قدم لخويا القطري خدمة لسالم الدوسري وزمرته حافز وخدمة كبيرة
بعد أن منحهم العنابي الصغير إجازة مبكرة قبل معلمين
الصفوف الأولية في المملكة.
والفضل يعود لوزارة إبن مساعد التي صبرت على تخبطات مدرب
نحر الهلال من الوريد للوريد
لانقول ان سموه سيء أو ننقده وقت الهزيمة وننساه وقت الفوز
لا فالرجل عمل وثابر وحقق مع الهلال مالم يحققه غيره
في سنوات أكثر منه
ولكن كان المحب الهلالي ينتظر أن توجد لدى سموه الشجاعه
في اتخاذ قرار شجاع وابعاد زلاتكوا من بعد مباراة الفريق الايراني
بالرياض أو حتى الخويا
ولكن كل ذلك لم يحدث تمادى زلاتكوا بعون من سموه الذي ظل
ينتظر سقوط الهلال
نعم هو أكثر المتألمين من ذلك ولكن شجاعته وثقافة اتخاذ القرار
كانت ما ينقص سموه وسلامتكم
وننتظر القرعة الأسيوية القادمة كالعادة