نايف هزازي بعد فوز العميد بكأس بطولة الملك التي تعتبر من البطولات قصيرة النفس وليست مقياس لنجاح الادارة او الجهاز الفني وضع نايف هزازي رقم فانيلة نور واسمه مما اثار حفيظة الادارة التي تعاملت معه بسياسة التطفيش لإنهاء مسيرته والتي اقتنع اللاعب بعدم إمكانية استمراره في ظل سياسة هذه الادارة فقرر الرحيل ولكن لم يجني الاتحاد الكثير من وراء الصفقة لأن الادارة عرضت اللاعب ولم يخطب وده نادي الشباب وهذا خطاء فادح ترتكبه الإدارة عندما تعرض نجوم النادي فتبخسهم الاندية المنافسة فى اثمان اللاعبين الذين كان بالامكان زيادة موراد النادي من خلال التنسيق مع وكلاء الاعمال الذين يهمهم تلك الزيادة لضمان سمسرة اكبر ولكن فى العجلة الندامة .

الدور كان سابقاً على افضل مدافع فى الخليج عندما حاول نائب الرئيس وعضو الشرف الماسي الدكتور مدني وممثل الهلاليين البطي والتي جرت امام الرئيس الاتحادي وربما فى منزله (لست متأكداً) عندما عرضوه على الهلال لولا ان تدخل الاعلام الاتحادي الشريف وفضح المؤامرة والتي تعامل معهما اللاعب بكل إحترافية واكمل البطولة قائداً للنمور وجلب الكأس مع زملاءه الشباب ولم يعامل الادارة بالمثل تقديراً للكيان وجماهيره, ورمى بالكرة في مرمى الإدارة عندما صرح انه اتحادي الا اذا لفظته الإدارة التي يهمها التخلص من اي شيء كان مع محمد نور وربما تتحرك الإدارة جادةً لبيع عقد اسامه للهلال وبأبخص الاثمان لقاء تصريحه انه يفضل محمد نور على محمد فايز وهذا التصريح لايهم ولا يؤثر طالما شاهدنا مستوى اسامة فى البطولة.

إذا كان تحرك الإدارة لمصلحة الكيان فأنعم واكرم وسنقدم اعتذارنا لها عندما نشاهد نتائج تحركاتها على الارض ومن خلال الميادين وليس بحرب البيانات سلاح العاجزين وستتغير المفاهيم تلقائياً, اما اذا كانت نية الإدارة مجرد ابعاد النجوم وتكملة سيناريو طلعت لامي وخالد بن فهد فى (حرب النجوم وعشم ابليس) واخيراً تولي هذه الإدارة هاربة بالإستقالة بأعذار وعود منصور البلوي أو خذلان اعضاء الشرف لها, وجعل تلك الاوهام شماعة تعليق الفشل وايجاد مبرر للإستقاله فهذا ما سيغضب الشعب الاتحادي الذي اقال الدكتور والمهندس علوان المكلف رغم انوفهم وتجرء على منصور بعد رباعية الكرام ولا يهمه الشخصيات ولكن الكيان الكيان الكيان
.