النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: @@@@@... نعم للتعداد ...ولا للرجل...@@@@@

  1. #1
    ~ [ الكاتبة / سلوى دمنهوري ] ~

    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    570

    @@@@@... نعم للتعداد ...ولا للرجل...@@@@@

    تبتكر المرأة الف مبرر لكي تقول للرجل لا للتعدد وإن أجاز له الشرع ذلك وتعلم أنه قد أجاز له ولكن هو أبغض الحلال عند المرأة فقد لا نجد امرأة تؤيد التعدد إلا أن الأديبة والكاتبة سلوى الدمنهوري اختلفت مع كثير من النساء واستطاعت أن تقول نعم للتعدد فهي تؤكد أن التعدد عفة وكرامة والرجل في نظرها شجرة تستطيع ان تظلل النساء ولكن فرضت على المتعدد شروطا تقول فيها الدمنهوري :

    التعدد

    التعدد كثرت حوله البلبلة دونما فائدة ترجى أو أمر قد حسم ومربط الفرس وسر عدم سلامة تنفيذه هو (( سيدي )) الرجل وليس هي المرأة كما يظن البعض فبالفعل قد أصبحت نظرة البعض للتعدد جريمة يحاكم عليها الرجل بدلا من أن يثاب عليها من رب العالمين وعلى ما يبدو في الآونة الأخيرة أن للرجل يدا في كل الكوارث الأسرية المعاصرة
    بفقدان الرجل الحق .. صار التعدد حكاية الزمان .. فقد فقِِدَ العدل .. وفُقِدْت معه المتسببات, وكثرت بذلك مسميات الزواج الموضة وأهمها .. الزواج بالسر.

    إن المرأة الصالحة التي تخشى الله في السر والعلن وتسعى جاهدة إلى رضى الله ورسوله وإن حاكت الغيرة بين جنبيها .. فليس لها إلا أن تعود إلى المباح والأمر العلوي الذي لا رجوع بعده فما أمركم الله فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ..
    فالتعدد حق ..
    وله منافع كثيرة لاتخفى على الإنسان الحق من تكاثر النسل .. وتعويض الانفتاح والاضطرابات النفسجسمية والتوترات والقلق .. لعفة النفس وسترها وصيانتها من انحلال وفتنِ صارت مرأى الأعيان ترهق الأمة رجالا ونساءً ....
    فالتعدد في زمن العولمة حق وواجب لمن لديه القدرة الكافية والمادة التي تسد حاجة زوجاته يما يرتضيه الله ورسوله ..
    التعدد حق .. ونعم وألف نعم للتعدد ...

    ولكن .......!


    ولكن تمحوا ما قبلها...

    ولكن .. أين هو الرجل ....!

    الرجل الذي يعلم ما يريد و مالا يريد .. وما عليه تجاه دينه أو لاً .. ثم نفسه ومن يعول ..
    التعدد حق .. لكنه الرجل أساء معناه وتنفيذه لذا بات التعدد.. أحيانا ظلما يسود ويطغى .. فليس فيه من كفة راجحة .. وكلا الكفتين خاسرتان .. بألم كبير لا تمحُه السنين ..
    وبات شعاره ألا كفة ترجح على كفة أخرى .. كفتا .. الزوجة الأولى والثانية...

    ففي كفة تخسر الزوجة الأولى إما بالطلاق أو بالإهمال .. أو تنفي في شقة لتربية أولاده وفلذة كبده في ضنك ..
    وفي الغالب تُرحل حيث ذويها بعيداً عن أولادها بعد أن ضاعت الحكمة والكلمة الطيبة التي قد تهدئ من روعها وغيرتها والبعض منهم يستسهل ويستهين بالثانية ...
    فقد يبخس مالها من مهر وبيت شرعي وكل ما يلزم في حين قدرته .. نظرا لحاجتها الملحة .. من كونها عانسا أو أرملة أو مطلقة وحيدة .. فيتزوج بأحد تلك المسميات الدخيلة على معنى الزواج وشرطه الأهم عدم الإنجاب ليعيش العشق بالحلال ويرسم الآمال طريقا إلى الجنة
    وغالباً ما يكون في السر .. لأن الجُبن يرسم خطوطه على ملامح وجهه وتصرفاته كمن لا حيلة له ويقولون ((رجالاً))
    والحقيقة أنه مظهر رجل فقط يتوارى من المجتمع لأنه وفي انتهاء متعته وبدون سابق إنذار تنكشف أمامه المسؤولية الكبرى التي لا يتحملها والقدرة التي لديه اكتشف أنها خواء مزعومة ..

    ومصلحة أولاده وأسرته فوق كل اعتبار .. بعد خراب مالطة فهدّم وكسر ودمر وانتحر دون معنى لما فعل ..
    ويكون نصيب الأخرى الطلاق والأجمل أن الزواج السريع وغير المكلّف البتة جعله يستمريئ الأمر فيلجأ لإعادة الكرة ..
    لأنه لم يكن ملتزماً بشريعة الله ..
    وإنما زواجه كان مَكراً على الله .. واحتيالاً على النساء ..
    فما ابتدعته بعض المجتمعات من مسميات للزواج أغرته لارتكاب ظلم مغلف بمعنى الشريعة والبعد عن الرذيلة .. للزواج والمتعة الوقتية التي لن تستمر طويلا ..

    زواج المسيار .. زواج المتعة.. زواج الصيف والشتاء.. زواج نهاية الأسبوع... الزواج العرفي .ز الزواج بالسر .. غلخ وما خفي كان العجب

    ولكن إن يمكروا فمكر الله أكبر والزمن يدور .. والحياة قروض ترد ..
    والله يمُدُ الطغاة في طغيانهم يعمهون .. حتى يحين الأجل وما أدراك ما الأجل لذا أقول ولا زلت أردد .. ظهر مكر الرجل والنذالة والجُبن في زمن العولمة وانخفض معه الوازع الديني وتلاشت الرجولة لذا نجد ولا لوم في تحسُب الزوجة الأولى من نكبات التعدد ..
    وينكب اللوم عليها وعلى المجتمع حين تنهال بكل شراسة على الزوجة الثانية .. وكأنها المذنبة
    في حين تحاول الزوجة الولى من الأساس نسيان افتقارها للزوج الحق المتكامل الرجولة موقفا ووعدا وعهدا وكلمة حقة وأهمها الدين الذي إن لم يحبها .. يكرمها ويجد لها الأعذار التي قد تحفظ لها كيان أسرتها كما كان .. مادياً ومعنوياً واجتماعياً ...
    ولا ينقص من حقها شيئاً وكأن شيئاً لم يكن بوجود الثانية .. إلا في غياب متداول ليلة و ليلة عدلاً ممكنا قد أباحة الله .. ولوم المجتمع في نظرته للمرآة الثانية متضامن من الزوجة الأولى في كونها خاطفة الرجال ... وينددون قائلين لما لا تبحث عن الأرمل أو المُطلق ...
    وكأنها هي التي تبحث .. وكأن القدر أولاً وأخيراً بيدها وليس بيد الله .. وإن كان التعدد أساسه وجود الأخرى .. فلا يلتقيان إلا بقضاء ولا يفترقان إلا بقاء .. والحكم أولا و أخيرا لله ....

    لذا أضم صوتي للرجل الحق .. رجل الكلمة والموقف عهدا ووعدا ودينا وشرعا وتفهما وعلما ..وفي احتباجه المحتاج وليس فرضاً عليه ...
    نعم للتعدد .. نعم للعفة .. نعم للكرامة .. نعم لوجود الرجل كشجرة وارفة تظلل كيان النساء من لظى الحيرة وفيض الألم ...
    فالتعدد لا يكون إلا للرجل .....!

    ولا يعني هذا اني أقتح باب التعداد على مصرعيه..
    لكن ما قولي إلا لمن لديه الرغبة الأكيدة بفعل الحاجة والتي من أساسها اعتمد الفكرة قولاً وفعلاً .. وندد بكلمة التعداد




    بقلم الاديبة والكاتبة سلوى دمنهوري جريدة عكاظ بتاريخ 13 جمادي

  2. #2

    ابن الأردن

    الصورة الرمزية المؤمن بالله
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    3,754
    لي عودة انشاء الله

    اخوك
    icon_evilicon_evilicon_evilicon_evilicon_evilicon_evilicon_evil

  3. #3

    ابن الأردن

    الصورة الرمزية المؤمن بالله
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    3,754
    الاخت

    الدمنهوري

    قضية تعدد الزوجات قضية شائكة في وقتنا الحالي كثيرا ما تهدر بها حقوق والظلم يستشري بحق اي من الزوجات

    ،،، رغم ان الاسلام جعل لها ضوابط منصفة لا يحيد عنها الا ظالم ،،،

    شاهد برنامجا وهو لقاء مع امرأة مؤيدة لتعدد الزوجات ( طبعا هي متزوجة ومن دولة عربية ) واخرى ليست مع تعدد الزوجات

    وأفادت التي هي مع تعدد الزوجات ان هناك بحثا اروربيا يقول ان الرجل يمكن ان يحب اكثر من امرأة يعني ممكن يحب زوجتين ،،

    النساء الالمانيات وبعد الحرب العالمية الثانية قاموا بمسيرة تطالب بتعدد الزوجات نظرا لمقتل الكثير من رجال الالمان في الحرب فزادت نسبة النساء ولا ازواج

    لكن الان نشاهد ونلمس الظلم الواقع على الزوجات من التعدد وضياع اسر واطفال


    ومن هنا المسألة دقيقة

    ولا يمكن ان اشجع الرجل على الزواج لمجرد الزواج فمن كان لديه الرغبة بالعدل سيكون الحمل ثقيلا

    وواحدة ارحم له ،،، او ليتحمل تبعات ثقل العدل وان يكون عادلا لا ظالما ،،،

    اما زواج السر واي كان مسماه فأراه اما بعدا عن الفضيلة او الرجولة ،، ما دام سرا اذن هو صنع خطأ

    او لماذا هو سر ،،، ومن هنا اقول عنه شبه رجل


    @@@

    @@
    @


    اختي اشكرك وتحيتي لك على هذا الطرح

    اخوك
    icon_evilicon_evilicon_evilicon_evilicon_evilicon_evilicon_evil

  4. #4
    ~ [ نجم ماسي ] ~ الصورة الرمزية بنت مضاوي
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    877
    كلام جميل


    ولكن تمحوا ما قبلها...

    ولكن .. أين هو الرجل ....!
    كلام في الصميم....وين الرجل اللي راح يعدل ولا يفرق في المعاملة

    وهي اهم شئ...وان وجدو فهم في نظري قلة



    موضوع حساس ويحمل في ثناياه اشياء مخيفة


    بارك الله فيك

  5. #5
    ~ [ نجم ماسي ] ~ الصورة الرمزية بنت مضاوي
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    877
    المؤمن بالله



    اما زواج السر واي كان مسماه فأراه اما بعدا عن الفضيلة او الرجولة ،، ما دام سرا اذن هو صنع خطأ

    او لماذا هو سر ،،، ومن هنا اقول عنه شبه رجل

    اخالفك في وجهة نظرك
    لانه مو دايم يكون اشهار الخبر فيه فايدة او رجولة

    في شئ اسمه درءا للمفاسد والمشاكل اللي راح تكون
    بسبب معرفة الاولى او اي احد له علاقة بالامر
    ونفسيات الناس وحلاتهم مختلفة من امراة لاخرى
    يعني في احد يحب الصراحة وفي احد العكس...
    اتمنى تكون فكرتي وصلت


    بارك الله بالجميع

  6. #6
    ~ [ الكاتبة / سلوى دمنهوري ] ~

    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    570
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المؤمن بالله
    الاخت

    الدمنهوري

    قضية تعدد الزوجات قضية شائكة في وقتنا الحالي كثيرا ما تهدر بها حقوق والظلم يستشري بحق اي من الزوجات

    ،،، رغم ان الاسلام جعل لها ضوابط منصفة لا يحيد عنها الا ظالم ،،،

    شاهد برنامجا وهو لقاء مع امرأة مؤيدة لتعدد الزوجات ( طبعا هي متزوجة ومن دولة عربية ) واخرى ليست مع تعدد الزوجات

    وأفادت التي هي مع تعدد الزوجات ان هناك بحثا اروربيا يقول ان الرجل يمكن ان يحب اكثر من امرأة يعني ممكن يحب زوجتين ،،

    النساء الالمانيات وبعد الحرب العالمية الثانية قاموا بمسيرة تطالب بتعدد الزوجات نظرا لمقتل الكثير من رجال الالمان في الحرب فزادت نسبة النساء ولا ازواج

    لكن الان نشاهد ونلمس الظلم الواقع على الزوجات من التعدد وضياع اسر واطفال


    ومن هنا المسألة دقيقة

    ولا يمكن ان اشجع الرجل على الزواج لمجرد الزواج فمن كان لديه الرغبة بالعدل سيكون الحمل ثقيلا

    وواحدة ارحم له ،،، او ليتحمل تبعات ثقل العدل وان يكون عادلا لا ظالما ،،،

    اما زواج السر واي كان مسماه فأراه اما بعدا عن الفضيلة او الرجولة ،، ما دام سرا اذن هو صنع خطأ

    او لماذا هو سر ،،، ومن هنا اقول عنه شبه رجل


    @@@

    @@
    @


    اختي اشكرك وتحيتي لك على هذا الطرح

    اخوك
    أخي المؤمن بالله
    مقالتي تلك تحوي الكثير من الرسائل الموجه للرجل المعاصر طالب التعداد من غير وعي..
    لما نصته المجتمعات من مسميات زواج لا اخلاقية..

    والبعض ممن يدعون الدين والإقتداء بالرسول...
    ولا يريدون الإعتراف بأن الرسول هو بشر ..
    لكنه ليس ببشر....؟!
    بل أن الله عز وجل جعل لديه طاقات تفوق البشر .. ولا أود الغوص في حديث النبوة وخلقه عز وجل
    لأنه الرسوله الكريم المنزه من كل ما يتصف به البشر ..

    ثم رسالة للزوجة الثانية حين القرار بالارتباط بالزوج المتزوج والذي لديه أولاد أن تراعي حق الله فيهم ..
    وألا تحاول دمار البيت بطريقة أو بآخر

    ثم الرسالة للزوجة الأولى .. وهي أن تتيقن بأن كل قدر هو من الله وليس من صنع البشر

    فلا يلتقيان إلا بقضاء ولا يفترقان إلا بقضاء ..والله وحده هو الأعلم.. وهو المسير الناس لأقدارهم المكتوبة منذ الأزل

    لذا يجب عليها مراعاة ذلك ومخافة الله فيها ..ولا تسعى جاهداً لأن تطلقها أو أن تُضيق عليها الخناق.. إلخ

    ثم نعود للأصل في كتابه الكريم قولاً...

    (وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة)..... (ولن تعدلوا)

    إذن فالأصل هي واحدة..

    ومن أراد التعداد يجب إلتزامه بكل ما فيه النفع للزوجتين والأولاد وسلامة العيش وصلاحة....

    وهو ذاته اعلم بذاته .. ورغباته وقدراته وتصريفه للأمور..

    مراعياً في ذلك وقبل كل شيء حق الله وحكمته في خلقه...
    فالله وحده ولي التدبير.. ومن يتقي الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب

    دمت بالطيب بكل الود

    المرأة الحديدية
    التعديل الأخير تم بواسطة المرأة الحديدية ; 24-09-2006 الساعة 02:35 AM

  7. #7
    ~ [ الكاتبة / سلوى دمنهوري ] ~

    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    570
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت مضاوي
    كلام جميل
    كلام في الصميم....وين الرجل اللي راح يعدل ولا يفرق في المعاملة
    وهي اهم شئ...وان وجدو فهم في نظري قلة
    موضوع حساس ويحمل في ثناياه اشياء مخيفة
    بارك الله فيك
    أخيتي الغالية
    إن الرجال الأكفاء موجودون وهم قلة ..
    أما موضة التعداد وللأسف والتي درجة في الآونة الأخيره...
    هي من غير الأكفاء والذي يسعون للأصطياد في الماء العكر ..
    بدعوى الدين في حين انهم بعيدون عنه بُعد المشرق عن المغرب

    والله المستعان

    ثم أن الأكفاء من الرجال قل ما تجدينهم يميلون للتعداد رغم رغبتهم الملحة فيه في كثير من الأحيان..
    مخافة من الله في ظلم الزوجات.. وعدم العدل بينهما.. أو .. .. أو .. إلخ

    وإن فعلوا .. تجدينهم نعم الرجال هم ..

    فأولئك غاليتي هم من رحم ربي ..
    والله هو الأعلم .. وعنده حسن التدبير

    المرأة الحديدية

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. امانه قبل مأرحل ابي منك تضميني
    بواسطة عبدالرحمن الحميدي في المنتدى الشعر النبطي
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 12-10-2009, 10:48 PM
  2. ==والكايده ماتجي للرجل بالساهل==
    بواسطة عبدالله بن راجس في المنتدى ديوان الشاعر / عبدالله بن راجس
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 29-04-2008, 12:40 PM
  3. مكياج للرجل
    بواسطة سفير الوطن في المنتدى منتدى الأخبار
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 17-02-2006, 03:56 PM
  4. فتاة تنجب توأم للرجل مسن (85
    بواسطة فارس المجالس في المنتدى منتدى الأخبار
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 08-12-2005, 02:03 PM
  5. لأرجل ناعمه وبيضاء
    بواسطة مرفأ ساكن في المنتدى منتدى الأناقه والمكياج
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 11-08-2005, 06:45 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •