الله عز وجل يريد أن ينبهنا إلى أن الصلاة من أعظم أسباب الرزق

قوله تعالى ( ورزق ربك خير وأبقى ) ... ( وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقا ) .

.....................................
شبّت مريم ابنت عمران وبيتها المسجد، وخلوتها فيه، وبلطف الله بها كان الطعام يأتيها من

الغيب،( كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا)

فتقول له: {هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب}

والسر في قوله الله تعالى : { يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ }.كان الطعام يأتيها من الغيب


- وقوله : فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في الحراب ."تبشير برزقه بالولد"
- في سورة مريم : قوله :ولهم فيها رزقهم بكرة وعشيا





في قصة شعيب في سورة هود .اصلاتك تأمرك..........ورزقني منه رزقا حسنا ..
{ قالوا يا شعيب أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء إنك لأنت الحليم الرشيد }

وقد كانت مشكلة شعيب مع قومه بعد الشرك بالله كانت في طلب الرزق وسبله المشروعة فكان التنبيه إلى أثر الصلاة في تحقيق الأرزاق

- في سورة إبراهيم .ربنا ليقيموا الصلاة ...وارزقهم من الثمرات.

-في سورة البقرة .قوله عز وجل : حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى.
حيث جاءت بين آيات النفقة

- أن الصلاة جاءت في أغلب الآيات مقرونة بالزكاة للإشارة إلى أنها من أعظم أسباب زكاة الأموال ونمائها .
والزكاة تعريفها هي ( الزيادة في الشي ...)