اغنام - ابل - دواجن - طيور









تأسست المملكة العربية السعودية
على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمة الله

في ذكرى اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، هذة تهنئة صادقة إلى أبناء الشعب السعودي.
و أريد أن نجعل من هذه الذكرى مناسبة نقف فيها أمام أنفسنا لنسألها بصدق وتجرد؛
ما الذي فعلناه بالأمس؟ وما الذي ينبغي علينا أن نفعله اليوم لهذا الوطن الذي
ما بخل علينا بشيء مما يرفعنا ويعزنا بين العالمين.
لقد قاد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، يرحمه الله، ملحمة توحيد هذا الكيان
الذي كان ممزقاً في كيانات قبلية متناحرة. ولو تأملنا بعمق دلالات هذه الملحمة لوقفنا على عبقرية رائد التوحيد،
وكيف أنه استطاع أن يؤسس نظام حكم على مبادئ القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة،
فهما الأساس الذي تقوم عليه حياة كل مسلم أياً كان المذهب الفقهي الذي ينتمي إليه أو يتبعه،
وهما لحمة تماسك المجتمع المسلم أياً كان الوطن أو القومية التي ينتمي إليها.

لقد وضع الأجداد أيديهم بيد الملك عبدالعزيز، وتمكنوا من تجاوز الأطر القبلية الضيقة وأسهموا في ملحمة التوحيد،
فأصبح لنا كيان كبير يضم مساحة 80% من جزيرة العرب بأكملها،
ورسخوا نظام حكم شرعي احتل العدل قائمة أولوياته.
وهذا باب واسع لا يمكن أن تستوعبه هذه المساحة.

ثم جاء الآباء، آباؤنا، فعملوا على ترسيخ ما أسهم الأجداد في غرسه من القيم،
ثم أرسوا دعائم نهضة حقيقية عبر مشاريع التنمية والتحديث، مما منحنا بطاقة الدخول في قلب العصر،
والتواجد الفاعل في الأحداث العالمية، فصرنا لاعباً أساسياً على المسرح الدولي،
ورقماً صعباً لا يمكن تجاوزه في السلم والحرب، وفي حركة الاقتصاد العالمية.
وهذا أيضاً باب واسع لا نستطيع تفصيله هنا. إلا أن الآباء باختصار أدوا دورهم كاملاً،
وفي سبيل تحقيق ما تحقق بذلوا كل ما يمكن أن يبذله البشر من طاقة وجهد ونكران ذات،
بما يمكن وصفه بالمعجزة.
واسأل الله التوفيق والسداد لولاة امرنا وجميع المسلمين انه سميع مجيب



كلمة شكر وعرفــــان الى خادم الحرمين الشريفين ( حفظه الله )






خادم الحرمين الشريفين ..... أبو متعب .... أطال الله بعمرك ... وشد بأزرك ... هاهي القيادة ...
ان تخلص لشعبك .. أن تتألم لتألمهم .... أن تقف مع مصيبتهم ..
ولايهدا لك بال ... إلى أن تتطمن على حالهم ... وهذا مــا رأته أعيننا حين تألم كبارنا ....
من السهر .... وبكاء صغارنا .... من الهلع ....
وكما قلت حفظك الله يا خادم الحرمين الشريفين
( يؤلمني مايؤلمكم ..... ويبكيني مايبكيكم .. وسأسخر كل الأيدي لخدمة ابناء الوطن )
.... فقلتم ... وفعلتم ...! فوالله نعم القائل ونعم القائد ...!

لــــــذا .... لاندري من أي أبواب الشكر ندخل ونعبر عن إمتناننا لابويتكم الحنونه ....
ولقيادتكم الجباره ..... ولحبكم لأبنائكم ..... إن إستخدمنا اللسان عجز ....
إن كتبنا توقف القلم .... وثقل الكتاب ... يثقل من كلمات يعجز القلب لتحملها . ...
والكتاب لحملها... واليد بكتابتها ... واللسان بنطقها ....
لاننا لايمكن ان نكتفي بشكركم ...ولاندري مايرد جميلكم ...
هل نقول شكرا أبي ... شكرا سيدي ..... شكرا قائدي ....
شكرا عبدالله بن عبدالعزيز خادم الحرمين الشريفين ..
أتمنى ان تعذرنــا أو يعذرنا الجميل لاننا لانستطيع رد لكم الجميل ..
لانقول ذلك مجاملة ... ولكن لأننـــا .. راينا مايسرنــا .... ويسهل امورنا .


فلك منــا ياخادم الحرمين الشريفين كل الشكر والعرفان والامتنـــان لحكمتكم ..
والشكر لرجال الذين يعملون بالخفاء :
شكراَ سلمان ولي العهد الامين .... شكراَ محمد بن نايف وزير الداخلية ...
فلكم منا كل الشكر والامتنان ...... ( ويا بخت شعبنا بكم )

فوالله أرواحـــنا فداء لكم ...... وستبقى بلادنـــا بخير ...
في ضل القيادة الرشيده المحبة للخير ..!






af;m lkj]dhj hykhl jikd hgrdh]m ,hgauf hgsu,]d f`;vn hgd,l hg,'kd ggfgh]