النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: ممــــــــــكن طلب؟

  1. #1
    ~ [ نجم صاعد ] ~ الصورة الرمزية غــــــلا
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    41

    ممــــــــــكن طلب؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    ممكن تساعدوني في الحصووول على(( محاضره ))عن أسبوع الشجره
    مستعجل وضرورررررررررري
    جزيتم خير الجزاء

  2. #2
    ~ [ عضو مؤسس ] ~


    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    3,395
    اهلابك غلا
    أتمنى أن تفيدك هذه
    ***********************

    المقدمة
    عندما خلق الله سبحانه وتعالى الأرض، وقال لها كوني فكانت، هيأ لها أقدارها واقواتها، وجعل فيها الجبال والوهاد، والبحار والأنهار، والشجر والحجر، فكانت موطن أبناء آدم عليه السلام، فسبحان الخالق فيما خلق.. وقد سخر سبحانه لكل ما خلق طقوساً ونواميس وشرائع كي يتحقق التوازن الذي لا يعلمه ولا يتقنه ولا يبدع صنعه إلا سبحانه جلّ وعلا.
    وكانت الشجرة التي منها أوقد الإنسان ناره، ومنها أطعم ثمارها، وعصر زيتها، ورَكِب خشبها، فكانت له مراكب وسفنا، ومن أغصانها سلاحا وعوناً، وتفيأ في ظلها، وبين فروعها سكن الطيور ومأواهم، وله منها وفيها منافع كثيرة، بل أكثر من أن تحصى.
    وبعد أن تطورت حياة الإنسان، ابتدع الوسائل والأدوات التي تساعده على المضي في هذه الحياة، وتسهل عليه تناول حاجاته، وتحوط وجوده عليها بالأمن والأمان، وهذا بفضل من الله، وبنور من الفطرة التي فطر الله الناس عليها. وبدأ يطور الإنسان نفسه وأدواته بالعلم الى أن أدرك بأن للشجرة روحاً! فهي تتنفس وتشرب، وتحزن وتذبل وتموت، والله هو الأعلم بما خلق وسوى.
    ومن غرائب وعجائب هذا الخلق العظيم، ومن خلال دراسة وافية ومستفيضة لعلماء ومختصين تبين أن أحد أسباب تناقص الأشجار في المدن الكبيرة، وقصر أعمارها يرجع بسبب الضوضاء والصخب، فالضجيج والصوت الحاد والصارخ يؤثر على البيئة بشكل عام، وعلى الإنسان والحيوان، فهو أيضاً يقلص أعمار الأشجار في المدن والتجمعات الضاجة والصاخبة.
    والشجرة زينة فوائدة ودليل حياة، فهل أجمل من لون الخضرة دليل على جمال الوجود، وجمال الحياة على هذه الأرض؟ وفقاً لما ذكره الخالق العليم في كتابه {أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاء مَاء فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَّا كَانَ لَكُمْ أَن تُنبِتُوا شَجَرَهَا أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ} (60) سورة النمل.

    وارتبطت حياة الانسان على الارض منذ بدء الخليقة بالشجرة من خلال قصة ادم عليه السلام وحواء ام البشر بقوله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم (.. وقلنا يا ادم اسكن انت وزوجك الجنة وكلا منها رغداً حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين..) صدق الله العظيم البقرة35.
    قدسية الشجرة
    النصوص القرآنية اعطت مكانة متميزة للشجرة في حالات متغايرة حيث ورد في القرآن الكريم ذكر الشجرة في الكثير من الآيات يرتبط وصفها بالحالة الكونية للانسان سواء كانت على الارض من خلال الحياة التي يعيشها ام في الاخرة بعد مماته، ومن تلك الايات قوله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم (..ايود احدكم ان تكون له جنة من نخيل واعناب تجري من تحتها الانهار)، البقرة 266 (لقد رضي الله عن المؤمنين اذ يبايعونك تحت الشجرة) الفتح 18 (النجم والشجر يسجدان، والارض وضعها للانام فيها فاكهة والنخل ذات الاكمام) الرحمن 6-10-11-12 (كلمة طيبة كشجرة طيبة اصلها ثابت وفرعها في السماء) ابراهيم24.. (ولو ان ما في الارض من شجرة اقلام والبحر يمده من بعده)، لقمان27 (الم تر ان الله يسجد له من في السماء ومن في الارض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر) الحج 18
    وما الى ذلك من آيات كثيرات تصف الشجرة وعلاقتها بالانسان، هذا الى جانب ذكرها في المدونات القديمة والمؤلفات التراثية والكتب العلمية والبحثية، وفي لغة الشعر والادب.
    الشجرة في السنة :
    لقد حثنا رسول الله صلي الله عليه وسلم علي غرس الاشجار ورعايتها وحمايتها في اي وقت من الزمان فمن غرس شجرة فهي صدقة جارية له ، فالاشجار تقلل من نسبة التلوث هذا فضلا عن ظلها وفوائدها الجمه ، قال رسول الله صلي الله عليه وسلم ( سبع يجرى للعبد اجرهن وهو في قبره بعد موته : من علم علما او كرى نهرا او حفر بئرا او غرس شجره او بني مسجدا او ورث مصحفا او ترك ولدا يستغفر له بعد موته ) .
    وقال صلي الله عليه وسلم ( مامن مسلم يغرس غرسا الا كان ما أكل منه له صدقه وما سرق منه له صدقه وما أكل السبع منه فهو له صدقة وما أكلت الطير فهو له صدقة ولا يروه احد الا كان له صدقه ) .
    ومما جاء في وصية ابي بكر الصديق رضي الله عنه ليزيد بن ابي سفيان عندما بعثه علي رأس جيش الي الشام ( ولا تقطعن شجرا مثمرا ولا تحرقنه ولا تغرقنه ) .
    يوم الشجرة:
    هويوم يحتفى فيه بالاشجار ويشجع الناس ان يزرعوا الاشجار وان يحبونها. بدات الفكرة منذ القدم ويحتفى بها في دول كثيرة اليوم. وبين هذه الدول هي: البلاد العربية,الولايات المتحدة الامريكية، واسترالية، وكندا، ونيو زيلاند، كورية الجنوبية، واسبانيا وغيرها
    في أغلب البلاد العربية أن لم يكن جميعها يحتفل بعيد الشجرة وتجرى أحتفالات رسمية كثيرة لزراعة اعداد كبيرة من الأشجار الصغيرة بزرع اولاها رئيس البلد على الأغلب, وما أن ينتهي الأحتفال تنسى هذه الشجيرات لتموت عطشا على أمل زراعة بديل لها في العام القدم!, ناسين أو متناسين أهمية الشجرة في اللإسلام فقد ورد ذكرها في القران عدة مرات وفي عدة مناسبات يهمنا منها
    وما ورد في سورة الصافات الأية (146)
    {وأنبتنا عليه شجرة من يقطين}
    وفي سورة الفتح الأية (18)
    {لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا}, فكم لهذه الكلمات الجميلة من محفز للمسلم ان يعتني بالشجرة وأكثارها وأدامتها.
    شجرة الزيتون الشجرة المباركة
    الزيتون من الأشجار المباركة والتي ورد ذكرها في القرآن الكريم سبع مرات، وأوصى النبي صلى الله عليه وسلم أمته بأن يأكلوا من زيتها ويدهنوا به، وقد ثبت علمياً فوائد أكل زيت الزيتون، والدهان به.
    وفي هذا الموضوع سوف نحدثكم بإذن الله عن بعض الآيات القرآنية التي ورد فيها أوصاف الزيتون وفوائده، ثم نورد بعض فوائد وأوصاف الزيتون في السنة النبوية المطهرة، وأقوال بعض الحكماء والعلماء في الزيتون، ونختم الموضوع بالصفات العلمية للزيتون مع الإشارة لأهميته الطبية وفوائده الغذائية والاقتصادية لنتعرف هذه الشجرة المباركة ونأكل زيتها وندهن به.
    الزيتون في القرآن الكريم :
    قال تعالى :
    قال تعالى : (اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)[3]
    الشجرة الملعونة
    ما هي الشجرة الملعونة في القرآن ؟

    لقد اختلفت التفاسير في معنى هذه الآية فبين من قال ان الشجرة هذه هي شجرة الزقوم او اليهود و لكن من بين الاقوال تفسيرا ارتضيته ، و قد وردت فيه روايات كثيرة و من كافة المذاهب الاسلامية و قبل بيان هذا التفسير و رواياته هناك فكرة هامة علينا بيانها لاريب ان رسالة الاسلام هي أعظم و أكبر ظاهره شهدها كوكبناالارضي ، و لا ريب ان ما جرى على هذه الظاهرة الكونية الكبرى من تغيرات هائلة هي الاخرى تتسم باهمية كبرى ايضا ، و اهم تغيير جرى على هذه الظاهرة هو تغيير القيادة الاسلامية من الخلافة الراشدة الى ملك عضوض نزى عليه الامويون ، و هذا التغيير هو اكبر انحراف حدث في الامة الاسلامية ومن الطبيعي و الاسلام رسالة غيبية ، ان لا يسكت عن هذه الانحرافة الكبرى ، و هذا التغيير الخطير في رسالة الله ، و الله الذي يحب رسالته و رسوله و الامة الاسلامية لم يترك الامر الا وقد اشار إليه بطريقة أو بأخرى ، و لم تكن هذه الاشارةواضحة كأن يذبح الرسول (ص) قادة بني امية جميعا ، لان هذا ليس من شان الرسالات الآلهية لان الله يريد اختبار الناس و امتحانهم ، و في نفس الوقت لا يدع الله الأمر من دون حجة بينة بل يشير الى الحق و الباطل ، ثم يترك المجال مفتوحا لاختيارهم الحق أو الباطل .


    و التفسير المختار هو ان الرؤيا هي رؤيا الرسول (ص) في منامه ان قردة ينزون على منبره و يتثاوبون عليه ، و الرسول قال هذا الكلام للناس و لكن من الذي عقله ؟؟

    أهل الذكاء و الفطنة ، و اهل التوسم الايماني هم فقط الذين عرفوا بان منبر الرســول (ص) مركز قيادته ، و ان هناك فئات من الامة سوف تسعى لهذا المركز دون حق ، هم بنو امية اما الآخرون فقالوا ان طيف الرسول كطيفهم لا اثر له ، و حقيقة الأمر انه يختلف تماما، و نبي الله ابراهيم اراد ان يذبح ابنه بسبب رؤيا .

    " قال يا بني انى ارى في المنام اني اذبحك " فقال له ابنه نبي الله اسماعيل " قال يا ابتي افعل ما تؤمر ستجدني إنشاء الله من الشاكرين " و هكذا كانت رؤيا الانبياء وحيا .

    من هنا جاء في الحديث ان ذلك رؤيا رآه النبي في منامه ، ان قردة تصعد منبره و تنزل فساءه ذلك و اغتم به .


    روى سهل ابن سعيد عن ابيه فقال : ( ان النبي (ص) رأى ذلك و قال انه (ص) لم يستجمع بعد ذلك ضاحكا حتى مات ) .

    و روى سعيد ابن يسار و هو المروي عن ابي جعفر و ابي عبد الله ( و قالوا على هذا التأويل ان الشجرة الملعونة في القرآن هي بنو امية اخبره الله سبحانه و تعالى بتغلبهم على مقامه و قتلهم ذريته ) .

    و روي عن المنهال ابن عمر قال : دخلـــت على علي بن الحسين عليهما السلام فقلت له : كيف اصبحت يا ابن رسول الله (ص) .

    قال : ( اصبحنا و الله بمنزلة بني اسرائيل من آل فرعون ، يذبحون ابناءهم و يستحيون نساءهم و اصبح خير البرية بعد رسول الله ، يلعن على المنابر ، و اصبح من يحبنا منقوصا حقه بحبه ايانا ) .

    و قيل للحسن البصري : يا ابا سعيد قتل الحسين ابن علي .

    فبكى حتى اختلج جنباه ( اي تحرك كتفاه ) ثم قال : واذلاه لامة قتل ابن دعيها ابن بنت نبيها .

    لكل اخ واخت استفاد من اي موضوع او ملف لا تقل شكرا انما قل
    ( اللهم اغفر لكاتبته واغفر لوالديها واهدها واجبرها وفرج همها وارزقها الجنة بغير حساب)

  3. #3
    ~ [ عضو مؤسس ] ~


    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    3,395
    أهمية الأشجار في الطبيعة :
    1- الأشجار رئة الطبيعة، تنتج الأوكسجين النقي بمعدل 1.5 – 3 طن / كم2 يومياً. وتثبت الغابات في الأرض سنوياً / 40/ مليار طن من غاز ثاني أكسيد الكربون السام الذي تحوله إلى كتلة حيوية أقلها الغذاء، إن احتراق /100/ ليتر من البنزين في محرك سيارة يحتاج إلى /350/ كغ أوكسجين بينما يحتاج الإنسان لتنفسه في يوم كامل /680/ غرام أوكسجين والغابة تعطي الجميع
    2- توقف الانهيارات الثلجية في المناطق الجبلية وتقلل من أخطار الفيضانات
    3- تقلل من سرعة الرياح وتعمل كمصدات لها، فتحمي المزروعات وتدرأ تساقط الأزهار والثمار لتزيد الغلة بنسبة 30%
    4- تشغيل الأيدي العاملة في مشاريع الحراج والاصطياف، والتمتع برياضة الصيد، وتنمية الذوق الرفيع في الشعر والرسم والموسيقى، والبحث العلمي، وتأمين التمويه والمخابئ الجيدة أثناء الحرب
    5- تحفظ الوسط الحيوي فتبقي هرم التغذية متوازناً من أصغر كائن إلى أعقلها
    6- تنظم المناخ وتحافظ على رطوبة الهواء ودرجة الحرارة بواسطة النتح والتبخر فالغابة تخفض من درجات الحرارة العليا وترفع من الدرجات الدنيا ويشعر المرء بذلك حينما يلجأ إلى ظل شجرة صيفاً أو شتاء وخاصة في الليل
    7- تنتج المادة الدبالية والعضوية الناتجة عن تساقط الأوراق وتخمرها فتحسن بنية التربة من حيث نفوذيتها للماء والهواء وإمكانيتها على الاحتفاظ بالماء
    8- تحد من التلوث البيئي ويمكن للغابة أن تكون ملجأ ذرياً، حيث أظهرت الأبحاث في دول عديدة أن هواء الغابة يحوي من الغبار الذري نسبة تقل /15/ مرة مما هو عليه خارجها، وسكان الغابة أقل تعرضاً لأمراض سرطان الدم والعظام
    9- تثبت الغبار وتوقف تحرك الرمال والكثبان الرملية، وإليكم هذه القصة :
    يحكي شيخ فارسي: ( هرعت القبائل يوماً إلى الشاه عباس وهو في رحلة مابين شيراز ومشهد وهي ترتعد وتقول لقد حل بنا الغضب الرباني ... وأي غضب فالرمال غطت بيوتنا ومزارعنا وقضت على أنعامنا وخنقت أطفالنا ... العَون يا رب من الله نطلب العَون .
    عند ذلك نظر إليهم الشاه بهدوء وطلب فانوساً فأتوه به، فأوقده، ثم رفع الحظار الزجاجي عنه ونفخ فيه فانطفأ فعاد وأوقده ثم وضع الحظار الزجاجي ونفخ فيه فتلاعبت شعلته قليلاً لكنها استمرت مضيئة وتعجب القوم مما فعله الشاه، إلا أنه نظر إليهم ملياً ثم قال:
    لقد حطمتم الحظار الذي كان يحميكم، أشجار الغضى وشجيرات الأرطى فسهل على العاصفة إطفاء مدينة بيوتكم ... العواصف من آيات الله ولكن هذا ما جنته أيديكم ).
    10- تمتص الضجيج وتخلق جواً من الهدوء والسكون
    11- تشكل غطاء أرضياً ينظم موارد المياه ويحفظ المناظر الطبيعية الجميلة
    12- تؤمن مكاناً رائعاً للتنزه والاصطياف حيث الطيور والحيوانات البرية، وتلعب دوراً هاماً في الصحة النفسية والعضوية وتترك لدى الإنسان شعوراً بالراحة تنجم عن خصائص غير منظورة لأن أغلب الأشجار تفرز مواد عضوية وزيوت طيارة قاتلة للجراثيم المعلقة في الجو والتي تصيب الإنسان، فالسنديان والبلوط واللزاب تقتل الجراثيم خلال خمس دقائق والريحان خلال سبع دقائق والسرو خلال /15/ دقيقة ...الخ ومما لاشك فيه بأن بيئة خالية من الجراثيم تصنع الصحة
    13- تحمي النباتات الصغيرة وتؤمن لها جواً مساعداً لنموها كالفطور والسرخسيات وغيرها الكثير
    14- تعدد الفوائد الاقتصادية للأشجار فمنها نأخذ الثمار( كستنا- صنوبر ثمري- بندق ...) والأخشاب والأحطاب والفلين والمواد الطبية والزيوت العطرية من( الغار والبطم ) ومن أزهارها يصنع النحل أطيب الأعسال
    وبالرغم من هذه الأهمية البالغة للشجرة والغابة فإن إنسان هذا العصر يصر بشكل يدعو للعجب على تدميرها وكأنها عدوه اللدود

    أهم فوائد الأشجار مايلي:
    1- تعطي الغذاء والدواء
    2- تستخدم أخشابها في الصناعات المنزلية
    3- تثبت التربة وتحميها من عوامل التعرية والانجراف.
    4- تعمل على خفض درجات الحرارة في الصيف وتلطف الجو.
    5- تنقي الهواء الجوي وتمده بالأكسيجين اللازم للحياة.
    6- تقلل من خطورة بعض ملوثات الهواء مثل الرصاص الناتج من عوادم السيارات كنتيجة لاحتراق البنزين.
    7- تقلل من حدة الرياح والغبار.
    8- توقف زحف الصحراء وتحمي المدن من الرمال والأتربة.
    9- تقلل من حدة الضوضاء.
    10- تعمل على جذب الطيور وإثراء الحياة الفطرية.
    11- تحافظ على جمالية المدن وتعطيها طابع حضاري متطور.

    إن مملكتنا الرشيدة تعمل ما بوسعها لحماية البيئة، وتخطط وتضع مشاريع وتقوم بإجراء دراسات ميدانية وحقيقية من أجل حماية البيئة.. فهل أقل من أن نحمل المسؤولية التي تلقيها الحقيقة على عاتقنا، لخيرنا وخير أجيالنا من بعدنا، نرجو للجميع السلامة والمعافاة، فهو سبحانه من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل.



    وبالتوفيق

    لكل اخ واخت استفاد من اي موضوع او ملف لا تقل شكرا انما قل
    ( اللهم اغفر لكاتبته واغفر لوالديها واهدها واجبرها وفرج همها وارزقها الجنة بغير حساب)

  4. #4
    ~ [ نجم صاعد ] ~ الصورة الرمزية غــــــلا
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    41
    يسلموووووووووووووووو
    ويعطيك الف عافيه

  5. #5
    ~ [ مستشار إداري ] ~

    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    7,511
    الله يعطيك العافية

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ممــــــــــكن.....
    بواسطة حبك احمد الشريف في المنتدى منتدى الاستقبال واخبار الأعضاء
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 12-04-2004, 10:50 AM
  2. مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 24-05-2003, 10:47 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •