمؤثر الفانية على الباقية، ولبائع البحر الخضم بساقية، ولمختار دار الكدر على الصافية، ولمقدم حب الأمراض على العافية".
46. قال ابن الجوزي: "إخواني: الذنوب تغطي على القلوب، فإذا أظلمت مرآة القلب لم يبن فيها وجه الهدى، و من علم ضرر الذنب استشعر الندم".
47. قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله: "ليس في الدنيا أكثر ولا أعظم خيرًا من قلب المؤمن".
48. قال عطاء: "إن الرجل يحدثني بالحديث فأنصت إليه كأني لم أسمعه، وقد سمعته قبل أن يولد".
49. قال ابن الجوزي: "جبلت القلوب على حب من أحسن إليها، فوا عجباً ممن لم ير محسناً سوى الله عز وجل كيف لا يميل بكليته إليه!".
50. قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله: "كل نعمة منه فضل، وكل نقمة منه عدل".
51. قال الإمام أحمد: "الناس إلى العلم أحوج منهم إلى الطعام والشراب؛ لأن الرجل يحتاج إلى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين، وحاجته إلى العلم بعدد أنفاسه".
52. قال مالك بن دينار: "من غلب شهوات الدنيا؛ فذلك الذي يفرق الشيطان من ظله!".
53. قال سفيان الثوري: "من سُر بالدنيا.. نزع خوف الأخرة من قلبه".
54. قال ربيع بن خثيم -رحمه الله -: "لو فارق ذكر الموت قلبي ساعة .. لفسد".
55. قال الشافعي -رحمه الله-: "من ادعى أنه جمع بين حب الدنيا وحب خالقها في قلبه، فقد كذب".
56. قال ابن الجوزي: "من تصور زوال المحن وبقاء الثناء هان الابتلاء عليه، ومن تفكر في زوال اللذات وبقاء العار هان تركها عنده، وما يُلاحظ العواقب إلا بصر ثاقب".
57. قال مالك بن دينار: "إن الأبرار لتغلي قلوبهم بأعمال البر، وإن الفجار تغلي قلوبهم بأعمال الفجور، والله يرى همومكم، فانظروا ما همومكم رحمكم الله".
58. قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "أنتم في زمان يقود الحق الهوى، وسيأتي زمان يقود الهوى الحق، فنعوذ بالله من ذلك الزمان".
59. قال ربيع بن خثيم -رحمه الله -: "لو فارق ذكر الموت قلبي ساعة .. لفسد".
60. قال ابن مسعود رضي الله عنه: "الحق ثقيل مريء والباطل خفيف وبيء".
61. قال ابن الجوزي -رحمه الله-: "أسفًا لعبد كلما كثرت أوزاره قلّ استغفاره، و كلما قرب من القبور قوي عنده الفتور".
62. قال ابن الجوزي: "انتبه الحسن ليلة فبكى ، فضج أهل الدار بالبكاء فسألوه عن حاله فقال :ذكرت ذنباً فبكيت !يا مريض الذنوب ما لك دواء كالبكاء".
63. قال بعض السلف: تذكَّر أنَّ "كلَّ نعمة دون الجنة فانيةٌ" "وكلَّ بلاء دون النار عافية".
64. قال الحسن رضي الله عنه: "إن العبد لا يزال بخير ما كان له واعظ من نفسه، وكانت المحاسبة همته"
65. قال ابن القيم رحمه الله: "نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب فيتلمح البصير في ذلك عواقب الأمور".
66. كان سفيان الثوري يقول : "كل شيء أظهرته من عملي فلا أعده شيئًا؛ لعجز أمثالنا عن الإخلاص إذا رآه الناس".
67. قال يوسف بن أسباط: "تخليص النية من فسادها أشد على العاملين من طوال الاجتهاد".
68. قال الحسن رضي الله عنه: "ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيرًا من الحلال مخافة الحرام".
69. قال خباب: "... اعلم أنك لن تتقرب إلى الله بشيء هو أحب إليه من كلامه".
70. قال الحسن البصري -رحمه الله-: "تفقدوا الحلاوة في الصلاة وفي القرآن وفي الذكر، فإن وجدتموها فأبشروا، وإن لم تجدوها فاعلموا أن الباب مغلق".
71. قال ابن الجوزي: "أيها الغافل: ما عندك خبر منك ! فما تعرف من نفسك إلا أن تجوع فتأكل، وتشبع فتنام، وتغضب فتخاصم، فبم تميزت عن البهائم؟!".
72. قال ابن الجوزي: "من لك إذا الم الألم، و سكن الصوت و تمكن الندم، ووقع الفوت، وأقبل لأخذ الروح ملك الموت، و نزلت منزلًا ليس بمسكون، فيا أسفًا لك كيف تكون، وأهوال القبر لا تطاق".
73. قال الإمام أحمد -رحمه الله-: "نحن قوم مساكين نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا".
74. قال ابن الجوزي: "وأي موعظة أبلغ من أن ترى ديار الأقران، وقبور المحبوبين، فتعلم أنك بعد أيام مثله، ثم لا يقع انتباه حتى ينتبه الغير بك".
75. قال ابن القيم -رحمه الله-: "إن العبد الصادق لا يرى نفسه إلا مقصراً فمن عرف الله وعرف نفسه لم يرى نفسه إلا بعين النقصان".
76. قال ابن القيّم -رحمه الله- " فإذا إنضافت الأقوال الباطلة إلى الظنون الكاذبة وأعانتها الأهواء الغالبة، فلا تسأل عن تبديل الدين بعد ذلك "
77. قال علي رضي الله عنه: "يهتف العلم بالعمل، فإن أجابه وإلا ارتحل".
78. قال الشافعي -رحمه الله -: "أرفع الناس قدراً من لا يرى قدره، وأكثرهم فضلاً من لا يرى فضله".
79. قال ابن القيم: "أكثر الأولاد جاء فسادهم من قبل الآباء وإهمالهم لهم".
80. قال الحسن البصري رحمه الله: "من أحب أن يعلم ما هو فيه ؟ فليعرض عمله على القرآن؛ ليتبين له الخسران من الرجحان".
81. قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله: "الحاجة إلى الهدى أعظم من الحاجة إلى النصر والرزق، بل لا نسبة بينهما".
82. قال وهيب بن الورد: "من أحب شهوات الدنيا؛ فليتهيأ للذل"!
83. قال ابن تيميه رحمه الله: "الرضا باب الله الأعظم، وجنة الدنيـا، وبستان العارفين".
84. قال سفيان الثوري: "ما عالجت شيئاً أشد عليّ من نفسي، مرة لي ومرة علي".
85. قال ثابت البناني: كابدت الصلاة 40 سنة فاستمتعت بها 40 سنة. ‎‫
86. قال ابن القيم: من استوى يوماه فهو مغبون، ومن لم يكن في زيادة فهو إلى نقصان.
87. قال الحسن: أربعٌ من كُنَّ فيه عصمه الله من الشيطان، وحرَّمه على النار: مَنْ ملك نفسَه عندَ الرغبة، والرهبة، والشهوةِ، والغضبِ.
88. يقول يونس بن عبيد: أعد مائة خصلة من خصال البر، ما أجد في منها خصلة واحدة!
89. كان علي زين العابدين، إذا توضأ تغير لونه فسئل فقال: أتدرون بين يدي من أقوم؟
90. كان سفيان الثوري إذا ذكر الموت لم ينتفع به أياما، وإذا سئل عن شئ يقول: لا أدري لا أدري.
91. كان يحيى بن كثير إذا حظر جنازة، لم يتعشى تلك الليلة، ولا يقدر أحد أن يكلمه.
92. يقول ثابت البناني: كنا نتبع الجنازة فما نرى إلا متقنعا باكيا، أو متقنعا متفكرا.
93. احتضر عامر بن قيس فبكى فقيل أتجزع من الموت: قال أبكي على ظمأ الهواجر، وقيام ليل الشتاء..
94. محمد بن المنكدر: ما بقي من لذات الدنيا إلا ثلاث: قيام الليل، ولقاء الإخوان، والصلاة في الجماعة.
95. الفضيل بن عياض يقول: إذا غرب الشمس فرحت بالظلام لخلوتي بربي.
96. سعيد بن المسيب رحمه الله يقول: ما أذن المؤذن منذ 30 سنة إلا وأنا في المسجد!
97. لما طعن عمر وأغمي عليه دخل عليه ابن مخرمة فقال يا أمر المؤمنين الصلاة! فقام فزعا وقال لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة
98. كان الشافعي رحمه الله كان يختم القران في كل شهر 30ختمة، وفي رمضان 60 ختمة سوى ما يقرأ في الصلاة..
99. شبعة بن الحجاج، ما ركع قط إلا ظن الناظر إليه أنه نسي من طول الركوع ‎‫
100. عبد الرحمن بن مهدي ورده من القران كل ليلة نصف القران
101. عروة بن الزبير يقرأ ربع القران في النهار، ثم يقوم به بالليل وما تركه إلا مرة واحدة حين قطعت رجله..
102. سعيد بن جبير قال عنه الإمام أحمد قتله الحجاج وليس على وجه الأرض أحد إلا وهو بحاجة إلى علمه. قام يصلي في الكعبة فقرأ القران في ركعة
103. أنس بن مالك رضي الله عنه كان يصلي حتى تفطر قدماه دما من طول القيام!
104. سليمان التيمي من كبار أئمة التابعين وصفه حماد بن سلمة فقال: كنا نرى أنه لا يحسن أن يعصي الله عز وجل.
105. قال إمام أهل السنة أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى: "تسعة أعشار العافية في التغافل".
106. قال الفضيل بن عياض: من طلب أخاً بلا عيب بقي بلا أخ.
107. يقول الإمام الشعبي رحمه الله "لو أصبت تسعاً وتسعين وأخطأت واحدة لأخذوا الواحدة وتركوا التسع والتسعين"!
108. يقول بن تيمية : والله، إنه لتمرّ بالقلب ساعات يرقص فيها طربًا فأقول: لو أن أهل الجنة في مثل هذا إنهم لفي عيش رغيد.
109. قال أحد الصالحين: رحل أناس عن الدنيا، وما ذاقوا أطيب ما فيها! قيل وما أطيب ما فيها؟ قال: ذكر الله.
110. يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: إن في الدنيا جنّة من لم يدخلها لم يدخل جنّة الآخرة.
111. يقول أحد الصالحين: نحن في سعادة، لو علم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه منها لجالدونا عليها بالسيوف.
112. سجن أحمد بن حنبل وجلد، فصار إمام أهل السنة، وحبس ابن تيمية، فأخرج من حبسه علماً جماً
113. قال محمد بن يوسف: "كان سفيان الثوري يقيمنا بالليل؛يقول:قوموا يا شباب صلوا مادمتم شباباً".
114. قال حبيش الثقفي: قعدت مع أحمد بن حنبل ويحيى بن معين والناس متوافرون فأجمعوا أنهم لا يعرفون رجلًا صالحًا بخيلًا
115. يقول الإمام مالك رحمه الله تعالى: "أخبرني رجل أنه دخل على ربيعة بن أبي عبد الرحمن فوجده يبكي، فقال له: ما يبكيك ؟ أمصيبة دخلت عليك؟ فقال : لا، ولكن استفتي من لا علم له وظهر في الإسلام أمر عظيم، وقال : ولَبعض من يفتي ها هنا، ولبعض من يفتي ها هنا أحقُّ بالسجن من السُّرَّاق، أحق بالسجن من السراق".
116. يقول بعض السلف: "أشقى الناس من باع آخرته بدنياه، وأشقى منه من باع آخرته بدنيا غيره"..
117. قال سحنون بن سعيد رحمه الله تعالى: "أجسر الناس على الفتيا أقلهم علما، يكون عند الرجل الباب الواحد من العلم فيظن أن الحق كله فيه".
118. قال ابن وهب: "سمعت مالكا يقول: العجلة في الفتوى نوع من الجهل والخرق".
119. قال الإمام مالك رحمه الله تعالى :"ما أفتيت حتى شهد لي سبعون أني أَهْلٌ لذلك"
120. قال عبد الرحمن بن مهدي: "كنا عند مالك فجاءه رجل، فقال يا أبا عبد الله : جئتك من مسيرة ستة أشهر.. حمَّلني أهل بلدي مسألةً أسألك عنها، فسأل الرجل عن المسألة فقال الإمام مالك - رحمه الله تعالى - :" لا أدري "، فبهت الرجل!! وقال الرجل : أي شيء أقول لأهل بلدي إذا رجعت إليهم؟ قال : تقول لهم : قال مالك : لا أدري"..