كل ذي لب عاقل لا بد له للتوقف والتأمل في مسار حياة فا يسأل نفسه هل انا اسير على الطريق الصحيح هل بوصة هدفي تقودني الى الأتجاه الصحيح من هنا يتم اعادة توجيه الدفة والسير الى الهدف بأقصر الطرق واقل الخسائر لايشك عاقل بالفائدة العظيمة للابتعاث الا ان الحوادث التى تنامت الى الاعلام والاسماع جعل لزامن علينا التوقف للمعالجت المشاكل التى والاختراقات لبعض شبابنا في عقيدتهم واخلاقهم واكد البعض بينما نرى ان بعض المذاهب والاديان المنحرفة عندما يدرس ابناؤها في بيئة غير بلدانهم يحافظون على جميع معتقداتهم الفاسدة بل يحافظون على ازيائهم وكماهو معلوم ان التربية والتعليم هي في دولة اخرى هي اخذ ولا وارتباط عضوي نفسي لهذة الدوله لذا واجب علينا دين ووطنية وامن التوقف والتبصر وهذا ديدن العقلاء.....والسلام