أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


بِسمِ اللهِ الرّحمن الرَحِيم

طابَت أوقاتُكُنّ بالطاعَاتِ و المسرّات و مرحَباً بِكنّ أخواتِي الفاضِلات

سأَتَحّدثُ هُنا عَن بِذرَة أهمَلَها العَامّة ألا وهِي تخصُص العُلوم الشَرعيّة فِي مُجتمعِنا

أصبَح النّاسُ في بلادِنا " البعض " ينتقِص تخصُص العِلم الشرعِي كثيراً , ليس لِذاتِه !

إنّما لأنَه كما يقُولون فُرصَهُ الوَظيفيّة قليلَة و محصُورة .

لذا عَزف الكَثير عن هَذا التخصُص

وفِي أحد مُحاضرات ماَدّة العقيدَة تَحدّثت طالِبة قائِلة :

دكتورة لِماذا لا نَصنَع لِقسْمِنا مَا يعلي شَأنه و يُعيد لَه ُهيَبتهَ ؟

الحمدُ للهِ أنّ الدُكتورة الفاَضلة اِبتسام ِالسَعدون لم تهمّش فِكرة الطَالبة الهنوف و أعارتها إهتمامها

اطلقنا في العمل عليه من بداية الفصل الدراسي و جمع الأفكار
ثم تم بحمد الله و تكفل بمصاريفه فاعل خير من خارج الجامعة


هَذا المُلتَقى لَه أثَر كَبِير ْعَلى طَالبِاتْ قِسْم الدِراسَاتِ الإسْلامِيةِ أكَثر مِن الحاَضِراتْ

و كأنّه بمِثاَبة ِتَجدِيدِ النِيّة لَنا , حِينَ انِتَهى شَعرْنا بفِرااااغْ اشتغالُنا عَليهِ مَلأ حَياتنُا والله . :"

و َحَظِينا بِشرَف حِين حَضر جَم غَفير مِن الأُسْتاَذَات و رئيِسَاتِ الأقَسَام و َعَميدةَ الكُلية




أحَببتُ أنَ تُشارِكنْنا فِي مُشاهدة أَعمالنا التّي نَسألُ الله أنْ يثُيبنا عَليها


انشُودة [ عز المقام ]
من نُظِم دكتورتنا : )
كانت حصرية لقسمنا


http://www.youtube.com/watch?v=L0a8pMwTUPs



و هذه تغطية المُلتقى
http://www.youtube.com/watch?v=WCcfYL47_Ao


بإمكانكم المشاركة على تويتر في الوسم : )

#ملتقى_شريعتنا_حياتنا



فعلا العلِم الشرعي حياة قلب .