1-رأى جحا يوما سربا [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] البط قريبا [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] شاطئ بحيرة فحاول أن يلتقط [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] هذه الطيور شيئا فلم يستطع لأنها أسرعت بالفرار [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] أمامه وكان معه قطعة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] الخبز فراح يغمسها بالماء ويأكلها فمر به أحدهم وقال له: هنيئاً لك ما تأكله فما هذا… قال هو حساء البط فإذا فاتك البط فاستفد [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] مرقه.

2-أضاع جحا خاتمه في داخل بيته فبحث عنه فلم يجده فخرج
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] البيت وجعل ينظر أمام الباب فسأله جاره ماذا تصنع فقال: أضعت خاتمي في البيت، فقال ولماذا لا تفتش عليه في البيت
فأجابه: الظلام حالك في الداخل فلعله قد خرج… ضاع حماره فأخذ يفتش عليه ويحمد الله شاكراً… فسألوه ولماذا ,. تشكر الله؟.. فقال أشكره لأنني لم أكن راكب على الحمار وإلا فلو كنت راكبا لضعت معه
3- اشترى جحا عشرة حمير فركب واحدا منها وساق تسعة أمامه، ثم عدّ الحمير ونسى الحمار الذي يركبه فوجدها تسعة، فنزل عن الحمار وعدها فوجدها عشرة، فركب مرة ثانية وعدها فوجدها تسعة، ثم نزل وعدها فوجدها عشرة وأعاد ذلك مراراً فقال: أنا أمشي وأربح حمارا خير
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] أن أركب ويذهب مني حمار فمشى خلف الحمير حتى وصل إلى منزله.
4ـ في يومٍ من الأيام كان جحا و ابنه يحزمون أمتعتهم إستعداداً للسفر إلى المدينة المجاورة ، فركبا على ظهر الحمار لكي يبدأوا رحلتهم ... وفي الطريق مروا على قريةٍ صغيرة فأخذ الناس ينظرون إليهم بنظراتٍ غريبة ويقولون " أنظروا إلى هؤلاء القساه يركبون كلهما على ظهر الحمار ولا يرأفون به " ، وعندما أوشكوا على الوصول إلى القرية الثانية نزل الأبن من فوق الحمار وسار على قدميه لكي لا يقول عنهم أهل هذه القرية كما قيل لهم في القرية التي قبلها ، فلما دخلوا القرية رآهم الناس فقالوا " أنظروا إلى هذا الأب الظالم يدع إبنه يسير على قدميه وهو يرتاح فوق حماره " ، وعندما أوشكوا على الوصول إلى القرية التي بعدها نزل جحا من الحمار وقال لإبنه إركب أنت فوق الحمار ، وعندما دخلوا إلى القرية رآهم الناس فقالوا " أنظروا إلى هذا الإبن العاق يترك أباه يمشي على الأرض وهو يرتاح فوق الحمار " ، فغضب جحا من هذه المسألة وقرر أن ينزل هو ابنه من فوق الحمار حتى لا يكون للناس سُلْطَةً عليهما ، وعندما دخلوا إلى المدينة ورآهم أهل المدينة قالوا " أنظروا إلى هؤلاء الحمقى يسيرون على أقدامهم ويتعبون أنفسهم ويتركون الحمار خلفهم يسير لوحدة " ، ... فلما وصلوا باعو الحمار.