"رحم الله امرئ عرف قدر نفسه"

ينطبق هذا القول في الفايز والجمجوم
كفى بالمرءجهلا أن لا يعرف قدر نفسه طبعا في الجمجوم

الجاهل صغير وإن كان شيخا, طبعا في الفايز

إن أعجب لشيء, فعجبي لرجال تنمو أجسامهم وتصغر عقولهم. طبعا في الاثنين معا وإدارتهم


الجاهل من كان جهله في إغراء, ورأيه في ازدرء, فقوله سقيم وفعله ذميم. أدارة النادي حاليا

الحكيم يناقش في الرأي, والجاهل يجادل في الحقائق. حصل في الجمعية العمومية
لا غنى كالعقل, ولا ميراث كالأدب, ولا فقركالجهل. طبعا يبغون قيمة الشاورما وتبراعات
الجاهل يؤكد عقد الرعاية المزعوم..
الجاهل اعز من أن يكتشف جهله منكشفو وللي صار صار..
الصخب والصياح ورفع الأصوات شأن الجهال عندهم حدث ولا حرج...
الجهل شر الأصحاب ما بقي معهم أحد يعني مع أنفسهم..




والجهل يهدم النادي العزوالكرم