النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: داعيات سعوديات .

  1. #1
    غربووولـي أصيـل الصورة الرمزية سندهم
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,491

    داعيات سعوديات .

    السلام عليكم :مساء الخير .

    داعيات سعوديات لـ الشرق الاوسط: الدعوة حق كل مسلم .. والمرأة تتعرض لهجوم خفي على هويتها

    الخطاب الدعوي النسوي.. «طفرة» كبيرة وجماهيرية عريضة > نجمات سعوديات في سماء الخطابة والوعظ


    الرياض: هدى الصالح
    _______________
    http://www.asharqalawsat.com/2007/01...ion.401131.jpg
    شهد النشاط الدعوي النسوي في السعودية أخيرا حراكا ملحوظا في الوقت الذي برزت فيه ظاهرة «الدعاة الجدد» كما أُطلق عليهم والتي يتصدر قائمتها عدد من الدعاة السعوديين على مستوى الوطن العربي.
    وعقب أن اقتصر نشاط الداعيات السعوديات على إلقاء المحاضرات الدينية التذكيرية في المؤسسات التعليمية والجمعيات الخيرية والمراكز الاجتماعية، شهدت المواقع الالكترونية حضورا مكثفا ومشاركة فاعلة لعدد من الداعيات السعوديات حيث مازالت تتوالد مواقع إسلامية الكترونية مختصة بمناقشة القضايا النسوية إضافة إلى حرص الداعيات والمختصات في الشأن الإسلامي والعلوم الشرعية على المشاركة في كافة الملتقيات الثقافية والفكرية والتناوب عليها لتسجل الحضور الرئيس بين أطياف المجتمع السعودي، بعد أن تمكن من تنظيم صفوفهن بالتواصل المستمر.

    وكما للدعاة الرجال حظوة جماهيرية، فقد حظيت أسماء عدد من الداعيات قلوب النساء والفتيات في المجتمع المحلي فأصبحت حملات الحج والعمرة الموسمية تتميز بأسماء داعياتها المرافقات للحملة والمشاركات في إلقاء المحاضرات الدينية والدروس الوعظية.

    ولم يقتصر النشاط الوعظي على الداعيات غير المختصات بالعلوم الشرعية، بل شملت أيضا الفنانات المعتزلات، من عموم الدول الخليجية، أسوة بممثلات ومطربات الوطن العربي والخليجي ومن بينهن الفنانة المعتزلة شمايل، التي ألقت عدة محاضرات كان بعض منها في إحدى المؤسسات التعليمية، وذلك للحديث عن تجربتها «الفنية» وما طرأت عليها من تغيرات عقب «توبتها» واعتزالها للغناء.

    من جانبه أكد مركز الأمير سلمان الاجتماعي حجم الإقبال النسوي العريض على المحاضرات الدينية التي ينظم لها في أوقات مختلفة من كل عام لتكتظ القاعة المخصصة بما لا يقل عن 300 حاضرة، وقد يلجأ المركز في أوقات أخرى لمضاعفة عدد المقاعد نتيجة الحضور الكثيف في الوقت الذي لا تتقاضى فيه الداعيات أي اجر مالي مقابل ما تستقطعه من وقت لإلقاء المحاضرات الدينية، فـ«الدعوة في سبيل الله واجب شرعي لا يحتاج إلى اجر مادي».

    وبين المركز لـ«الشرق الأوسط»، على لسان إحدى مسؤولاته، أن اسم الداعية المكلفة بالإلقاء يليه عنوان المحاضرة هو ما يشد الزائرات للحضور، مشيرة إلى أن تفضيل النساء لبعض الداعيات إنما هو عائد إلى أسلوبها المؤثر وطريقة عرضها للقضايا المطروحة.

    وقالت مسؤولة العلاقات العامة في إحدى الجامعات (رغبت عدم ذكر اسمها) انه غالبا ما تحرص منسوبات الجامعة والطالبات على حضور المحاضرات الدينية الوعظية في أي مواضيع كانت لدرجة أنه لا يتمكن مدرج القاعة من استيعاب أعداد إضافية في الوقت الذي تصبح فيه خاوية سوى من عدد لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة في حال كان النقاش المطروح لبحث موضوع «سرطان الثدي» وكيفية اكتشافه أو مواضيع علمية أخرى تهم المرأة.

    * في واقع الداعيات وفي استبيان وزعته «الشرق الأوسط» على خمس داعيات مختصات في العلوم الشرعية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في كلية الدعوة والإعلام أجمعن على تأييدهن لانضمام المرأة الفقيهة لمجمع الفقه الإسلامي للمشاركة في البحث والإفتاء لما يتعلق بشؤون المرأة.

    ومن جهة أخرى اتفقن على ضرورة مضاعفة عدد الداعيات السعوديات لمجابهة ما تتعرض له المرأة من منهج خفي من خلال الفضائيات في محاولة لتغريبها وإخراجها من بيتها، كما ذكرت بعضهن، إلى جانب إلهائها بالدعوات التحررية بكافة مضامينها ومساواتها بالرجل، مناديات بضرورة إيجاد مرجعية نسائية وإنشاء مؤسسات دعوية نسائية بما في ذلك تقديم دورات تثقيفية للداعيات.

    وأيدت أربع داعيات في الاستبيان إنشاء محاكم أسرية وإشراك المرأة في العمل في المحاكم الشرعية لما يتعلق بالاستشارات الخاصة بالمرأة والطفل، وعارضت 3 منهن إشراك المرأة في الشأن العام وتولي مناصب قيادية، في الوقت الذي اتفقت فيه اثنتان على مبدأ المشاركة على أن تكون المرجعية الأولى فيها للرجل، ومراعاة الضوابط الشرعية.

    وفي سؤال طرحه الاستبيان يتعلق بنوعية الكتب التي تقرأها الداعيات أجابت أربع منهن بعدم قراءة أي كتاب يتحفظن على بعض أو كل ما ذكر فيه، ليشذ رأي الداعية الأخيرة بأنها تقرأ عددا من الروايات «المثيرة للجدل» لبعض الكتاب المحليين، ليطرح ذلك علامة استفهام حول مدى معرفة الداعيات والواعظات (للآخر) المسلم وغير المسلم.

    وكانت المصادر التي تلقت منها الداعيات علمهن الشرعي والقراءات الشرعية التي تستدعي اهتماماتهن مؤلفات خطباء ومؤلفين دينيين مثل سلمان العودة وسفر الحوالي، إلى جانب القراءة في المراجع الدينية وكتب التفسير والفتاوى الفقهية وتصفح الانترنت وإذاعة القرآن الكريم وبعض القنوات الفضائية الإسلامية. واتفقت أغلبية المشاركات (3) على ضعف استقلالية المرأة ومعاناتها من السلطة الذكورية نتيجة العادات والتقاليد كمعاناتها من مصادرة حقوقها المالية والشرعية ومنعها من زيارة ذويها إلى جانب حرمانها من ممارسة العمل الدعوي الميداني.

    وأشرن إلى تقصير الخطاب الدعوي الديني في إبراز حقيقة المرأة ومكانتها من خلال قوة تأثيرها على كافة شرائح المجتمع والتركيز على دورها كزوجة وأم وابنة فقط كما ذكرت إحداهن وذهبت أخرى بالأخذ على الخطاب الديني إقصاءه للمرأة.

    * صحوة الخطاب الدعوي النسوي وفي الوقت الذي يرى البعض في صحوة الخطاب الدعوي النسوي وسيلة لمجابهة ما يتعرض له المجتمع المحافظ من مخاطر التبعية والتغريب من جهة وصدا لحملات «الليبراليين» و«العلمانيين» السعوديين كما يطلق عليهم خصومهم من «الإسلاميين» يتهم آخرون الخطاب الدعوي بشقيه النسوي والذكوري بالتطرف والغلو ونبذ الآخر. عن ذلك قالت الدكتورة نوال العيد، الداعية السعودية المعروفة، أن التباين في مستوى الداعيات السعوديات مطابق تماما لمختلف منسوبي قطاعات الدولة الحكومية والأهلية حيث أن هناك من أتقنت رسالتها الدعوية مقابل أخريات بقين في مستويات متوسطة.

    وبرأت الدكتورة نوال العيد الداعيات من كافة الاتهامات التي وصمتهن بالتطرف أو التشدد الديني والفكري بما في ذلك أيضا الأقسام النسائية لدور تحفيظ القرآن، مبينة التزامهن بالتوازن والاعتدال «والأخطاء واردة من البشر أجمع» كما ذكرت. ونفت العيد أن تكون الدعوة النسائية «فوضوية» مؤكدة عدم ممارسة الداعيات لنشاطاتهن الدعوية بدون ترخيص وإذن مسبق من وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف سواء أكان إذنا دائما لممارسة الدعوة أو وقتيا، معتبرة إياها مرجعية الداعيات السعوديات الرسمية، مع عدم إنكارها احتمالية شذوذ بعض الحالات غير المحسوبة.

    وفيما يتعلق بمدى التواصل المباشر ما بين الداعيات السعوديات والدعاة المخضرمين في المجتمع السعودي بينت الداعية العيد أن الاستفادة من خبرة الدعاة وعلمهم الشرعي لن يحتكرها التواصل المباشر، مشيرة إلى أن قراءة المؤلفات الخاصة وتصفح مواقع الانترنت الخاصة بهم والاستماع للأشرطة المسجلة وسائل تواصل مهمة إلا أنها غير مباشرة، مطالبة بضرورة تقدير مشاغل علماء الدين والمشايخ المعروفين لما يتعلق بالتواصل بالداعيات السعوديات رافضة ما تردد من شكوى بعضهن من الافتقار للتواصل المباشر مع المشايخ والدعاة المعروفين.

    وأشارت العيد إلى أن وزارة الشؤون الإسلامية تسعى في الوقت الحالي لترتيب التواصل المباشر مع كبار العلماء الشرعيين السعوديين وإقامة بعض الدورات للداعيات (وقد كان لمركز الأميرة العنود ـ رحمها الله ـ قصب السبق في تنظيم لقاءات بين كبار العلماء كسماحة المفتي العام، وفضيلة الشيخ صالح الفوزان، والشيخ صالح آل الشيخ وغيرهم من الأفاضل والدعاة).

    واعتبرت الدكتورة نوال العيد أن مسألة تقليد الداعيات أو ابتكارهن إنما يعود إلى اختلاف المستويات مؤكدة أنها مسألة أصولية شرعية فهناك المجتهد والمقلد لمن يفتقر لأدوات الفتوى والاجتهاد.

    والبحث عن الجماهيرية أو مدى اتساعها لا تعتبره العيد الحكم الفاصل أو مبتغى الداعيات، فإقبال الأوساط النسوية هو للداعية صاحبة الإقناع والتأثير.

    ونادت الداعية نوال العيد بضرورة تخصيص ميزانية خاصة لتدريب الداعيات والدعاة للرقي بالمستوى المطلوب فالحاجة كما ذكرت لمراكز ومعاهد تدريبية من شأنها أن تطور الأسلوب الدعوي في السعودية وزيادة أعداد الدعاة والداعيات المؤهلين والمؤهلات لمواجهة التحديات.

    من جهتها أكدت الدكتورة الداعية والأكاديمية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، أسماء الحسن، تغطية الداعيات السعوديات لكافة احتياجات المجتمع من الأمور الدعوية رغم الاجتهادات الفردية، مشيرة إلى أن الاختصاص الشرعي ليس متطلبا أساسيا وبالإمكان ممارسة الدعوة إلى الله تعالى من دون اشتراط التخصص الشرعي إلا أن ذلك لا ينفي ـ كما قالت ـ تطوير الداعية سواء أكان رجلا أم امرأة من مهاراته الدعوية إلى جانب الاضطلاع الواسع على مختلف العلوم الشرعية.

    وحول المرجعية الشرعية الخاصة بالداعيات نفت الحسن وجود أي مرجعية للداعيات، معتبرة إياها اجتهادات فردية، داعية إلى تنظيم الجهود الدعوية من خلال مؤسسات شرعية مختصة. وفيما يتعلق بإصدار الفتاوى والاجتهاد في القضايا الشرعية أكدت عدم تجرؤ الداعيات غير المختصات في الشريعة الإسلامية وممن لا يمتلكن أدوات الفتوى والاجتهاد على الإفتاء وإنما يكتفين بإلقاء المحاضرات الاجتماعية في الحث على فعل الخير والتحذير من بعض الظواهر الاجتماعية السلبية.

    وذكرت الحسن انه من خلال موقع «دعوتها» الالكتروني الإسلامي قامت بعض الداعيات السعوديات بتقديم توصيات للجهات الرسمية الشرعية المسؤولة تتعلق بتوحيد الجهود الدعوية وإيجاد المرجعية والجهة المشرفة على الداعيات وإنشاء جهاز تنظيمي منعا للتضارب. وفيما يتعلق بالقضايا المطروحة من قبل الداعيات بينت الداعية الحسن أن اختلاف الطرح يعتمد على الجمهور المقصود فما يلقى على الفتيات في المدارس من دروس وعظية يختلف عما يلقى للربات المنازل والأمهات في المراكز الاجتماعية والمعاهد، إلى جانب ما قد تفرضه بعض القضايا الوقتية الملحة.

    وتمارس الداعيات السعوديات نشاطهن الدعوي ويلقين محاضراتهن في مختلف الجهات والمؤسسات الحكومية والأهلية منها المؤسسات التعليمية كافة ودور تحفيظ القران الكريم والإدارات التربوية إلى جانب استثمار المناسبات الاجتماعية كحفلات الزواج والمناسبات الاجتماعية المختلفة لتقديم دروس وعظية أو التذكير ببعض «التجاوزات الشرعية» في المناسبة، كما أفادت الدكتورة أسماء الحسن. وحول معوقات الداعيات السعوديات أوجزت الحسن ذلك ما بين العائق المادي من توفير المواصلات والنقل إضافة إلى العائق الاجتماعي بعدم تشجيع المنزل للداعيات على ممارسة دعوتهن في مختلف المحافل الاجتماعية.

    ودعت الدكتورة أسماء الحسن الداعيات السعوديات إلى تطوير الذات وتحديث الأساليب والمهارات الدعوية إضافة إلى تكثيف الثقافة الاجتماعية والدينية وذلك مجاراة لما جد في مختلف شرائح المجتمع النسوية من انفتاح واضطلاع واسع نتيجة الثورة الإعلامية والفضائية.

    * الداعية السعودية في المجامع الفقهية ووسائل الإعلام وفيما يتعلق بغياب الداعية السعودية عن المشاركة في الإذاعة والتلفزيون للإجابة على استفسارات المشاهدات والمستمعات، ففي الوقت الذي اعتبر البعض أنها مسألة خلافية خصوصا في مجتمع كالمجتمع السعودي، يرى آخرون أنه من الضروري وجود داعيات في الإذاعة والتلفزيون السعوديين.

    الداعية والناشطة الاجتماعية الدكتورة سهيلة زين العابدين أكدت الحق المشروع للداعية في الفتوى والاجتهاد باشتراط توفر الأدوات الشرعية اللازمة لذلك، والذي لم تقصره زين العابدين في الظهور عبر الشاشات التلفازية والإذاعات ذاهبة لأبعد من ذلك مطالبة بانضمام المرأة إلى المجامع الفقهية ودار الإفتاء للمشاركة في الفتوى الشرعية والنظر في المسائل الفقهية، مشيرة إلى أن الفقه الإسلامي الحالي يسيطر عليه الطابع الذكوري مع انحياز الفتوى لصالح الرجل.

    وشددت زين العابدين على ضرورة عضويتها في المجامع الفقهية وعدم الاكتفاء بدورها الاستشاري في بعض المسائل المتعلقة بالمرأة، منوهة بضرورة أن يكون لها صوت وتأثير كما الرجل. من جهتها اتفقت الدكتورة نوال العيد مع زين العابدين حول أحقية الداعية السعودية في الفتوى والاجتهاد «ما دامت الداعية السعودية ممتلكة لأدوات الاجتهاد فيحق لها الفتوى تماما كما الرجل»، مشيرة إلى استعانة هيئة كبار العلماء ومجمع الفقه الإسلامي بآراء داعيات متمكنات من العلم الشرعي في بعض المسائل الخاصة بشؤون المرأة وعدم إقصائهن في مسائل شرعية متعددة.

    إلا أن «حجز المقاعد لا يعني الداعيات السعوديات» كما أفادت نوال العيد في رد على مدى تأييدها للمطالبات في عضوية المرأة بمجمع الفقه الإسلامي، مبينة أن الحكم الشرعي ومدى إنصافه للمرأة هو الأهم، فـ «الكرسي» في بعض الأوقات، عضوية مجازية لا تقدم أو تأخر.

    * غياب البعد العملي من جانبه انتقد الدكتور سليمان الشمري، وهو أستاذ الإعلام سابقا في جامعة الملك سعود، في قراءة له للخطاب الدعوي النسوي، تركيز الداعيات السعوديات على الطرح النظري مقابل تغييب البعد العملي، مشيرا إلى ضرورة تزامن كلا الجانبين وعدم اختزال البعد الديني لما يتعلق بالموت والصبر وعلى نحو ذلك مع تجاهل قضية «تعمير الأرض» مقترحا مشاركتهن في التبرع بالدماء وتنظيم الحاجات والمساعدة في قضية التمريض.

    وأوضح أن المحاولات الحالية هي في تحويل المرأة إلى واعظة نتيجة المخاوف من الانفتاح القائم. ورغم تبريره لمخاوف «الإسلاميين» دعا إلى ضرورة التركيز في الخطاب الدعوي النسوي على تقوية المرأة «ايجابيا» للمطالبة بحقوقها الشرعية وعدم الصمت على ما يمارس بحقها من «ظلم وهضم للحقوق».

    وبين الشمري أن المرحلة الحالية تشكل بداية خطاب صحوي للدعوة النسوية في السعودية لمجابهة التحديات المستجدة على الساحة المحلية والقطرية.

    * وزارة الشؤون الإسلامية تعتمد داعيات سعوديات وكانت وزارة الشؤون الإسلامية قد أعدت ولأول مرة في تاريخ الوزارة قوائم بأسماء الداعيات المؤهلات للعمل الدعوي اعتمدت من بينها قائمتان بأسماء الداعيات على مستوى السعودية، الأولى ضمت 189 اسماً، والثانية وصلت إلى مائتي اسم، جرى تأهيلهن للقيام بواجب الدعوة وإلقاء الكلمات الوعظية والمحاضرات، والتحدث في الأماكن المخصصة للنساء في المساجد والجوامع، وإلقاء الدروس العلمية والشرعية، والإجابة عن تساؤلات النساء، وقد صرح في وقت سابق وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح آل الشيخ انه في إطار تطوير الخطاب الدعوي النسوي هناك توجه في وزارته لاستحداث «إدارة خاصة بالدعوة النسائية».


    جريدة /الشرق الاوسط

  2. #2
    ~ [ المديـــر العـــام ] ~
    الصورة الرمزية خــــالـــــد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2004
    الدولة
    الريـاض
    المشاركات
    57,989
    [align=center]
    سندهم

    الله يعطيك العافية على نقل الخبر

    والله يكثر الداعيات في السعودية

    شكراً لك

    [/align]




    [email protected]



    حياكم بتويتري
    kdosary

    أنت الزائر رقم :

  3. #3
    مراقبـــة الصورة الرمزية (* الوفـاء طبعي *)
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    10,249
    يعطيك العافية عالطرح المفيد
    لا تحسبني يوم ابتسمت في وجهك أبيك..........
    ................بعض الوجوه اهينها بابتسامه


  4. #4
    مراقبة سابقة الصورة الرمزية سمووره
    تاريخ التسجيل
    Feb 2004
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    27,756
    الله يزيدهم يارب ويكثرهم

    شكرالك والله يعافيك



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. سعوديات في مصانع الشوكولاته
    بواسطة (* الوفـاء طبعي *) في المنتدى منتدى الأخبار
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 24-10-2006, 11:32 PM
  2. حارسات امن سعوديات
    بواسطة السُّلمي في المنتدى منتدى الأخبار
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 28-04-2005, 07:30 PM
  3. صور خمس بنات سعوديات !!! خطير
    بواسطة خــــالـــــد في المنتدى منتدى الفكاهة والغربلة
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 11-02-2004, 10:42 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •