أغــــــضــــــــــــــــ ــــبُ
لكونك الحاظر الغائب..
لكوني محطة إنطلاقاتك الكثيرة..
ولكونك لا مباليا وأنا أحـــــــــــبك
كأنك أسطورة خرافية بحياتي,,
وكأننا لا نمتلك نقطة تلاقي
تجمع مابك من توق للانثى..
وما بي من احتياج للرجل..
أغــــــضــــــــــــــــ ــــبُ
لان بي صرخة التماثيل ..جامدة من الخارج
تشتعل..
تحترق..
تنفجر..داخـــــــــــــــل ي..
على حدود الحب اللامنتهي ..
على حدود التوهان اللامكتمل..
على حدود الرغبة اللامنطقية ..
أغــــــضــــــــــــــــ ــــبُ
فالأسرار والرعشات التي تنتمي الينا
لا نتشاركها معا..
تبقى تلك التفاصيل المملة غائبة عنا..
فأحوم حول نفسي تائهة بين ابجديات حبك
أنزف إشتعالا بعيدة عنك..قريبة منك..
أغــــــضــــــــــــــــ ــــبُ........
//
أشواق الماضي//انين الماضي//