نعم أيه الزعماء
في عهد تكميم الأفواه المحايدة والصريحة

خرج لنا إنسان حر لا تحكمه المادة ولا المصلحة أمام كلمة الحق لمن يستحقها في الشارع الرياضي

وبسرعة البرق شنت ضده حملات التحريض
وطلب منه الأعتذار علنآ عن الحقيقة التي قالها في الزعيم تجاه جمهور الجار صاحب الطهبلة والهياط

ولكن كبريائه وأمانته للكلمة تفوقت على مصلحته الشخصية
ورفض ذلك

لذلك لا بد ايه الزعماء من دعمه حتى ولو بالمتابعة بالتويتر ( فلو) لرفع أسهمه أكثر أمام المتحدين ولمساعدته في الأستمرار على نهج الحقيقة
ولأنه يستحق منا كزعماء الوقوف معه بعد ما ضحى بمصلحته للدفاع عن الزعيم
و حتى لا نجد مستقبلآ كلمة الحق في الزعيم لا تقال إلا سرآ
هذه وجهة نظري
وأملي بأن يتضاعف عدد المتابعين له خلال الأيام الحالية
تقبلوا مني التحية