النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: أيها الشهداء طبتم وطاب جهادكم (1)

  1. #1
    | سيد يوسف |
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    215

    أيها الشهداء طبتم وطاب جهادكم (1)

    أيها الشهداء طبتم وطاب جهادكم (1)
    حول كرامات بعض الشهداء
    سيد يوسف

    تمهيد
    إن شهداء الأمة الإسلامية قد تكاثروا حتى بتنا كل يوم نفقد من حولنا شهيدا ،علم الله أنى أشم من سيرة الشهداء أريجا زكيا وكأنه من عبق الصحابة ، ومن عبق تاريخنا المجيد الذى نلوذ إليه عند شعورنا بالضعف نستلهم منه مجدا نصنع منه نشيدا خالدا ، وعطرا جميلا .

    ومن الشهداء رأينا أجيالا قد عشقت الشهادة وهى تلك التى يسميها غير المسلمين موتا ، ففى فلسطين نجد طفلا يحمل بيديه حجرا ويقاوم به الاحتلال الصهيوني الغاشم، وفى العراق نجد مقاومة تقاوم الاحتلال الأمريكي -وغيره - الظالم، وفى أفغانستان يظل الاحتلال الأمريكي ومعه قوة أخرى ظالمة، ومن قبل كانت جراح نازفة ، فقدنا معها كثيرا من الشهداء ، ولما تضمد جراحنا بعدُ.

    وأضحت بلادنا ملتقى الشهداء وما أجمله من ملتقى...شهداء قضوا وآخرون ينتظرون الشهادة ولا عجب فلقد زرع النبي محمد صلى الله عليه وسلم فى نفوس أتباعه عشق الشهادة ...وصار عشاق الشهادة من أمة محمد صلى الله عليه وسلم معقود بنواصيهم بزوغ فجر ساطع...

    ولا مناص فلقد حق الجهاد بعد الاحتلال الغاشم فليس عنه خيار سوى فى عقول أهل الهوى والخنوع والتطبيع أولئك الذين يتعامون عن رؤية الواقع ليهربوا إلى خيال مريضٍ واهم ٍ فى أذهانهم ويصرخون فى الآخرين : عيشوا الواقع!!

    نعم حق الجهاد فليس عنه خيار ...ولقد تهون الحياة من أجل العزة والكرامة واللاخنوع ومن أجل تلك المعيشة العزيزة يستحب عشاق الشهادة- فخر الأمة وعزها-الموت فى سبيل الله .

    تأملت سيرة الشهداء كثيرا ودرست خصائص بعضهم لا سيما النفسية وكثيرا ما سائلت نفسى لماذا يختار الله أناسا دون آخرين للشهادة؟؟

    خصائص الشهداء النفسية والإيمانية

    لقد استبان لى أن الشهادة درجة ينيلها الله من يشاء من عبادة وليست طلقة مدفع تطلق من هنا أو من هناك يقول تعالى"إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ "آل عمران140

    هؤلاء قوم لم يعجزوا حين لم يحصلوا – بعدُ- على الشهادة لم يعجزوا أن يعيشوا شهداء ..
    ولا عجب فلقد عاشوا عيشة الشهداء فاختصهم الله بميتة الشهداء فجمعوا بين الأفضلين فهنيئا لهم ، وتعسا للعجزة والكسالى والمتقاعدين والمثبطين الجبناء.

    لقد وجدتهم ذوى أرواح يشع منها الإيمان ويفيض على الآخرين ، قلوبهم ترمى بظلالها إلى هناك حيث الجنة ، بإيمانهم وثقتهم فى النصر يرون النصر بعيون لا تراها غيرهم،همتهم عالية يكادون يحطمون بها ظلم الليالي السوداء التى سودها الاحتلال بنجاسته وخسته وعملائه، يبذلون كل الغوالى لينصروا فكرتهم ودينهم :دين محمد صلى الله عليه وسلم.....
    فى بسمتهم حين يموتون ما يخفف عن ذويهم ألم الفقد واللارؤية ، يقذف الله فى قلوب أعدائهم الرهبة منهم ، شعارهم "وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى ".

    يرفع الله بالشهداء جبهة الحق ، ويجعل منهم منابر يقتدى بها الآخرون ، يبقى الشهداء فى الدنيا لا يموتون ، ولو قدر لهم أن يكلموا الأحياء لقالوا لهم : كلا كلا لم نمت ورب الكعبة إنما نحن الأحياء ، لعلهم يقولون لنا: نحن نشفق عليكم فنحن بأرواحنا خالدون ، ونراكم نياما لم تنتبهوا بعد ، لعلهم ينادون علينا من حيث لا نسمعهم يقولون:

    من كان يفظع طعم الموت في فمه *** فإنه في فمي أحلى من الشهد

    أو يرددون مع المتنبى قوله
    إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ *** فَلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ
    فَطَعمُ المَوتِ في أَمرٍ صَغيرٍ *** كَطَعمِ المَوتِ في أَمرٍ عَظيمِ

    ولعلهم لو قدر لهم أن يكلموا الأحياء لقالوا :
    لا تقولوا لقد فقدنا الشهيد *** مذ طواه الثرى وحيدا فريدا
    أنا ما مت فالملائك حولى *** عند ربى بعثت خلقا جديدا
    فاصنعوا اليوم من شموخى نشيدا

    وفى هذه السلسلة نعرض كرامة بعض ممن نحسبهم قضوا شهداء ولا نزكى على الله أحدا

    (1)
    الشهيد المهندس يحيى عياش

    الشهيد يحيى عياش رآه رفيقه و مساعده بدران أبو عصبة في المنام و قال له إنه اشتاق إليه كثيراً و سأله : "أليس الشهداء أحياء ؟ و لكني لا أراك" ..... فأجاب يحيى :
    هل ترى الحمامة البيضاء التي تقف على شباك أطفالي ؟ إنها أنا" .

    و ظلّ بدران يراقب بيت يحيى (فهما من قرية واحدة و هي رافات) و بالفعل كانت هناك حمامة بيضاء لا تفارق منزله . حدّث بدران والدته التي أكملت دور ولدها بتتبع الحمامة حتى بعد استشهاد ولدها بدران أثناء تحضير عبوة ناسفة...وذات يوم لم تجد الحمامة فسألت عن أولاد يحيى فأخبروها : والدتهم أخذتهم إلى بيت أهلها .

    (2)
    الشهيد القائد محمود أبو هنود

    الشهيد البطل محمود أبو هنود رآه أحد إخوانه المطاردين بعد استشهاده في المنام فعجب من كونه حياً يرزق و أوصاه محمود بالذهاب إلى اثنين من إخوانه المطاردين الذين أصابهم الإعياء الشديد و المرض بعد استشهاده وأن يقول لهما إن محمود بخير و يقرؤهما السلام و يقول لهما أن يشدّا الهمة ليكمل الطريق و أن محمود يراهما ، و أكد محمود على رفيقه أن يبدأ بأحدهما قبل الآخر لأنه أشد إعياء . أفاق النائم و ذهب يبحث عن الصديقين حتى وجد أولهما كما أوصاه الشهيد فأخبره بوصية محمود فهبّ من فراشه قائلاً : "كنت متأكداً أن محمود لم يستشهد و أنه هرب من العدو و ذهبا إلى الصديق الثاني فحدث معه مثل الأول و لم يجرؤ الصديق صاحب الرؤية أن يقول إنه رأى محمود في المنام".

    ذات يوم كان محمود و رفيقه المطارد خليل في منطقة وعرة جداً في أحد جبال فلسطين و كان خليل يمشي أمام محمود بمسافة لا بأس بها و إذ بجنديين يخرجان من بين الأشجار في كمينٍ محكم و أمسكا بخليل من الجانبين فأطلق محمود النار عليهما فأصابهما فصرخا من الألم و فجأة دوّى صوت مخيف عالي و غريب فهرب الصهاينة الذين كانوا يختبئون جميعهم ليكمل المجاهدان طريقهما التي كانت وعرة ليجداها فجأة منبسطة و سهلة .

    و في جنازة محمود فتح باب سيارة الإسعاف فجأة ففاحت رائحة المسك و انتشرت في الأجواء . و حين استشهد تفتّت جسده و احترقت أجزاء منه و استطاع أهله الوصول إليه بعد يوم كامل من استشهاده ليجدوا بقايا جسده دافئة معطرة .

    و كان قد نجا من الاغتيال عدة مرات أشهرها حين ذهب ألف جندي لاغتياله في بلدة عصيرة ففاجأهم برصاصه و رشاشه و قتل منهم عدداً كبيراً و رغم إصابته في كتفه إلا أنه استطاع الهرب من بينهم و هو ينزف و كان مع الجنود كلاب مدربة و قيّض الله كلاب الرعاة لتشغل كلاب يهود عن اللحاق بمحمود و أطلق الجنود قنابل ضوئية عديدة ساهمت في إضاءة الطريق له كي يصل إلى نابلس و يسلّم نفسه لحاجز السلطة التي كافأته بالحكم عليه 12 عاماً ..و في انتفاضة الأقصى قصف الصهاينة سجن محمود لقتله فاستشهد 11 شرطياً و تهدّم المكان حول غرفة محمود الذي خرج يحمل المصحف و يهلّل و يردّد الشهادة .

    (3)
    الشهيد القسامي هاني رواجبة
    والدة الشهيد هاني رواجبة كانت تحدّث نفسها ذات ليلة بعد استشهاده و تقول : "أين أنت يا أيمن ؟ لقد عوّدتنا أن تغيب عنا شهراً أو شهرين ثم تعود و الآن طالت غيبتك" ، و نامت و هي تحدّث نفسها و إذا به يأتيها في منامها و يقول لها : "ماذا تحدّثين نفسك ؟ أنا لم أبتعد عنكم فأنتم في خاطري دوماً و أنا هنا في الجنة في أحسن حال" ، فشهقت الوالدة قائلة : "من أخبرك ؟ و الله لم يسمعني أحد" ، فقال : "لقد سمعتك و أنت تقولين كذا و كذا" ... و أعاد عليها ما قالته ......

    (4)
    الشهيد القسامي محمد ريحان
    بعد مائة يوم من استشهاده .. لحية الشهيد محمد ريحان طالت في قبره و دماؤه ساخنة و شقيقه يمسح عرقه بيده .. فوجئ جعفر ريحان شقيق الشهيدين القساميين محمد و عاصم ريحان من بلدة تل جنوب غرب نابلس لدى فتح قبر الشهيد محمد بعد مرور مائة يوم على استشهاده في يوم 18/2/2002 و أثناء محاولة العائلة و الأهالي تجهيز القبر لبناء ضريحه و ضريح الشهيد القسامي ياسر عصيدة من كتائب القسام فوجئوا برائحة المسك المعطرة تفوح بعبقها من الجثمان لدى رفع بلاط القبر . و يقول جعفر إن هناك أمراً أكثر غرابة و هو أنه لمس دم الشهيد فوجده لا زال ساخناً و كان نائماً نومة العروس المطمئنة و أنه فكّر بإيقاظه من نومه . و يضيف جعفر : "رأيت عرقه على جبينه و مسحته بيدي أمام ذهول الناس . و الأمر الأكثر غرابة و عجباً و دليلاً على كرامة الشهداء هو أن لحية الشهيد قد طالت أكثر من حجمها السابق بينما كان الأهالي يكبّرون و يحمدون الله على كرامة الشهيد" .

    (5)
    الشهيد القسامي أيمن حشايكة
    الشهيد أيمن حشايكة الذي استشهد مع أبي هنود رأى في المنام قبل استشهاده بيومٍ واحد أن وجهه انفجر ، أخبرته زوجته أنها رأت في المنام أنه قد استشهد و في اليوم التالي كان موعده مع الشهادة بعد الإفطار مع أخيه مأمون و البطل أبو هنود .
    و عند زيارتنا لقبره كانت رائحة المسك تفوح بقوة حتى إذا أمسكت تراب القبر و قرّبته من أنفك تأكدت أن ذلك حقيقة لا خيال .

    (6)
    الشهيد عماد الجزائري
    شهيدنا عماد شاب وسيم أحبه الجميع بعد أن نادى الله في ملائكته أني أحب عماد فأحبوه فأحبته الملائكة ليحبه الجميع بحب الله وملائكته له .
    لقد شرب عماد الوفاء والإخلاص من صدر أمه الحاجة كريمة التي ربته على حب الإسلام ورجال الإسلام ...لقد كان شهيدنا من عائلة ميسورة الحال جدا .
    كان عماد بارا بوالديه ومحبا لأخواته الثلاثة وأخيه الأصغر حسام ...له صوت دافئ وهو يرتل آي القرآن ....استشهد عماد عام 1998 ....وقد رأته إحدى أخواته في المنام بأحسن حال ...قال لها وهو يمسح دمعها أنا بخير حال يا أم عبدالله ....فقامت مستبشرة وإن للشهداء مقام عند ربهم .

    (7)
    القائدان جمال منصور و سليم
    قبل استشهاد القائدين جمال منصور و جمال سليم رأى أحد إخوانهم في رام الله أن قبة الصخرة و المسجد الأقصى قد طارا في السماء و بقيت جذورهما في الأرض و كان تأويله اغتيال الجمالين بعد مدة قصيرة جداً

    فى نهاية الجزء الأول
    نسأل الله أن يتقبل من المجاهدين جهادهم وألا يحرمنا أجر الشهادة إنه نعم المولى ونعم النصير.
    سيد يوسف
    سيد يوسف

  2. #2

    أبـو مهــاوي

    الصورة الرمزية الـوافـي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    الدولة
    المنطقة الشرقيه
    المشاركات
    6,301
    قال تعالى { ولاتحسن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياءٌ عند ربهم يرزقون }

    رجلٍ .. تعزه بعد ماتلتقـي .. فيـه
    ورجلٍ .. قبل ماتلتقي بـه .. تعـزه
    ورجلٍ .. ترزه بالمجالـس مباديـه
    ورجلٍ .. فلوسه بالمجالـس تـرزه
    ورجلٍ .. يموت ولا يجيبون طاريـه
    ورجل ٍ .. يجي طاريه في كل حزه
    من لا فرش .. للمرجله .. ماتغطيه
    ومن لايخز .. الناس .. محدٍ يخـزه

  3. #3

    مشرفة سابقة

    الصورة الرمزية بـنـت الـشـيـوخ
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    الدولة
    مدري!!!
    المشاركات
    6,592
    يعطيك العاااااااااااااااااااااا اااااااافيه
    وجزاك الله خير



    ويسلموووووووووووووووووووو وووووووووو

  4. #4

    | فارس الكلمة |


    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    حيث أجدني
    المشاركات
    441
    سيد يوسف

    يبقى لطرحك ومواضيعك مكانها الأثير في قلبي

    ومنزلتها الرفيعة في فؤادي

    رزقنا الله وإياك الشهادة في سبيله

    ومرافقة نبيه-صلى الله عليه وسلم - في اعلى الجنان

    ولا عدمناك قلماً حياً
    وقلباً نابضاً بروح العزة والكرامة


    ولك التحية والسلام




    نديم السها / حسن المعيني
    وعلى غرابيل التحيّة والسلام

  5. #5
    ~ [ المديـــر العـــام ] ~
    الصورة الرمزية خــــالـــــد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2004
    الدولة
    الريـاض
    المشاركات
    57,989
    [align=center]
    سيد يوسف

    نعم، إن حياة الشهداء الذين استشهدوا في سبيل الله تعالى، هي أيضاً من الحقائق

    الكونية الخافية علينا، وقد أخبرنا الله تعالى عنها في كتابه الكريم حيث

    يقول: ((وَلا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتٌ بَلْ أَحْياءٌ وَلكِنْ لا تَشْعُرُونَ))(1).

    وحيث يقول سبحانه: ((وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ))(2).

    وقد جعل الله تعالى طراوة بعض اجساد الشهداء الذين عثر على جسدهم بعد شهادتهم

    علامة ملموسة لذلك، وآية واضحة عليها، حتّى لا يستطيع أحد انكارها، ولا يتمكن من

    تكذيبها، إذ بقاء الجسد طرياً بعد مفارقة الروح منه، خلاف ما تقتضيه طبيعة الكون

    وعدم تأثير الأرض ولا التراب في تبديد الجسد، وإبلاء الملابس المصبوغة بدماء الشهيد

    مناف لطبيعة التراب والأرض التي يدفن فيها الشهيد ولكن جعل الله تعالى سلامة الجسد علامة

    على بقاء الحياة، دفعاً للاستبعاد، ورفعاً للغموض والابهام، فإنه تعالى إذا أراد شيئاً أن يقول

    له كن فيكون، وقد شاء تعالى حياة الشهيد وبقائه، فكان كما شاء وأراد.

    شكراً لك أستاذي سيد يوسف!


    [/align]




    [email protected]



    حياكم بتويتري
    kdosary

    أنت الزائر رقم :

  6. #6
    عضو ماسي الصورة الرمزية ارين
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    الريـــاض الحبيبه ...
    المشاركات
    1,501
    اخي القدير ...
    منذ قراءه الموضوع جئت وكلى لهفه ...
    فانتم دائما مواضيعكم في الصميم ....

    اخي كلماتك رائعه ...تعبيرك اروع ..
    قصص داميه ولكنها ستظل مشرقه ..!!

    الشهاده ..كلمه يتمنى ان ينالها الجميع ..

    لذلك نجد انفسنا دائما مرددين ..
    ((اللهم انا نسألك الشهاده في سبيلك ))

    كم هي منزلتهم رفعيه ..

    رأيت صور لبعض الشهداء ...

    رغم بكائي عليهم الا ان هناك شعله من الفرح تعتلينى ...
    لان هناك اجر عظيم ينتظرهم ....

    منذ ان ارى الى وجوههم التى تعلوها الابتسامه المشرقه ...
    كم اتمنى انى مكانهم ...

    فهذا شرف من الله لهم ...

    اتمنى ان ينالنى هذا الشرف ...

    فطعم الشهاده اظنه طعم فريد ...


    اخي الكريم ...
    اشكرك من اعماقي لما تكتب ...
    جعله الله في موازين حسناتك ..
    ونلت به اعلى المراتب ....

    اخي نحن بانتظار جزءكم الثانى ...

    تحياتى ..
    اختكم ..
    ارين





    فتــاه تتمنى لو انها رجــل ..لتجاهــد ..!!

    ألـــف راء يـــــاء نــــون أعشقها والعشق جنون
    هي مائي وغذاء الروح وأنا بهواها مرهون

  7. #7

    ابن الأردن

    الصورة الرمزية المؤمن بالله
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    3,754
    الشهداء مقامهم عالي عند الله


    في عليين

    بارك الله بك اخي

    تحيتي لك
    icon_evilicon_evilicon_evilicon_evilicon_evilicon_evilicon_evil

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ×?°مالّذ وطاب أدخل وأشوف ×?°
    بواسطة همس الرووح في المنتدى روايات وقصص رومانسية و اجتماعية
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 18-05-2010, 05:31 PM
  2. امبارك للعريس وتهنئه للي مريض وطاب
    بواسطة صالح العازمي في المنتدى الشعر النبطي
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 12-10-2009, 09:01 PM
  3. طبت وطاب ممشاك
    بواسطة مجاديف غارقه في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 18-10-2007, 03:05 AM
  4. من ذاكرة الشهداء ........... والاستشهاديين
    بواسطة عزام بركات في المنتدى منتدى الصور والسياحة
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 10-10-2005, 10:09 PM
  5. أسد الله وسيد الشهداء
    بواسطة السُّلمي في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 12-08-2005, 02:07 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •