هذه قصة حقيقية حدثت في فلسطين وبطل القصة شاب مجاهد عابد..
في إحدى الليالي الدامية كانت قوات الإحتلال تطارد شابا فلسطينيا وكانوا يطلقون النار عليه

بقصد قتله، فحار هذا الشاب إلى أين يذهب، فطرق أحد الأبواب، ففتح الأب الباب ، فأخبره هذا
حسبى الله على اسرائيل
اذهبت عقول الناس
حتى صار مالهم تفكير
الللهم دمرهم واهلكم
جزاك الله خيرا
موقف مؤلم حقا
اختك نور الايمان