الى جميع المسلمين من قرآنيين وسنة وشيعة والمراجع الشيعية العظمى وما دونها والمراجع والمشايخ السنية والصوفية وباقي المذاهب اضافة الى المسلمين غير المنتمين لمذهب، هل يعلم أحد منكم على وجه اﻷقناع معنى هاتين الأيتين :

قال تعالى في سورة الرعد آية 11:

"لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ۗ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ ۚ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ "

وقال تعالى في سورة النساء آية 47:

"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبْلِ أَن نَّطْمِسَ وُجُوهًا فَنَرُدَّهَا عَلَىٰ أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ ۚ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا"

هل يوجد لديكم تفسير يوفق بين ما تحته خط؟ السؤال تحديداً : كيف أن المعقبات تحفظ من أمر الله مع ان امر الله مفعول حتماً ولاسبيل لتغييره أو رده؟

من كان لديه أو في كتبه التي يقرأها اجابة مقنعة له ولنا فلا يبخل علينا بها، وليضع رداً على هذا الموضوع ..ولي عودة بعد سبعة أيام ان شاء الله مع الحل.